ايقظنا
أبي مع الفجر وطلب منا أن نستعد ليوم حصاد جديد فخرجنا جميعا من البيا
نحمل مناجلنا وتوجهت العائله الى حقل جارنا أبو فارس الذي كان قد ساعدنا هو
وعائلته بموسم حصاد العام الماضي وحين وصلنا الحقل بالطرف الاخر من البلده
رحب بنا أبو فارس الذي نصب خيمه كبيره وسط حقله وقدم لنا الشاي ولاحظت
فتاة غريبه تقف مع عائلة أبو فارس حتى عرفت أنها أحلام اخت أبو فارس
والمتزوجه في البلده المجاوره لم تنزل أحلام نظرها عني وابتسمت لي غمزت
احلام غمزه خفيفه فابتسمت وعندها سمعت صوت أبي يطلب منا المباشره فورا
بالحصاد فجلست الى جانب احلام وفمنا نحصد وبدا أبو فارس باهازيج الحقول
ونحن نردد خلفه وحينها تشابكت يدي بيد احلام وأصبحت أتحسس يدها ثم تطور
الامر للمس رجلها وأخير أدخلت يدي بين أرجلها وتحسست كسها وطيزها وبدأت
أبعبص بطيز أحلام التي حاولت الابتعاد للطرف الاخر فلحقت بها وبعد ساعتين
اخذنا استراحه فجلسنا منهكين ثم عدنا للحصاد وصرت أهمس بأذنها واعطيتها
رقمي وأخبرتها انني سازورها الليله حذرتني بشده من أخوها ابو فارس وقالت
انه لا يترك بندقيته من يده وهو ينام بباب الخيمه طلبت من احلام ان تعطيني
رنه في المساء اشتدت حرارة الشمس فغادرنا للبيت وعند المساء كان هناك رنه
صغيره اتصلت باحلام وسالتها باي طرف من الخيمه تنام فقالت من الجهه
الداخليه من الخيمه من جهة الحقل وقلت لها أن تستعد الليله وان تربط شالها
بحبل الخيمه حتى اتاكد من جهة نومها وبدات الاستعداد للقاء احلام التي
اخبرتني انها زعلانه من زوجها من يومين وانها ستساعد اخوها ابو فارس
بالحصاد ركبت دراجتي وسرت خارج الحقول وقرب حقل ابو فارس اخفيت الدراجه
وبدات التسلل جهة الخيمه وهناك انتظرت اكثر من ساعه حتى نام الجميع وانطفأ
الفانوس فاقتربت من الخيمه ورايت شال احلام على باب الخيمه فعرفت انها
تنتظرني زحفت بين القش حتى وصلت لطرف الخيمه وكان شخير أبو فارس كشخير
الضبع وبندقيته بجانبه ومددت يدي من تحت الخيمه فلامست جسم أحلام واردت
الدخول فدفعتني للخارج وصرت أتحسس وجه أحلام ورقبتها ثم صدرها وسرتها حتى
نزلت لكسها وبدأت اصابعي تتغلغل بداخل كسها حاولت سحب احلام للخارج فتمنعت
ورفضت وبعدها أدخلت زبري من تحت الخيمه فتلقفته أحلام بالتحسيس ثم مصته
وبعدها استدارت فشعرت بزبري يدخل كسها لم استطيع التحمل وأردت الدخول
والركوب فوقها فرفضت وطلبت منها ان تستدير وصرت أتحسس فتحة طيزها بيدي وهي
تساعدني حتى صار زبري على فتحة الطيزي وبمجهود ويصعوبة بالغه دخل زبري
للبيض بطيز أحلام وأردت التاكد فتحسست أسفل ظهرها وعرفت أن زبري يسبح داخا
أمعاءها وانها تستمتع قذفت بطيز احلام وانسحبت زاحفا على بطني للطرف البعيد
وركبت دراجتي وعدت للبيت متعبا وسمعت صوت ابي يطلب من النوم لأن عندنا يوم
حصاد اخر وحتى ابعد الشك قلت لأبي غدا صباحا نحصد حقلنا فقال أبي غدا
وبعده بحقل أبو فارس فنحن غير ناكرين للجميل حصدنا مع أبو فارس وعدت
بالليله التاليه لطيز احلام وأما الليله التي تليها فقد عادت أحلام
لزوجها!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق