منذ
سكن جيراننا في بيتهم الجديد وضعني أبي تحت تصرف الجاره الجميله التي كانت
ترسلني عدة مرات للسوق القريب لشراء البقاله والخضار واللحوم وحين كنت
أعود تحسب باقي الفلوس بالقرش ولم تعطيني قرشا واحدا كنت الولد الاكبر في
العائله وطالب في الاعداديه وأشعر بالاثاره والاغراء كلما تحركت جارتنا
احلام فسيطرت على احلامي وعواطفي ومشاعري ولم أتمكن من النوم في أيام العطل
فكانت تطرق بابنا في الصباح لترسلني للسوق فكنت اصحو على صوتها توقظني
وتطلب مني التحرك فورا لشراء الاغراض وعند عودة زوجها الذي يعمل على حفارة
باحد المناجم البعيده كانت ايضا تطلب مني تلبية طلباتها وبذات صباح يوم
عطله سمعت صوتها في بيتنا وعرفت انها ستدخل حجرتي وسترفع الغطاء عني فقررت
احراجها والتظاهر بالنوم وزبري مكشوف وانزلت بجامتي واخرجت زبري الذي كان
يقف كالمسطره فصارت تناديني وتقول هيا أيها الكسول تحرك والا سارفع عنك
الغطاء واصب عليك الماء البارد ولم اتحرك حتى اقتربت من فراشي ورفعت الغطاء
عني فشاهدت زبري منتصبا ونظرت لزبري للحظات قبل أن تنزل الغطاء وقالت لي
هذا لن ينفعك بشيء ستقوم رغما عن انفك من الفراش وستذهب للجزار والخباز
الان والا فانني ساقطعه لك واعمل منه مداليه قمت فورا وأنا اخفي زبري وقالت
لي أنا ثقلتها عليك وحرمتك النوم بعطلتك ولكن انت تعرف ان اولادي صغار
وأبوك وضعك بخدمتي وأنا لا لأقصر معك وبدأت افكر ماذا قدمت لي احلام لغاية
الان؟ لا شيء ابدا وجاء زوجها ثم عاد لعمله وحين دخل موسم الخريف كان البرد
لا يطاق ببيت أحلام الجديد فجائتني باحد الايام البارده وطلبت مني أن افتح
لها ثقبا بالجدار من أجل تركيب مدفأة المازوت وأخبرتها انني مشغول ساكون
عندها بعد العصر وفي القت المعني حملت معي السيبه والمطرق والازميل وسرت
لبيت احلام فدخلت البيت وسالتها بأية جهه تريد الثقب واشارت لغرفة الجلوس
فصعد على السيبه ورسمت دائره وصرت احفربالجدار حتى انتهيت من الثقب ونزلت
وصرت اركب بواري المدفاة وصعدت على السطح وثبت البوري وكانت اصابعي تتجمد
من ا لبرد وشكرتني حين انتهيت فقالت لي لم تنتهي بعد فقلت لها كيف فقالت
ستذهب الان لمحطة المحروقات لشراء المازوت واعطتني الفلوس وحملت معي الجركن
وركبت دراجتي وتوجهت للمحطة فوجدت طابورا امامي وحينما عدت كانت الساعه قد
تجاوزت الثامنه مساء طلبت مني الدخول لداخل البيت وطلبت من غسل يدي
والاستعداد للعشاء وعبئت المدفأة بالمازوت فاشتعلت وبدات الحراره تشع في
البيت اعتذرت من احلام وقلت لها ساغادر الان وعندها سبقتني بسرعه للباب
واغلقت بالمفتاح ووضعت المفتاح بصدرها وقالت اذا كنت شاطر خذ المفتاح وامشي
فمددت يدي على كتفها ووضعت يدي حول رقبتها وعدت ارجوها أن تعطيني المفتاح
فقالت لي لماذا انت خائف فأهلك يعلمون انك عندنا ويعرفون انك ستركب المدفأة
وتتفحصها ولن اسمح لك بالمغادره حتى نسهر وتتعشى وبعدها اسمح لك تروح كانت
رائحتا منعشه وزادت رغبتي لأخذ المفتاح بالقوه فوقفت بيني وبين الباب وهي
تضغط بطيزها على زبري فقمت اضمها وابوس رقبتها من الخلف وحملت احلام بعيدا
عن الباب جهة الكنبه ونمت فوقها فقالت ماذا لو صيحت وجمعت عليك الناس ولم
اهتم لما قالته وعلى الكنبه رفعت ملابسها للاعلى وانكشف لباسها الداخلي
وسيقانها الناعمه وامسكت بكلسونها لكي انزعه فضغطت فخذيها للداخل وبسبب
الشد تمزق كلسون احلام وبان كسها الناعم واخرجت زبري وقاومت قليلا لتمنعني
من ادخال زبري بكسها وحينها ادخلت زبري بكسه فسقطت من فوق الكنبه ولم تتمكن
من افلات نفسها وقمت افتش بحمالة صدرها عن المفتاح فلم اجده وبقمة الاثاره
حذرتني اكب بكسها فاخرجت زبري باللحظات الحرجه وبسرعه قلبت احلام على
بطنها وهجمت على طيزها اتحسسه والحسه وبغفلة منها وضعت راس زبري وقررت
ادخاله بطيزها مهما كلفني الامر ودخل زبري وهي تصيح وتشد شعرها من الالم
صرت ادخل لازبري واخرجه حتى رايت فتحة طيزها تتحول الى ثقب صغير وقالت لي
ايها اللئيم لقد طلبت منك ان تعمل لي ثقب بالجدار فعملت ثقب بطيزي قمت من
فوقها وانا امسح زبري وغسلت يدي وقامت تتمايل وعادت بعشاء دسم تعشينا وشربت
معها الشاي وبعدها غادرت بعد ان امسكت بشفتيها ومصيتها قرب الباب وضربتها
بيدي على طيزها غادرت للبيت واصبحت أتسلل لبيت احلام وحتى حينما كان زوجها
هنا فقد كان يسهر مع ابي للعب الطاوله فكانت احلام بانتظاري كانت تعشق
النيك بالطيز شكرت الظروف التي عرفتنا باحلام وعرفت بانها لم تقصر معي
ابدا!!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق