الجمعة، 19 أكتوبر 2012

مأذون مزيف

اسمي صالح من بلد عربي عمري 28 سنة متزوج وعندي ولد وبنتين واعمل في شركة اتصالات...لي زميلة بالشركة تعمل معي منذ عدة سنوات وكانت متزوجة ولم يرزقها ال.. بالاولاد ولهذا السبب قرر زوجها الزواج عليها فطلبت الطلاق وبالفعل طلقها زوجها ...وصار بيني وبينها علاقة حب قوية ...حيث كنت اخرج معها بعد انتهاء العمل الى اماكن عامة بعد ان تلبس النقاب لكي لا يعرفها احد..واحيانا نذهب الى المطعم ليلا لنتعشى..واحيانا نستاجر شاليه على البحر ونقضي عدة ساعات .. وكنت ابوسها من شفايفها بعد معاناه وغصب عنها..وبعد ان ابوسها تزعل مني وتتركني وترجع الى بيتها.. وفي يوم من الايام كنا نسهر في مدينة الملاهي وطلبت منها ان تكون لينة ورقيقة وتسمحلي ان امارس معها الجنس ولو مرة واحدة بحياتي لانني متشوق لذلك...فقالت لي ان هذا الشئ مستحيل وشرطها الوحيد للقبول هو ان اتزوجها بالحلال وعن طريق ماذون شرعي...فجاءتني فكرة جعلتني اوافق ان اتزوجها بالحلال..وقلت لها انني مستعد ان اتزوجك عن طريق مأذون شرعي شريطة ان يكون زواجنا بالسرية التامة لان زوجتي وام اولادي حامل بالشهر الثامن ولو علمت انني متزوجا عليها سيكون مصير الجنين الذي في بطنها الهلاك...ووافقت زميلتي على شرطي وعلى ان نتزوج بشقة مفروشة وبعد ولادة زوجتي سنعلن زواجنا رسميا امام الجميع...وتركت زميلتي وهي بغاية السعادة والفرح واتفقنا ان ناخذ غدا اجازة ونذهب الى المحكمة الشرعية لنكتب كتابنا بالسر..ذهبت بعدها الى بيت صديق طفولتي الحميم الذي لا اخبي عنه اسراري مهما كانت..واتفقت معه ان اشتري له ملابس مأذون شرعي و ان ينتظرني غدا بالمحكمة الشرعية...وبالفعل اشتريت له عمامة ولفة وشنطة واصبح كالمأذون الشرعي ..وانتظرني بسيارته امام المحكمة.. حيث جئت انا وزميلتي وعندما راى سيارتي نزل بسرعة ودخل الباب الرئيسي للمحكمة ...نادينا عليه فوقف وقلت له يا شيخنا الجليل نريد ان نكتب كتابنا ...فسالني عن الاوراق الرسمية التي احضرتها وطلب مني فحص دم في مختبر معين..وان كتب الكتاب مشروطا بفحص الدم فوافقنا ان اذهب لفحص دمي فطلبت منه ان ياتي الينا في شقتنا ليكتب كتابنا فامتنع ورفض بالبداية وبعد ان توسلت اليه وقلت له انني ساكرمه وافق واخذ عنوان شقتنا المفروشة التي استاجرتها...وتركناه واوصلت زميلتي الى بيتها وذهبت الى مختبر عام وفحصت دمي واحضرت ورقة بالنتيجة كي لا تشك زميلتي بالموضوع ..وبالفعل جاء المأذون المزيف الذي هو صديقي الى شقتنا ومعه بعض الاوراق وكتب حوالي اربع صفحات وبالاخر طلب مني انا وزميلتي التوقيع على اسفل الصفحات وقال لنا مبروك بالرفاه والبنين ...واكلنا الحلويات وطلب مني ان اذهب الى المحكمة بعد اسبوع لاستلم عقد الزواج..وتركنا وانصرف فاتصلت بزوجتي ام اولادي واخبرتها انني ذاهب برحلة مع اصحابي الى البحر وممكن ان نبات هناك .وبقيت انا وزميلتي لوحدنا بالشقة وكنت في اشد الشوق الى هذة اللحظات التي ستجمعنا تحت سقف واحد انا وزميلتي..نظرت الى وجه زميلتي فكانت خدودها حمراء من الخجل ...امسكت يدها فسحبتها مني وجرت الى غرفة النوم واقفلت الباب على نفسها بالمفتاح...انتظرتها بصالة المنزل اكثر من عشر دقائق وكنت على اعصابي..حيث كان جسمي شعلة نار وزبي مثل السيف الحاد وكنت انتظر الدقائق والثواني لامارس الجنس مع زميلتي التي اعشقها ..طرقت باب الغرفة عليها فتمنعت ان تفتح لانها خجلانة..فاستحلفتها باعز الناس الى قلبها وصرت احكي معها كلام جميل واكدت لها باني احبها من كل قلبي وانتظر هذه الساعة بفارغ الصبر... ففتحت لي الباب وعندما رايتها طار عقلي..رايت ملاكا بثوب ابيض جميل بالغرفة..شعرها طويل وخدودها حمراء وشفتيها رقيقة وعيونها توحي بالصدق والحب وتكشف عن فرحتها العظيمة...لم اتمالك نفسي عندما رايتها وبسرعة البرق حضنتها بكل قوتي وصرت ابوس شفايفها بلهفة شديدة ..وحملتها ووضعتها على السرير ونمت فوقها وكانت عيونها مفتوحة وتنظر الي بنظرة كلها شوق وشغف...جردتها من جميع ملابسها في اقل من نصف دقيقة ..وعندما رايت صدرها وكسها كدت ان افقد الوعي...فسبحان الخالق..كان صدرها مصنوعا بقالب وكأن كسها المنتوف مرسوم بريشة رسام ماهر....فنمت فوق صدرها بعد ان قلعت كل ملابسي ..والتصق جسمي بجسمها وصدري بصدرها ولعابي بلعابها ووضعت لساني كاملا في فمها ومصبت لسانها الذي ينقط عسلا وكانت تصدر اصواتا سكسية جعلت زبي يخترق جدار رحمها ليستقر في كسها الى الخصيتين...صارت تصرخ من شدة اثارتي وضغطي على كسها ولم تهدأ حتى جاءت رعشتها وانزلت ماء شهوتي في كسها وكأنه نهر من اللبن المصفى اللزج فشهقت شهقة عالية ...بعد ذلك هدأت ثورتها واغمضت عينيها وعصرتني بذراعها....وصارت تقبل صدري الغزير الشعر....وانا اقبل راسها والعب بشعرها باصابعي....قمنا الى الحمام وتحممنا سويا...ونكتها ونحن واقفون حيث حملتها ووضعنها على زبي الذي انتصب من جديد الى ان قذف داخل رحمها وهي تتلوى من اللذة وارتعشت رعشة قوية جعلتني اشعر بها من شدتها... جلست على ركبتي ووضعت لساني على بظرها وصرت الحس ماء شهوتها وهي تمسك شعري بقوة من اللذة...الى ان جاءت شهوتها من جديد وصارت تكلبش باطافرها بشعري لدرجة انني شعرت انها ستنزع شعري من راسي....حملتها بذراعي ووضعتها تحت دش الحمام...وحممتها وليفت جسمها بالماء والصابون ونظفت لها كسها باصابعي ..وبعد ذلك نشفتها بفوطة كبيرة ...واغراني منظر طيزها البيضاء فحاولت ان اضع اصبعي في طيزها وجدتها ضيقة وتاكدت ان طيزها بكر..ولم تنتاك بها من زوجها السابق...حملتها ووضعتها بغرفة النوم ولبست قميص نوم مخرم وقصير...وشعرنا بالجوع فتركتها وذهبت الى مطعم اكل جاهز واحضرت اكل جاهز وعصائر طبيعية....اكلنا ونحن في غاية الفرح والسعادة ثم ارتمينا على السرير وحضنا بعضنا وادخلت زبي في كسها ونمنا اكثر من ست ساعات وارتعشنا حوالي خمس مرات ونحن كالمبنجين..واصبح كسها مستنقع للبن زبي وماء شهوتها..وصار اللبن ينزل على افخاذها وعلى شرشف السرير......ونمناحتى الصباح...وفي الصباح ذهبنا الى عملنا ...وكأن شئا لم يحصل..ورجعت الى بيتي القديم وتناولت الغداء مع زوجتي واولادي...ثم سمحت لزوجتي ان تذهب الى بيت اهلها مع الاولاد لقضاء يومين عند اهلها وكانت سعيدة جدا واخبرتها ان شركة الاتصالات تعمل دورة خاصة للموظفين ويتطلب مني ان اشارك فيها...اوصلت زوجتي الى بيت اهلها وذهبت الى زوجتي المزيفة ....قررت ان اخترق طيزها بزبي واخذت من الصيدلية فازولين... وما ان وصلت الشقة المفروشة وجدت زوجتي المزيفة التي هي زميلتي تلبس قميص شفاف احمر لا يستر كسها ...فضممتها الى صدري وكنت متلهف لطيزها الحمراء... ونيمتها على السرير ودهنت فتحة طيزها وزبي بالفازولين وبدات ادخال راس زبي وهي تصرخ وتدفعني بكلتا يديها الى ان دخل راس زبي كاملا ..فصرخت فضغطت عليها بكل قوتي الى ان دخل كل زبي بطيزها فصرخت صرخة هزت الغرفة وخفت ان يسمعها الجيران وبعد ان قذفت لبني بطيزها هدأت ثورتها واصبح زبي لينا في طيزها يخرج ويدخل بسهولة....ونامت زميلتي من شدة الم طيزها وتركتها نائمة وذهبت الى بيت اهل زوجتي ام اولادي واخذت لهم بعذ الفواكه والحلويات ومكثت عندهم حوالي ساعتين...واستاذنت وعدت الى الشقة المفروشة اي لزوجتي المزيفة وجدتها ما زالت نائمة...رفعت ارجلها ووضعت زبي على فتحة طيزها بعد ان دهنته بالفازولين وادخلته دفعة واحدة فدخل للاخر وهي تتالم واصبح يدخل ويخرج بشكل عادي ونمت باحضانها ولحست بظرها وطيزها وارتعشت عدة مرات وبقينا على هذا الحال ثلاثة ايام....وبعد ثلاثة ايام صارحتها بالحقيقة انها ليست زوجتي وان زواجنا غير شرعي وانني لا استطيع الزواج على زوجتي فبهتت ..وساء حالها...وصارت تبكي وتشتم ....فقلت لها ساتركك يومين تفكرين...وخصوصا بعد ان ذقتي بطعم زبي ...واذا اردتي ان تفضل علاقتنا القوية مع بعض انا تحت امرك وستظل الشقة تحت امرك...ورجعت الى بيت اهل زوجتي واحضرت زوجتي واولادي وجاء على بالي ان انيك زوجتي فنكتها بكسها ونامت بحضني طوال الليل...ونحن متعانقين ونمص ونلحس لبعض...وصارت زميلتي تكهرني ولا تحكي معي اثناء الدوام بالعمل....وبقيت على هذا الحال لمدة شهر كامل وبعد شهر صرت اتقرب منها شوية شوية الى ان اقنعتها واخذتها بسيارتي الى الشقة المفروشة ونكتها بجمبع الوضعيات السكسية...ثم ذهب كل منا الى بيته...وصرت انيكها كل يومين ...ونمكث بالشقة المفروشة ساعة من الزمن ..وولدت زوجتي وانجبت بنت سميتها على اسمها ...ونكتها اربعين يوما على التوالي حيث انني لم انيك زوجتي الحقيقية لانها والدة....وما زلت انيكها كلما سنحت لي الفرصة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق