الجمعة، 19 أكتوبر 2012

ليالى الحصاد

ايقظنا أبي مع الفجر وطلب منا أن نستعد ليوم حصاد جديد فخرجنا جميعا من البيا نحمل مناجلنا وتوجهت العائله الى حقل جارنا أبو فارس الذي كان قد ساعدنا هو وعائلته بموسم حصاد العام الماضي وحين وصلنا الحقل بالطرف الاخر من البلده رحب بنا أبو فارس الذي نصب خيمه كبيره وسط حقله وقدم لنا الشاي ولاحظت فتاة غريبه تقف مع عائلة أبو فارس حتى عرفت أنها أحلام اخت أبو فارس والمتزوجه في البلده المجاوره لم تنزل أحلام نظرها عني وابتسمت لي غمزت احلام غمزه خفيفه فابتسمت وعندها سمعت صوت أبي يطلب منا المباشره فورا بالحصاد فجلست الى جانب احلام وفمنا نحصد وبدا أبو فارس باهازيج الحقول ونحن نردد خلفه وحينها تشابكت يدي بيد احلام وأصبحت أتحسس يدها ثم تطور الامر للمس رجلها وأخير أدخلت يدي بين أرجلها وتحسست كسها وطيزها وبدأت أبعبص بطيز أحلام التي حاولت الابتعاد للطرف الاخر فلحقت بها وبعد ساعتين اخذنا استراحه فجلسنا منهكين ثم عدنا للحصاد وصرت أهمس بأذنها واعطيتها رقمي وأخبرتها انني سازورها الليله حذرتني بشده من أخوها ابو فارس وقالت انه لا يترك بندقيته من يده وهو ينام بباب الخيمه طلبت من احلام ان تعطيني رنه في المساء اشتدت حرارة الشمس فغادرنا للبيت وعند المساء كان هناك رنه صغيره اتصلت باحلام وسالتها باي طرف من الخيمه تنام فقالت من الجهه الداخليه من الخيمه من جهة الحقل وقلت لها أن تستعد الليله وان تربط شالها بحبل الخيمه حتى اتاكد من جهة نومها وبدات الاستعداد للقاء احلام التي اخبرتني انها زعلانه من زوجها من يومين وانها ستساعد اخوها ابو فارس بالحصاد ركبت دراجتي وسرت خارج الحقول وقرب حقل ابو فارس اخفيت الدراجه وبدات التسلل جهة الخيمه وهناك انتظرت اكثر من ساعه حتى نام الجميع وانطفأ الفانوس فاقتربت من الخيمه ورايت شال احلام على باب الخيمه فعرفت انها تنتظرني زحفت بين القش حتى وصلت لطرف الخيمه وكان شخير أبو فارس كشخير الضبع وبندقيته بجانبه ومددت يدي من تحت الخيمه فلامست جسم أحلام واردت الدخول فدفعتني للخارج وصرت أتحسس وجه أحلام ورقبتها ثم صدرها وسرتها حتى نزلت لكسها وبدأت اصابعي تتغلغل بداخل كسها حاولت سحب احلام للخارج فتمنعت ورفضت وبعدها أدخلت زبري من تحت الخيمه فتلقفته أحلام بالتحسيس ثم مصته وبعدها استدارت فشعرت بزبري يدخل كسها لم استطيع التحمل وأردت الدخول والركوب فوقها فرفضت وطلبت منها ان تستدير وصرت أتحسس فتحة طيزها بيدي وهي تساعدني حتى صار زبري على فتحة الطيزي وبمجهود ويصعوبة بالغه دخل زبري للبيض بطيز أحلام وأردت التاكد فتحسست أسفل ظهرها وعرفت أن زبري يسبح داخا أمعاءها وانها تستمتع قذفت بطيز احلام وانسحبت زاحفا على بطني للطرف البعيد وركبت دراجتي وعدت للبيت متعبا وسمعت صوت ابي يطلب من النوم لأن عندنا يوم حصاد اخر وحتى ابعد الشك قلت لأبي غدا صباحا نحصد حقلنا فقال أبي غدا وبعده بحقل أبو فارس فنحن غير ناكرين للجميل حصدنا مع أبو فارس وعدت بالليله التاليه لطيز احلام وأما الليله التي تليها فقد عادت أحلام لزوجها!!



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق