السبت، 20 أكتوبر 2012

مدام ريم والدكتور سامى


انا بالاول الدكتور سامى
دكتور امراض نساء وتوليد عمرى 36 عام بحكم عملى بالمستشفيات وعيادتى الخاصه تعاملى كله مع السيدات الحوامل او اللى يبحثن عن علاج للحمل فضل من المولى موفقنى فى عملى
لكثرة اطلاعى على كل ماهو جديد وكثرة حضورى مؤتمرات علميه بالخارج
ولدالك زاعت شهرتى وصرت من اشهر الأطباء بالمنطقه وكعادة كل طبيب اقسم اليمين بالحفاظ على
مرضاه واسرارهم كنت اغض بصرى عن كل المترددات على العياده او حتى بالمستشفى الا
ان جاء يوم اعتبره غير عادى
فكنت جالس بغرفة الكشف اتابع عملى والكشف على السيدات ومنهم الجميله والدميمه منهم الرقيقه والرومانسيه وبخبرتى اعلم ما تخفيه المرأه بداخلها لكن وكما اشرت بحكم عملى وعهدىاحافظ على ما أأتمنت عليه الا ان دخلت على بداك اليوم سيده بالعقد الثالث من عمرها اى كان عمرها حوالى
30 عام او اكثر بعام او عامين وكانت هى اخر مريضاتى بهدا اليوم وعندما ادخلتها الممرضه قالت لى
بهمسه بأذنى هى من طلبت أن تكون اخر زائراتك فحركت رأسى وقلت انصرفى ودعيت السيده للجلوس وبدءت اسألها عن اسمها وعمرها وما اتى بها الى العياده هل تشتكى من شيئ معين
فقالت لى
اسمى
مدام ريم
عمرى
30 عام
واتيت اليك لأنى متزوجه منذ خمس سنوات ولم انجب لللأن وقد دهبت لعدة اطباء لكن بلا فائده
فسمعت عنك وعن شهرتك وشطارتك فأتيت اليك لعلا يكون الخير معك فدعوت لها بالتوفيق وقلت
لها ادخلى خلف البرفانونامى على الشجزلونج وعندما تنتهى مدام ريم نادى علي
وجلست ادون الاسم والعمر بكراسه خاصه لكل مريضه اتخذها مرجع لى عند عودتها
ومتابعة الحاله وبعد دقائق نادت علي قالت انتهيت يا دكتور وبالفعل دخلت اليها وبدئت بالكشف عليها
اولا بالسماعه وثانيا قمت بعمل اشعه تلفزيونيه لها لروية الوضع عن قرب واثناء وضعى
الجل على جسدها سمعت خلال دالك اه خرجت منها لكن وبصدق لم تكن متل اى اه قيلت او سمعتها
من قبل فقد قالتها بمحن وغنج النساء فنظرت لها واظهرت لها انى لم الاحظ شيئ وقلت لها بسيطه مدام ريم
ربـ يسهل ويجعل الشفاء على يدينا وقلت لها ارتدى ملابسك
وخلال انصرافى نادت على وقالت انت كدا انتهيت يا دكتور سامى قلت لها نعم
قالت بس انا لسه عيزاك تكشف علي لان فيه منطقه كمان بتألمنى رجعت بحسن نيه وقلت فين يا مدام رسم اشارت بأصبعها على المنطقه الاعلى الفرج او الكس يعنى وما تسمى بالعاميه السوه
فقلت لها بمادا تشعرين بها قلت بوخذ والم شديد وخاصه عندما يجامعنى زوجى
فقلت لها نزلى الغطاء كى انظر لها واكشف عليها قامت بسرعه نزلت الملئاه او الغطاء الى ما هو اكثر مما طلبت حتى ظهر لى حافة كسها وياله من كس لم اشاهد به شعر ولا انكر انى بتلك اللحظه
شعرت بوخذه انا ايضا لكن بداخل بنطالى وما بين افخاذى لكنى تذكرت عملى وشرف مهنتى
فقمت بالتحسيس عليها عادى جدا وسؤالها مع كل ضغطه عن مكان الالم بالضبط ولكنها لم تكن تجيب مع كل ضغطه منى الا بتأوه يذيدنى قلق ويذيد نغزة ما بداخل بنطالى
فقلت لها مدام ريم لو سمحتى خليكى معى شويه وتحملى الالم وقولى اى منطقه بالضبط بيحصل فيها الالم قالت كلها يا سامى كلها وشدت الغطاء فجئه حتى ظهر كل كسها بلونه الوردى الخالى من الشعر وبظرهاالمنتفخ والذى شعرت بنار تخرج منه وتلسع يدى وانا اتحسس منطقة السوه اذ بها تمد يدها
وتسحبها على شفرات كسها وتقول هنا هنا يا دكتور الوجع والنغزه هنا ففهمت ما تصبو اليه
ولم اسحب يدى وصراحه بهده اللحظه تناسيت كل شيئ تناسيت عملى والعياده والممرضه
وكل شيئ وانهمرت بيدى اداعب كسها بأصبعى وبحكم عملى وخبرتى اعلم المناطق الحساسه بجسد وبكس المرأه فبدءت اداعب شفرات كسها اولا باصبعى وهى تتأوه بصوت صار مرتفع وتقول تانى يا دكتور الحته دىقوى افركه كمان بسرعه وانا افرك بيدى بظرها واداعبه باظفرى مداعبه لينه حتى انتصب كأنه زب طفـل صغير وكان لونه وردى رائع وبدءت الافراوات تنهال وتسيل من كسها
ففتحت عن ساقيها واقتربت من كسها بفمى وبدءت الحسه من الخارج بالسانى واداعب شفرات كسها بالسانى وتاره اداعب بظرها بالسانى واتذوق مائها وهى تتاوه وتصرخ عاليا وتناسينا ان بالخارج الممرضه ولم نتذكر الا امر واحد هو اطفاء تلك الشهوه المشتعله وبدءت ادخل لسانى بكسها وانيكها بالسانى وهى تتأوه وتقول نيك يا دكتووور اه اه اه اه اه اه اه اه اه فعلا ان دكتور شاطر قوى وحاسه
ان علاجك هيجيب نتيجه وانا اذيد من الحس ومص بظرها وشفرات كسها وهى تذداد تاوه وتوجع وتصرخ خلاص يا دكتور مش قادره نيكنى بقى نيكنى وريحنى وانا مازلت الحس شفرات كسها وامصهم
وانيكها بالسانى وابلل فتحت طيزها بريقى واداعبها بأصبعى وهى تصرخ لا حرام حرام مش قادره ريحنى اه اه اه اه اه اه اه اه حرام عليك سامى نيكنى وريحنى مش قادره
وانا كما انا بل وقفت وأتكأت على جسدها ويد اسفل تداعب كسها وشفراته وشفتاى تعتصر نهودها او بزازها وتعتصر حلماتها المنتصبه واضغط عليهم بأسنانى ضغطاط خفيفه وهى تنتفض من تحتى وتسرى بجسدها القشعريره وانا اذيد من اعتصار ومص حلماتها وشدهم بشفاهى وتركهم ومداعبتهم بلسانى
وهى تصرخ كفايه كفايه ارحمنى ونكنى مش متعوده على كدا نيكنى بقى وريحنى
وانا مستمر بمداعبة جسدها بيدى وبلسانى وبدءت برقبتها بعد دالك بلحسها ومص اذنها وحلمات اذنها بشفاهى وتقبيليها من اسفلهم ومداعبة بزازها وحلماتها بيدى ويد اخرى تفرك بشعرها وتداعب خصلاتها الناعمه وهى تستجدينى ان اريحها وانيكها لكنى لم استمع لها ولا لصراخها ولا لتاوهاتها
وكنت كلما سمعتها تصرخ وتقول الأه اه اهها هها اهها اذيد من فركى وتقبيلى ولحسى ومصى بكل منطقه بجسدها وبدءت بعد دالك بملامسة زبى لجسدها ومداعبته لها فجعلته يبدء لمس الخدود نزول الى البزاز ولمس الحلمات وفرك راسه بهم ونياكتها بين بزازها وهى تضغط بزازها على زبى وكأنها تنتقم منى بهم وانا انيكها بين بزازها وافرك بنفس الوقت بيدى حلماتها واشدهم بأصبعى واقبلها وامتص شفتها واداعب لسانها بلسانى وبعد دالك نزلت بزبى على بطنها الامس بطنها بزبى وصولا الى مكان السره وبدءت اجعل زبى يدور حلقات ودوائر على بطنها ومن حول سرتها وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه ارحمنى نيكنى بقى طفى نار كسى وانا مستمتع بتعذيبها واستخراج كل طاقتها الشهوانيه وامنى نفسى بقضاء ليله بأحضان وبنياكة ريم المجنونه
وبدءت انزل بزبى الى اسف حيث كسها المرمرى واداعب براس زبى شفرات كسها والامس براسه بظرها وهى تصرخ وووووووووووووواو ووووووووووووواه منك مكنتش اعرف انك كدا
ياااااااااااااه نيك بقى دخله وارحمنى وريحنى وانا لا ازال اداعب براس زبى كسها وماحوله

هناك تعليق واحد: