السبت، 20 أكتوبر 2012

مدام ريم والدكتور سامى


انا بالاول الدكتور سامى
دكتور امراض نساء وتوليد عمرى 36 عام بحكم عملى بالمستشفيات وعيادتى الخاصه تعاملى كله مع السيدات الحوامل او اللى يبحثن عن علاج للحمل فضل من المولى موفقنى فى عملى
لكثرة اطلاعى على كل ماهو جديد وكثرة حضورى مؤتمرات علميه بالخارج
ولدالك زاعت شهرتى وصرت من اشهر الأطباء بالمنطقه وكعادة كل طبيب اقسم اليمين بالحفاظ على
مرضاه واسرارهم كنت اغض بصرى عن كل المترددات على العياده او حتى بالمستشفى الا
ان جاء يوم اعتبره غير عادى
فكنت جالس بغرفة الكشف اتابع عملى والكشف على السيدات ومنهم الجميله والدميمه منهم الرقيقه والرومانسيه وبخبرتى اعلم ما تخفيه المرأه بداخلها لكن وكما اشرت بحكم عملى وعهدىاحافظ على ما أأتمنت عليه الا ان دخلت على بداك اليوم سيده بالعقد الثالث من عمرها اى كان عمرها حوالى
30 عام او اكثر بعام او عامين وكانت هى اخر مريضاتى بهدا اليوم وعندما ادخلتها الممرضه قالت لى
بهمسه بأذنى هى من طلبت أن تكون اخر زائراتك فحركت رأسى وقلت انصرفى ودعيت السيده للجلوس وبدءت اسألها عن اسمها وعمرها وما اتى بها الى العياده هل تشتكى من شيئ معين
فقالت لى
اسمى
مدام ريم
عمرى
30 عام
واتيت اليك لأنى متزوجه منذ خمس سنوات ولم انجب لللأن وقد دهبت لعدة اطباء لكن بلا فائده
فسمعت عنك وعن شهرتك وشطارتك فأتيت اليك لعلا يكون الخير معك فدعوت لها بالتوفيق وقلت
لها ادخلى خلف البرفانونامى على الشجزلونج وعندما تنتهى مدام ريم نادى علي
وجلست ادون الاسم والعمر بكراسه خاصه لكل مريضه اتخذها مرجع لى عند عودتها
ومتابعة الحاله وبعد دقائق نادت علي قالت انتهيت يا دكتور وبالفعل دخلت اليها وبدئت بالكشف عليها
اولا بالسماعه وثانيا قمت بعمل اشعه تلفزيونيه لها لروية الوضع عن قرب واثناء وضعى
الجل على جسدها سمعت خلال دالك اه خرجت منها لكن وبصدق لم تكن متل اى اه قيلت او سمعتها
من قبل فقد قالتها بمحن وغنج النساء فنظرت لها واظهرت لها انى لم الاحظ شيئ وقلت لها بسيطه مدام ريم
ربـ يسهل ويجعل الشفاء على يدينا وقلت لها ارتدى ملابسك
وخلال انصرافى نادت على وقالت انت كدا انتهيت يا دكتور سامى قلت لها نعم
قالت بس انا لسه عيزاك تكشف علي لان فيه منطقه كمان بتألمنى رجعت بحسن نيه وقلت فين يا مدام رسم اشارت بأصبعها على المنطقه الاعلى الفرج او الكس يعنى وما تسمى بالعاميه السوه
فقلت لها بمادا تشعرين بها قلت بوخذ والم شديد وخاصه عندما يجامعنى زوجى
فقلت لها نزلى الغطاء كى انظر لها واكشف عليها قامت بسرعه نزلت الملئاه او الغطاء الى ما هو اكثر مما طلبت حتى ظهر لى حافة كسها وياله من كس لم اشاهد به شعر ولا انكر انى بتلك اللحظه
شعرت بوخذه انا ايضا لكن بداخل بنطالى وما بين افخاذى لكنى تذكرت عملى وشرف مهنتى
فقمت بالتحسيس عليها عادى جدا وسؤالها مع كل ضغطه عن مكان الالم بالضبط ولكنها لم تكن تجيب مع كل ضغطه منى الا بتأوه يذيدنى قلق ويذيد نغزة ما بداخل بنطالى
فقلت لها مدام ريم لو سمحتى خليكى معى شويه وتحملى الالم وقولى اى منطقه بالضبط بيحصل فيها الالم قالت كلها يا سامى كلها وشدت الغطاء فجئه حتى ظهر كل كسها بلونه الوردى الخالى من الشعر وبظرهاالمنتفخ والذى شعرت بنار تخرج منه وتلسع يدى وانا اتحسس منطقة السوه اذ بها تمد يدها
وتسحبها على شفرات كسها وتقول هنا هنا يا دكتور الوجع والنغزه هنا ففهمت ما تصبو اليه
ولم اسحب يدى وصراحه بهده اللحظه تناسيت كل شيئ تناسيت عملى والعياده والممرضه
وكل شيئ وانهمرت بيدى اداعب كسها بأصبعى وبحكم عملى وخبرتى اعلم المناطق الحساسه بجسد وبكس المرأه فبدءت اداعب شفرات كسها اولا باصبعى وهى تتأوه بصوت صار مرتفع وتقول تانى يا دكتور الحته دىقوى افركه كمان بسرعه وانا افرك بيدى بظرها واداعبه باظفرى مداعبه لينه حتى انتصب كأنه زب طفـل صغير وكان لونه وردى رائع وبدءت الافراوات تنهال وتسيل من كسها
ففتحت عن ساقيها واقتربت من كسها بفمى وبدءت الحسه من الخارج بالسانى واداعب شفرات كسها بالسانى وتاره اداعب بظرها بالسانى واتذوق مائها وهى تتاوه وتصرخ عاليا وتناسينا ان بالخارج الممرضه ولم نتذكر الا امر واحد هو اطفاء تلك الشهوه المشتعله وبدءت ادخل لسانى بكسها وانيكها بالسانى وهى تتأوه وتقول نيك يا دكتووور اه اه اه اه اه اه اه اه اه فعلا ان دكتور شاطر قوى وحاسه
ان علاجك هيجيب نتيجه وانا اذيد من الحس ومص بظرها وشفرات كسها وهى تذداد تاوه وتوجع وتصرخ خلاص يا دكتور مش قادره نيكنى بقى نيكنى وريحنى وانا مازلت الحس شفرات كسها وامصهم
وانيكها بالسانى وابلل فتحت طيزها بريقى واداعبها بأصبعى وهى تصرخ لا حرام حرام مش قادره ريحنى اه اه اه اه اه اه اه اه حرام عليك سامى نيكنى وريحنى مش قادره
وانا كما انا بل وقفت وأتكأت على جسدها ويد اسفل تداعب كسها وشفراته وشفتاى تعتصر نهودها او بزازها وتعتصر حلماتها المنتصبه واضغط عليهم بأسنانى ضغطاط خفيفه وهى تنتفض من تحتى وتسرى بجسدها القشعريره وانا اذيد من اعتصار ومص حلماتها وشدهم بشفاهى وتركهم ومداعبتهم بلسانى
وهى تصرخ كفايه كفايه ارحمنى ونكنى مش متعوده على كدا نيكنى بقى وريحنى
وانا مستمر بمداعبة جسدها بيدى وبلسانى وبدءت برقبتها بعد دالك بلحسها ومص اذنها وحلمات اذنها بشفاهى وتقبيليها من اسفلهم ومداعبة بزازها وحلماتها بيدى ويد اخرى تفرك بشعرها وتداعب خصلاتها الناعمه وهى تستجدينى ان اريحها وانيكها لكنى لم استمع لها ولا لصراخها ولا لتاوهاتها
وكنت كلما سمعتها تصرخ وتقول الأه اه اهها هها اهها اذيد من فركى وتقبيلى ولحسى ومصى بكل منطقه بجسدها وبدءت بعد دالك بملامسة زبى لجسدها ومداعبته لها فجعلته يبدء لمس الخدود نزول الى البزاز ولمس الحلمات وفرك راسه بهم ونياكتها بين بزازها وهى تضغط بزازها على زبى وكأنها تنتقم منى بهم وانا انيكها بين بزازها وافرك بنفس الوقت بيدى حلماتها واشدهم بأصبعى واقبلها وامتص شفتها واداعب لسانها بلسانى وبعد دالك نزلت بزبى على بطنها الامس بطنها بزبى وصولا الى مكان السره وبدءت اجعل زبى يدور حلقات ودوائر على بطنها ومن حول سرتها وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه ارحمنى نيكنى بقى طفى نار كسى وانا مستمتع بتعذيبها واستخراج كل طاقتها الشهوانيه وامنى نفسى بقضاء ليله بأحضان وبنياكة ريم المجنونه
وبدءت انزل بزبى الى اسف حيث كسها المرمرى واداعب براس زبى شفرات كسها والامس براسه بظرها وهى تصرخ وووووووووووووواو ووووووووووووواه منك مكنتش اعرف انك كدا
ياااااااااااااه نيك بقى دخله وارحمنى وريحنى وانا لا ازال اداعب براس زبى كسها وماحوله

احلى عبايه سمراء

طويل اموت فى السكس وفى الشراميط فيوم كنت مروح والجو كان حر موت وكان معايا بنت لسه متعرف عليها فمعملتش معاها حاجه اكتر من مسكه ايد ولمس كتف وهى كانت لسه مكسوفه منى فنزلتها قبل موقف بلدها بشويه ولسه مكمل كانت الدنيا زحمه مووت فببص بره لقيت بنت 20 سنه لابسه عبايه سمرا وطرحه ورقابتها وصدرها قبل خط بزازها باينين والبنت بيضه وجسمها مليان وطويله لكن مكنه وتحس ان السكس بينط من جسمها وشايله شنطه فى ايديها فلقيت اللى قربت منى وبتقولى ممكن توصلنى لمكان معين فى بلدنا قولتلها تعالى اتفضلى على ما دخلت كنت انا رفعت الازاز وشغلت المكيف وركبت معايا وميه فى الميه شرموطه وانا خايف اعمل اى حاجه قبل ما اقفش الرقم عشان ما طريشى منى فعملت انها ما قفلتشى بابها كويس ومديت ايدى افتحه واقفله وسندت على كسها لقيتها عادى ما اكلمتش قفلت الباب وقولتلها اسمك ايه قالتلى ياسمين قولتلها انتى رايحه فين قالتلى انا مجوزه فى بلد قريبه ورايحه لأمى فى بلد اخى حوالى 9 كيلو من بلدى انا قولتلها اوك اوصلك قالتلى لأ ميرسى وكدا المهم قفشت الرقم وأول ما قفشته مسكتها من فخدها لقيتها بتقولى عيب بقى الناس قولتلها احنا فى فاميه ومحدش شايف حاجه قالتلى لأ بردو يمكن حد يعرفنى او يعرف جوزى ولقيتها لسه فى شهر العسل مجوزه من 22 يوم بالظبط بصراحه بجسم البنت وشرمطتها فى الكلام وكدا انا مقدرتش قمكت ماسك صدرها قالتلى طب اتقل قولتلها ما ينفعشى تتأخرى شويه قالتلى اوك بس هات اعمل مكالمه اديتها التليفون كلمت اختاه وقالتلها ان مافيش مواصلات وانها هتقعد مع صاحبتها شويه على ما المواصلات تتتظبط وقالتلى هتوصلنى قولتلها اكيد المهم كلمت واحد صاحبى وقصدته فى الشقه حطلى المفتاح تحت المشايه وطلعت دخلت بيها أول ما دخلت هى داخله قدامى حضنتها من ظهرها وقلعتها الطرحه لقيتها بتتقل وبتجرى منى جريت مسكتها تانى وبوستها بوسه فظيعه مصيت شفايفها اللى تحت زياده عن دقتين لحد ما البنت كانت بتنام فى ايدى دخلت بيها اوضه النوم وهاتكك يا بوس فى رقبتها ودعك فى بزازها وأول ما مسكت كسها اضيرت وبقى وشى فى وشها وقامت مطلعه زبى من البنطلون ولسه بتمسكه قلعتها العبايه لقيها لابسه تحتيهم برا واندر سمر مسكين عليها قوى وجسم البنت جامد نيك طيز مدوره حكايه وبزاز تحس انها مرسومه وحلمه وردى جميله وجسمها مما فيهوش شعرايه عروسه جديده لسه أول ما قلعتها مالط طلعتله زبى نزلت تمص فيه بالراحه خالص واحده واحده حسيت ان زبى بقى قد حجمه اربع مرات من مصها بس قمت شايلها وقالبها على وضع 69 وهاتك يا مص فى كسها وكانت اول مره حد يمصلها كسها البنت باظط جابتهم مرتين من مص كسها بس وبعدين نيمتها عدل ونمت فوقيها مسكت زبى وحطيته على شفايف كسها بدأت ادلخله بالراحه اووووووووووووووووووووووووف على ده كس ضيق ولا الطيز كس جميل موووووووووووت ومنفوخ وزبك يدخل فيه تحس ان كسها بيتنفض ويفتح ويقفل بسرعه قوى وتنتنى انيك فيها كتير قوى لحد ما تليفونها رن واختها قالتله انجزى لحسن جوزك اتصل وانا مكنتش لسه جبتهم قلبتها فرنساوى ونكتها بسرعه قوى لحد ما جبتهم على فتحه طيزها دخلنا استحمينا بسرعه ووصلتها واتفقنا نتقابل بعدها باسبوع ولحد النهارده بنتقابل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اجمل طيز فى الحته

كان يحلو لسلوان ان يصف حبيبته المتزوجة وفاء بانها اجمل طيز في الحي ..وهذا لم يكن اعتباطا بل لانها فعلا تمتلك احلى طيز تتنافس


عليه شهقات الرجال...وبالرغم من ان وفاء مضى على زواجها اكثر من ثلاثة اعوام لكنها لم تشعر بالرغبة الجامحة مع زوجها الذ يشكو العقم...لذلك تلجا احيانا الى مداعبة بضرها وكسها بالحمام للوصول الى الرعشة المفقودة...وفي يوم مشمس واثناء عطلتها الوظيفية جلست على سطح المنزل رافعة الثوب الاحمر بدون اكتراث لظهور كل ساقيها الممتلئة باللحم الابيض الناصع
وبدات بغسل الملابس ولاتدري بان جارها الوسيم سلوان ينظر الى جسمها ويحرك زبه اثناء ظهور لباسها الاصفر ومن داخله الكس المنفوخ....حتى بدا زب سلوان كقطعة من حديد يريد ان يقفز من السطح ليمسك بكس وفاء....واثناء نهوض وفاء لتنشر الغسيل اصطدمت عيونها بزب سلوان المنتصب ارتجفت خوفا وفزعا مصحوب بلذة غريبة جعلتها تترك الملابس المبلولة وتهرب الى الداخل لاتعرف ماذا تفعل....
وعند عودة السكون اليها بعد التفكير بزب سلوان امسكت كسها بدون شعور وعصرته لاعنة الايام التي مضت وهي بحضن رجل لايعرف معنى شهوة كسها العنيفة وبعيدة عن اجمل شاب في الحي بل بعيدة عن احلى واروع زب تتمناه كل فتاة.....اما سلوان الذي نزل الى الحمام مباشرة ليمارس العادة السرية وهو يلهث من كثرة فرك زبه الحالم
بكس وفاء المختفي تحت اللباس الاصفرالى ان انهمر بدون شعور منه اللبن الابيض.....وفي اليوم التالي تشجع سلوان ليقف قبالة الشارع الذي تاتي منه وفاء ذاهبة الى وظيفتها ليقول بشفة خجولة عندما اقتربت منه (صباح الخير)وبعد برهة ردت عليه وفاء تحية الصباح ليخبرها بكل ادب معتذرا عن وقوفه يوم امس فوق السطح وهي تغسل الملابس وان الموضوع كان مجرد صدفة...عندها قاطعته وفاء وهي تشير الى موضع زبه الذي كان بحالة وقوف يوم امس هل مجرد صدفة ايضا؟؟؟ لاياعزيزي سلوان انها ليست الصدفة..بل انه القدر
الذي صحاني من عدة مواجع ..وبهذه الكلمات التي نطقت بها وفاء جعلت من سلوان شخصا اخر وشجاع لايعرف الخجل طالبا منها توضيح قصدها ليفاجاء بصيحتها الغريبة بان هذا المكان ليس مناسبا لكي ابوح عما اشعر به...اذن فلنرحل ياوفاء الى مكان اكثر امانا الا وهو شقة تركها صديقي منذ فترة ليرحل الى اهله بالريف فردت عليه وفاء(وهو كذلك)ولم تمضي دقائق معدودات
لتنظر وفاء الى نفسها جالسة على كرسي مريح بشقة متواضعة ممسكة بسماعة الهاتف طالبة اجازة من مديرها العجوز لهذا اليوم فقط بسبب مرضها المفاجىء....والان التقت العيون وتكلم سلوان عما يدور بداخله بدون قيود واصفة اياها بملكة البنات واجمل مافيها هو الجسم الشامخ والخلفية المتروسة ..عندها قاطعته وفاء(هل تقصدي طيزي؟)نظر اليها سلوان مستغربا
من جراتها ولم يشعر الا ويده تصفعها على خدها المحمر وينهال عليها بالقبلات مرة وبالصفعات مرة اخرى..ولم يترك مكان في وجهها الا وكانت عليه اثرا من قبلة طائشة حتى تركها تتاوه من اللذة المحرومة وتمسك بزبه الجائع من فوق البنطلون وتعصره وهي تمصمص رقبته واذنيه تاركة حال سلوان يعبث بيده بين نهديها ويقرص حلمتيها من تحت الستيان الاسود واليد الاخرى تلعب وتمرح
بلباسها الابيض المطرز بالورود الحمراء وتمسك الكس المنفوخ وتعصره ويتحسس لزوجة الشهوة تنهال من فتحته.....واستمروا على هذه الحال لاكثر من ربع ساعة حتى خلعا كل ملابسهما على عجل لتجلس وفاء على الكنبة القريبة منهما وتفتح ساقيها كلها ليظهر كسها الابيض المنتوف والخالي من الشعيرات ليتقدم سلوان بزبه العنيف ويدخله كله بلا رحمة بكسها الذي جعلها تصرخ باعلى صوتها اه اه اه اه اها اه اها اه ادخله اكثر اكثر ولاتبالي لصرخاتي المحرومة منها ..اها اها اها اها نعم نعم لاتترك من زبك شيئا الا ويدخل برحم كسي
انا لااريده ...لااريده ارجوك ياحبيبي قطعه وافتقه واقسمني الى نصفين ..ارجوك اريد ان اعود الى زوجي بدون كس..هل تفهمني بدون كس اه اه اه اها اها اه ...كل هذا الصياح ولم يتفوه سلوان ببنت شفة الى ان قال لقد افرغت حليبي بكسك ياوفاء ....وانا كذلك..نعم قالت وفاء وانا ايضا قذفت من كسي مرتين ..وسقطا على الارض ...وظلا متعانقين
لفترة عندها احس سلوان بواجب الضيافة ليخبرها *هل انتي جائعة؟*فردت عليه وفاء بالايجاب ....وماذا تحبين ان تاكلي؟صرخت وفاء(ليس انا بل طيزي المحروم هو الجائع)وغاب الاثنان بوابل من القبلات لتسكن اخيرا شفتي سلوان بطيز وفاء تلحس الفتحة الصغيرة وتبللها بلعاب فمه حتى رفعت وفاء ساقيها الى الاعلى وهي على الارض
هذه المرة لتكون فتحة الطيز قريبة لزب سلوان الذي جلب قليلا من زيت الشعر المتروك على الطاولة ويمسح به زبه الذي افاق مرة اخرى وبدا يدخله قليلا قليلا حتى دخلت الحشفة جاعلة وفاء تصرخ اكثر من الم كسها اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لااحب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم...اه اه اها اها اه انا عاهرة
اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب ..وسلوان لايكترث لصراخها ولا الى كلماتها المبهمة ..بل كان مهتما بفتحة طيزها الضيقة والعجيبة التي بلعت زبا كبيرا مثل زبه...حتى سقط على وجهها يقبله ويلحس انفها وهي تمصمص خده الايسر..عندها علمت بان سلوان قد قذف الحليب مرة اخرى ولكن بطيزها هذه المرة.......وبعد الاستحمام وعندما لبست وفاء لباسها طلبت من سلوان ان يكون موعد لقياهم كل عطلة.
عندها ابتسم سلوان وقال انها فكرتي ..فعلا انا اريد ان تكوني زوجة لي كل عطلة ياحبيبتي ام طيز......وبهذه الاثناء تعانق العاشقين وقوفا ليمسك سلوان طيز وفاء وهو يهمس باذنيها انك حقا احلى طيز بين بنات الحته ...

قصة طالبة

كما روتها صاحتها
كانت مدرستنا للإناث فقط وكنت طالبة مجتهدة ومميزة تحبني كل المعلمات وزميلاتي في الصف أما أنا فكنت أحب نايلة كثيرا وأميزها عن كل صديقاتي وكنت لا أمانع أن أكتب لها وظائفها أو ألبي لها أي طلب تطلبه مني حتى هي كانت تعجب من ذلك وتقول أنها لا تملك أخت ولكني أختها ولم يكن لي أي اطلاع على الجنس أواهتمام به كما أنني لم أقم علاقة مع شاب ولا مرة ربما بسبب أنني جدية وألبس نظاراتي الطبية دائما وأحاول كبت أنوثتي و ربما لأنني متوسطة الجمال وصدري صغير
ولباسي واسع دوما مع أن زميلاتي يعشن أحلى قصص المراهقة ونايلة أيضا لم تقم أي علاقة بالرغم من جمالها الباهر فقد كنت أراها مثالا للأنوثة والجمال وذلك لأنها لم تر من يستحقها وكنت أوافقها على ذلك وأشجعها عليه هامسة في أذنها : مابيستاهلك , تافه , مولدن , وكانت تخبرني بكل ما يحصل معها من قصص من كلمها ومن عبر لها إعجابه وكنت بدون أن أنتبه أبعدها بكل قوتي عن أي احتمال علاقة مع شاب وكانت تسمع مني أيضا ما أقول ولا تعترض, ولم تقتصر لقاءاتنا على المدرسة بل كنت أزورها وتزورني دائما وكان أهلي وأهلها يشجعون صداقتنا إلى أن دعينا ذات يوم لحفل عيد ميلاد صديقة لنا ثرية جدا وأهلها أقاموا لها حفلا كبيرا ودعوا عددا كبيرا من الناس وكنت كل زميلاتنا في المدرسة سيحضرن الحفل 0
أخذنا نحضر ماذا سنلبس أنا ونايلة أنا اشتريت جينز أزرق وتي شيرت أما نايلة فقد اشترت فستانا
ورديا صدره مكشوف وقصير جدا جئنا إلى البيت لنجرب الثياب لبست أنا ثيابي وخلعت هي لتقيس الفستان ولم أنتبه لنفسي وأنا أحاول التدقبق في ثدييها الذين اراهما لأول مرة عاريين تماما نظرت إلي وقالت خجلة : ماذا بك أليس لديك مثلهما فقلت لدي ولكن ليس مثلهما كتير حلوين وكبار بزازك يا نائلة
استدارت وأكملت لبس فستانها الذي كان ساحرا عليها ورحت أتغزل فيها وهي سعيدة بكلامي ثم غادرت لبيتها بعد أن تواعدنا للذهاب مساء إلى الحفل 0
حضرنا عيد ميلاد صديقنا رهف وكان جميلا ونائلة أذهلت الحضور بجمالها وبفستانها ولم يعكر صفوي سوى ذلك الشاب الوسيم الذي أعجب بنائلة وهو أخو رهف صاحبة العيد وذلك لأنني أحسست
أن نائلة أعجبت به أيضاورقصت معه , غادرت باكرا دون أن أودع أحدا وكنت مقهورة جدا وصلت إلى البيت ودخلت غرفتي وأقفلت الباب وجلست لوحدي أبكي ورحت أسأل نفسي لماذا أزعجني أن تعجب نائلة بشاب ولماذا أبدو كأنني أغار عليها وهل أنا طبيعية , أخذت هذه التساؤلات تتقاذفني ولم أجد أي جواب أما نائلة فقد بقيت بعدي حوالي النصف ساعة ثم انتبهت أنني غادرت بشكل غريب اعتذرت من الشاب الذي شاركها الرقص كل الحفلة وغادرت , لم أجدها إلا على باب الغرفة دخلت غاضبة وهي تقول :
كيف تذهبين دون أن تخبريني ؟ كيف تتركيني لوحدي في الحفلة ؟ نظرت إليها وكانت قد رأت دموعي
و قلت : كنت سعيدة جدا ولم تنتبهي لي كل الحفلة وكان معك ذلك الشاب فلم أحب أن أزعجك 0
كنت جالسة على السرير وكانت تتكلم وهي واقفة اقتربت مني وجلست بقربي ووضعت يدها فوق كتفي بحنان وقبلتني على خدي وقالت : أنت لازم تعرفي أنك بتسوي بنظري كل شباب العالم ولا حدا ممكن ياخدني منك 0 ذهلت لهذا الكلام فقد كنت أتوقع أن تغضب وتسألني لماذا أنا مزعوجة وما مبرر ذلك , نظرت لها وهي تطبطب علي بحنان وتراضيني وقبلتها على خدها وقلت لها : نائلة أنا مجنونة
ما كان لازم حس بالغيرة عليك من شب بس أنا هيك عم حس شو بعمل ببوس إيدك ما تكرهيني أنا أكيد مو طبيعية نائلة 00
غمضي عيونك قالت نائلة أغمضت عيوني دون تردد لأرى ماذا تريد , ضمتني وأخذت تهمس في أذني بصوتها الساحر : أنا ألك أنت بتحبيني أنا حاسة فيكي بس ما كان عندي تفسير وهلق صار الأمر واضح 0
كانت رائحة جسدها الممتزجة مع رائحة عطرها الذي اخترته لها أنا قد أشعلتني وأوقدت في الرغبة
بتقبيل شفتيها وبزازها وشمها , فتحت عيوني وكانت مازالت بين ذراعي لم أنطق بحرف ثم بدأت الحرب مع شفتها السفلى ومع لسانها أخذت تتأوه وتفرك بيديها كل ما تلمسه من جسدي ثم قالت بهدوء :أقفلي الباب قمت لأقفل الباب وكانت قد تمددت على السريرعدت إليها مثل لبوة تنقض على الفريسة
أنزلت ثوبها لأكشف عن نهديها وفككت السوتيان وأخذت أمص وأرضع كطفلة جائعة هذين النهدين الممتلئين وهذه الحلمات التي حرقتني وكانت هي تفك أزرار قميصي وتفرك نهدي الصغيرين ولم أترك ملمترا منها إلا لثمته بشفتي أخذت تشهق فوضعت اصبعي في فمها فأخذت تعضه وتمص وكنت قد نزلت لبطنها ثم أنزلت الكيلوت الأحمر الجميل ورحت أشمه وألحس الشعر الخفيف على كسها ثم وصلت للبظر الذي ما لمسته حتى صرخت من فرط المتعة لم أسكتها مع أنه كان من الممكن أن يسمع أهلي ولكني لم أكن واعية لما يجري , لساني الذي أدخلته في كسها جننها وأنا كنت أتذوق طعم هذا الكس الحبيب الذي يشبه الخمرة حتى بلغت النشوة وأنزلت سائلها الرائع وكنت قد بلغت النشوة عدة مرات وأنا أمارس معها 0
تمددنا متعبين على السرير ارتدينا ثيابنا لم نتكلم ثم غادرت 0
لم أستطع النوم وأنا أفكر ما الذي حصل ماذا فعلنا , كنت أتلهف لرؤيتها غدا لأرى ماذا ستقول ولكني كنت خائفة من تركها لي نظرت إلى الساعة كانت الرابعة صياحا هل أتكلم معها على التلفون ولكن الوقت متأخر قصدت صالون البيت أهلي نائمون قلت سأرن لها رنة واحدة ان كانت مستيقظة ستتوقع أنه أنا وستطلبني فعلا رن التلفون وكانت هي قالت : لمى نامي يا قلبي يشوفك بكرة بحبك ثم سكرت الخط 0
أثلج كلامها صدري ونمت 0
قضينا يومنا التالي في المدرسة دون أن نتكلم مع بعض حتى نهاية الدوام وجدتها تنتظرني على باب المدرسة تمشيت أنا وهي دون أن أتجرأعلى وضع عيني في عينها ثم فجأة وقفت وقالت : لمى أنا بعرف أنك متلبكة من اللي صار مبارح وخجلانة بس هيك غلط نحنا ما عملنا شي بإرادتنا أنا وأنت لازم نواجه الحقيقة 0
فقلت : شو هي الحقيقة ؟
فردت : أنا بحبك وأنت بتحبيني 0
قلت : بعرف أي صديقتين بحبوا بعض 0
أوقفتني بغضب وقالت : أنت جدبة اللي بيني وبينك مانو عادي نحنا سحاقيات 0
وشو يعني سحاقيات 0
يعني أنت بتعشقيني وشهوتك الجنسية معي مو مع الشباب وأنا نفس الشي 0
وهيك منيح 0
منيح ولا مو منيح مو بإيدنا احساسنا هيك ولازم نعيشوا 0
رجعنا إلى البيت وبدأت قصة حبي لنائلة وصرت أعرف أنني سحاقية ولا أخجل من ذلك وهي أيضا
وبدأت أحاول معرفة المزيد عن الأمر وما زلنا إلى اليوم نعيش أحلى قصة

انور و بنت خالته الدكتوره

مساء الخيرعليكم صبايا وشباب جميعاً سأسرد عليكم قصة أنور20 عام مع أبنة خالته الدكتوره بثينه 28 عام وكيف حصلت لهم علاقة حب مع بعضهما ، واليكم القصة كما يرويها أنور :
أنها بثينه أبنة خالتي ووالدها توفي في حادث سير قبل 10 سنوات وكان عمرها في ذلك الوقت 28 سنة وكان صدرها كبير جدا وجسمها سكسي جذاب ، كنت أتمنى ممارسة الجنس معها كلما شاهدتها أمامي . ولكنها لم تكن تعلم باني أتمنى ممارسة الجنس معها ، كانت بعد ما تخرجت تم تعيينها بعيداً عن اهلها وكانت في العاصمه ، وكانت تسكن في سكن خاص للطبيبات وبعد تقريباً شهرين تقدم لها أحد زملاءها في العمل وهو طبيب وعقد قرانه عليها وتزوجها وسكنا في شقه خاصه لهم ، وفي أحد الأيام وإذا بوالدتي تقول لي أن أبنة خالتك بثينه وزوجها يسلمون عليك ويريدونك أن تزورهم في شقتهم اليوم ، وفعلا ذهبت لهم وكنت مشتاق لرؤية بثينه ، ولا يهمني زوجها وفعلا طرقت الباب وإذا بزوج بثينه سليم يفتح الباب ويرحب بي ، ثم ينادي لبثينه ويقول لها ها أنور قد وصل يابثينه ، ويقول لي أعذرني أنا سوف أذهب للعمل ويخرج وبعد 5 دقائق تقريباً وصلت بثينه ، فكانت ملكه بكل معاني الكلمه فقلت لها أهلا دكتوره وأقتربت مني ولا شعوريا قمت بتقبيلها على خديها ولم تكن تمانع ، ثم قامت وأحضرت لي العصير وبع أن شربت العصير قالت لي أنور أنت أبن خالتي فأنا محتاجه بأن تقدم لي خدمات خصوصاً أن زوجي كسول جداً ، ولا يهتم لطلباتي ، فقلت لها أنا حاضر ولكن أخشى أن يزعل زوجك مني ومنك ، فقالت لا لا أطمأن أنا أستأذنته في الموضوع ولقد قال لي كل شيء تحتاجينه أتصلي على أبن خالتك ، فكنت أفكر في قلبي وانا أنظر أليها وأقول بداخلي ( وأنا أيضاً محتاجك وبقوة ) ثم قلت لها آمري ماذا تريدين مني فأنا تحت امرك في كل وقت فقالت أريدك أن تقوم وتأخذ سيارتي إلى الورشه لكي يقوموا بتصليحها ثم إلى المغسله لكي يغسلوها ، وكانت تقول أنا عندما أذهب أتعرض إلى مضايقات من قبل بعض الميكانيكيين كذلك الزبائن ، فقلت لها لالا لن تذهبي بعد اليوم أنا من يقوم بذلك ،، وهنا تبسمت فقالت لي وهل أنت تغار علي فقلت لها أكيد أغار عليك وحتى لو تجرأ أحد في مضايقتك فأتصلي بي فوراً ، ثم قالت لي أأنت تحبني فقلت لها نعم ألست أبنة خالتي ؟ ثم قالت أنني أحترمك كثيراً فلديك الغيره علي أكثر من زوجي ، وهنا ألتزمت الصمت ،
إلى هنا بدء زبي بالهيجان ، عندما أستأذنت لتذهب إلى غرفتها لكي تحضر النقود وأنا عيناي على طيز الدكتوره بثينه ، ثم أتت فكانت ملاك حقيقي وأعطتني النقود وفعلا قمت بتجهيز سيارتها وأحضرتها لها ، وأرجعت لها باقي نقودها ، وقلت لها تفضلي ياأميره ، وهنا ضحكت فقالت لي أنا أميره فقلت لها نعم أنتي أميره في عيوني ، ثم قالت لي أنت انسان طيب ويا بخت اللي تتزوجها ، فقلت لها لن اتزوج ؟ فقالت لماذا ؟ أنك رجل والرجل بحاجه إلى أمرأه فقلت لها ولكني صعب أن أجد بنت في نفس جمالك واخلاقك وذوقك
وكانت تنظر الي بابتسامه فكنت كلما نظرت الي كان جسدي يشتعل ولكن كنت خائف كثيرا ، فانا فكنت اشتهيها جدا لانها كانت تثير شهوتي كثيراً و كانت جذابة بجسدها ، وهنا قلتلها ما شاء **** يا بثينه أتعرفين لو أني رأيتك في الشارع أعتقد أني لن أعرفك فقالت لي ؟ كيف لا تعرفني ؟ قلت لها ما شاء **** أزددتي جمالاً فجابتني هذا من طيبك وخلقك ، وهنا توقفت عن مواصلة الكلام خشية أن تزعل مني ثم أنحرم من رؤيتها ، واستمريت في خدمة أبنة خالتي بثينه حتى أنه بدا زوجها يطلب مني ان أنهي له بعض أحتياجاته وتصليح سيارته .. الخ ، ولكني أقول في قلبي كل هذا من أجل عيون بثينه ، ومرت سنه ونصف وأنا على هذا الحال معها ، وكل مره أحاول أن أتكلم معها ولها عن حبي ، ولكن كنت أتردد وأقول لنفسي كيف لي أن أعبر وهي متزوجه ، ولم أسمع منها شيء يشجعني على الكلام ، وفي أحد الليالي وإذا بهاتفي الموبايل يرن الساعه 2 ليلاً وإذا ببثينه تقول لي تعال لي بسرعه وأن زوجها طردها خارج الشقه ، وهي تنتظرني بسيارتها الآن تحت العماره التي بها شقتها وأن زوجها طلقها ، وذهبت لها مسرعاً ، وبعد الحديث معها وكانت تبكي ووقمت أنا ووضعت رأسها على صدري ، ثم قلت لها تعال معي الآن ان ترتاحي وهذا الشخص لا يصلح أن يكون زوجاً لك على هذه الفعله ، فقالت إلى أين فقلت لها إلى الفندق ، يجب ان تسكني في الفندق ، حتى نفكر بما نفعله غداً ، وما ان وصلنا الفندق وطلبنا غرفه فلم نجد ، واضطررنا إلى أخذ شقه مفروشه ، وسألنا صاحب الشقه من المستأجر فقلت له أنا المستاجر وكانت بثينه واقفه جنبي ، فقال وهل المدام زوجتك فقلت له نعم ، وكنت انظر إليها وتبسمت ، ثم صعدنا ألى الشقه وقالت لي أن زوجها الحقير طردها وجميع ملابسها هناك ، فقلت لها لا عليك سوف أذهب غداً وأحضر جميع أمتعتك ، فالآن يجب عليك أن ترتاحي ، ولن تخرجي من الشقه حتى أحضر ، ثم قالت لي لا استطيع أن أنام فقلت لها هل تريديني أن أجلس معك ، فقالت لي لا أنت أذهب لكي ترتاح ، وفعلا ذهبت وفي الصباح الباكر وصلت ودخلت الشقه وكانت في الصاله نائمه ، وكانت نائمه على جنبها ومؤخرتها مرتفعه ، وهنا توقفت خلفها للحظه وأنا أتأمل هذا الطيز الرهيب ، ثم أحضرت الفطور وعملت لها شاي وجهزت لها كل شيء ، وما أن أنتهيت حتى اقتربت منها لكي أحاول أن أوقظها من النوم حسب طلبها لكي تذهب لعملها ، وما أن أستيقظت حتى نهضت ووجدت كل شيء جاهز كذلك قمت بشراء ملابس لكي ترتديهم وتذهب للعمل وكانت ملابس في قمة الروعه ، كذلك أحضرت لها ملابس داخليه ، وقالت لي ما هذا ؟ قلت إلا تريدين ان تذهبي إلى العمل ؟ فقالت نعم ، فقلت على الأقل يجب أن ترتدي الدكتوره ملابس ، إلا تعلمين أن جميع ملابسك في شقتك السابقه ، وهنا قامت وقبلتني ، ثم قالت ما هذا فقلت ملابس لكي تقومي بتغيير ملابسك على ما تصل ملابسك من الشقه ، ثم قالت لي أخاف أن الملابس قد تكون طويله او قصيره ؟ فقلت لها لا لا أطمأني أنا أعرف قياسك حتى أكثر منك ، وهنا ضحكت ثم قامت لكي تستحم ودخلت الحمام وبعد ربع ساعه اتت وإذا هي تقول لي فعلا أنك تعرف قياسي جيداً ، وقلت لها وجميع الملابس قياسهن أوكي وهنا تبسمت وقالت جميع الملابس وانا الآن أرتدي كما أحضرت لي ، ثم قبلتني وقالت لي مشكوره على خدماتك لي ، وقلت لها الآن يجب ان تذهبي إلى عملك وأنا سوف اتصل على سليم لكي أحضر ملابسك ثم طلبت مني كل ممتلكاتها ، فقلت لها أوكي وقلت لها بعدما أحضر مستلزماتك سوف أذهب لأبحث عن عدة شقق لكي تخاري شقه تليق بك لكي تستأجرينها فكانت فرحه جداً بخدماتي لها ، وما أن اتصلت عاى زوجها سليم وأبلغته بالمطلوب فقال لي أنتظرني عند الشقه فهو جمع جميع مستلزماتها ووضعهن في حقائب وأكياس ، وأخذت جميع الأغراض وذهبت للشقه المفروشه وفتحت الحقائب وقمت بترتيب الملابس والكتب ووضعت ملابسها في الدولاب ولكن ما عذبني هو مشاهدة ملابسها الداخليه فقمت بشم رائحتهن آآآآآه ه ه وكانت ملابس مغريه جداً ، وما أن أنتهيت حتى ذهبت لأبحث لها عن شقق وبعد مروري بعدة مكاتب عقارات ، رجعت للشقه المفروشه وقد أحضرت معي غداء من أحد المطاعم ، كذلك أحضرت معي جميع ما يوضع في الثلاجه من اكل وعصائر ولحم ودجاج .. ألخ ، وأبلغت الدكتوره باني أحضرت غداء فلا تحضري معك شيئاً وفعلا بعد ربع ساعه وصلت الدكتوره وإذا بالشقه نظيفه ومرتبه والغداء بأنتظارها ثم دخلت غرفتها وإذا بجميع ملابسها مرتبه ، ثم خرجت من غرفتها وكانت تنادي أنور أنور فرديت عليها نعم ثم أقتربت مني وقامت بتقبيلي ومص شفتي ، هنا لم استطع ووضعت يدي على ظهرها من الخلف ، وضممتها إلي ثم سألتني لماذا تفعل معي كل هذا ؟؟ هنا لم اتكلم ،، ثم قالت لي أريدك أن تحدثني لماذا تعمل معي كل هذا ؟ أتحبني تكلم أتحبني وكانت تتكلم بعصبيه ؟ فقلت لها نعم نعم أحبك ، ثم وضعت يديها على وجهها وذهبت لغرفتها واغلقت الباب ، هنا قمت أنا وخرجت من الشقه وذهبت ألى منزلي ، وما أن اتى المساء حتى قمت بأحضار العشاء ودخلت شقة بثينه متسللا ووضعت الكل على الطاوله فيما يبدو أنها لا زالت نائمه في غرفتها ، ثم خرجت بدون أن تشعر بذلك ، وبعد ساعة تقريباً وإذا بها تتصل على هاتفي ولم ارد عليها وذلك خوفاً أن تكون قد تضايقت مني ، ثم قامت في عدة محاولات أخرى ولم ارد وصلت مكالماتها التي لم ارد عليها 9 مرات ثم أرسلت لي رساله وقالت لي الذي يحب عليه أن يواجه من يحب ولا يهرب ، ثم رساله أخرى قالت أنها لن تأكل ولن تتعشا حتى اصل ، وكانت الساعة تقريباً 12 مساءً ، ثم ذهبت لها وكانت في غاية حلتها واستقبلتني ولكن عيناها لم تنزل عني فقالت لي أنور هل تحبني فقلت لها لا أستطيع أن أجاوبك أخاف أن تغضبي مني ، فقالت لا لا لن أغضب ويجب أن أعرف هل تحبني ؟؟ فقلت لها نعم فتبسمت ثم قالت لي ومنذ متى فقلت لها من زمن بعيد وحتى قبل زواجك ، ثم قالت لي ولكني لم أشعر بذلك فقلت لها لأنك كنت تعتبريني صغير ولم أستطع أن أعبر عن ما في داخلي ، ثم نهضت و قالت لي وانا أحبك ، وهنا أقتربت منها وقمت بتقبيلها ووضعت يدي على ظهرها حتى وصلت يدي إلى مؤخرتها وقمت بتحسس مؤخرتها ، ثم أبتعدت عنها وقلت لها الآن يجب أن تاكلي وأنا من يقوم بتاكيلك وبيدي وفعلاً ، وبعد ما أنتهينا من الكل بدانا نتحدث ترتاحي وانا سأذهب ، عندها نظرت إلي وقالت أتذهب وحبيبتك لوحدها في ونتصارح عن حبنا لبعضنا ، وما أن وصلت الساعة 2 حتى قلت لها يجب ان الشقه ؟ فقلت لها وما العمل فقالت أريدك أن تنام معي في الشقه ، فكانت أحلى كلمه اسمعها ، دخلت نورة غرفتها وكانت خايفة ومترددة وهي عارفة اني سوف ابوسها وأنيكها ثم قمت وأجلستها على السرير وقلت لها شيلي الخجل منك ليش خجلانة ، أقتربت منها وقلت لها تعالي قالت انور انا خايفة !! وبسرعة مسكتها وقمت بتقبيلها وهي تتمحن وصرت ألحس رقبتها حتى سكتت وأصبحت تتأوه من شهوتها وكانت لابسة كل شي صدرها كان بارز و كبير ونزمتها على جنبها وصرت اللحس رقبتها شوي شوي وهي تصرخ على وتقولي اه اه اه انور كافي وهي تشد على جسمي وصرت أبوس فمها والحس لسانها نزلت لرجلها وصرت شمهم وهي نايمة على السرير وألحس راس اصابيع رجلها ومن بعدها بدأت تشد على حالها و تنفخ صدرها للأمام وتقول لي أحبك يا انور احبك و وصرت ألحس أفخاذها وقمت بنزع الفستان حتى بقيت بالكيلوت والسوتيان وهي صارت تنزع ملابسي ، المهم أصبحنا انا وهي عارين تماما قالت لي لما نزعت سروالي وبين زبي قامت ومسكته وصارت تمص زبي وتمص وتقول امممممم مموومو يلله يلله اهاهااهاهاااهااهاه وهي تمصمص بزبي وتلعب بكسها وانا مرتخي على السرير رجعت نومتها على بطنها وصرت ألحس كسها وهي تصرخ تقول لا لا لااهاه اهاهااها وتصرخ بقوة ولا أستطيع أتحمل وصرت افرك لها نهودها وكنت افركهم بقوة أتضح لي أن الدكتوره بثينه حاميه نار،، ثم قمت بفتح طيزها وبدات أشم طيزها وأبوس فتحة شرجها أدخلت لساني بطيز حبيبتي الدكتوره بثينه وهي تقول : فعلا لم أجد أجمل من هذه المتعه من قبل وتنظر إلي وتقول لي إين أنت من زمان ؟؟؟ ثم قلبتها على ظهرها ، وبدأت ألعب نهودها ووضعتت زبي بين نهودها وصرت أحكه فيهم وبقوة وهي غير مصدقة ، وكأنها تتناك لأول مره ،، وطلبت رجعت ونومتها على بطنها ووضعت على زبي وعلى باب طيزها كريم نيفيا وصرت أدخله شوي شوي وكانت فتحة طيز الدكتوره ضيقه وهي تصرخ وتقول اه اااااااااااااااااهه ارحمني انا لأول مره اتناك من الطيز وانا لا أستطيع الأنسحاب أو التراجع عن نيكها ، وهي كانت تتألم ومبسوطة في نفس الوقت وصرت أنيكها وهي تصرخ وادخله اكثر وكانت تقول طيزي طيزي ما عاد أتحمل انور طيزي صغيرة وضيقه ،، ثم قلت لها خلاص أطلع زبي من طيزك فقالت لا لا لا بس شوي شوي شوي عاي حبيبي ، نيكني بحنيه ارجوك اكتر نيكني واستمريت أنيكها بهدوء حتى أدخلت كامل زبي في طيز حبيبتي الدكتوره حتى حتى صرخت صرخة كبيرة وهنا عرفت ان جابت ظهرها ؟ ثم نزلت وبسرعه على كسها وصرت ألحس لها كسها وطيزها و هي تصرخ تركتها لترتاح قليلاً ، وقالت الآن خلاص !! وضحكت انا قلتلها لا بعد انا ما جاء ظهري ،رجعت ضحكت ورجعت حضنتها بين ايدي ورجعت نمت عليها وصرت اكبس على نهودها اعضهم ورجعت تصرخ كانت حاميه جداً وقالت لي تعرف ياأنور أن بحياتي ما أتنكت مثل هذه النيكه ؟ فقلت لها هل عجبتك النيكه فقالت لي جداً أحسست أني أستمتع بالجنس ،،، أهلكتها على الآخر وصرت ادخله بكسها و بطيزها وأنيكها وهي تصرخ وتقول نيكني نيكني ل أستطيع الأحتمال انا أريدك تنيكني حبيبي .. انا أريدك تنيكني حبيبي اه اه اه حبيبي كانت تتكلم وكانها لم تجرب النيك من قبل .. وانا أقول لها وماذا عن زوجك سليم ألم ينيكك من قبل ؟ فقالت لي لم أستمتع بالنيك إلا معك ،، وأنا انيكها أقتربت منها لأستأذنها وقلت لها هل تسمحين لي أن اسمعك كلمات بذيئه وسكسيه ، وهنا قالت لي قل لي ماتريد ،، وصرت أقول لها آخ يا شرموطة آخ ،، وردت علي تقول انا شرموطة اها انا شرموطتك حبيبي اكتر وانا ادخله بقوة وهي تصرخ ونصرخ مع بعض سويا وزبي ولع بطيزها وهي تقول لي انا شرموطة وتردد أنا دكتورة شرموطتك ،وأنا أنيكها وهي تصرخ وتصرخ ااااااااااااااااااهه اه يلله يلله أحبك اه نكيني وانا اصرخ وهنا حسيت أن جسمى رح ينتفض أخرجته من طيزها وحطيته بفمها وأنزلت ظهري وانا أصرخ صرخة قوية ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه و وأنزلت ماء زبي بفمها وهي صارت تلحس وتفرك وجهها بالمنى وتلحسهم حتى انا جلست على ظهري وهي تلحس مضى ساعتين وان انيك فيها حتى جبت ظهري اربع مرات عليها وهي كانت مبسوطة المهم من بعد ما خلصنا من غرفة النوم رحنا الحمام وصرت أسبحها وألاعب كسها وصرت أسبحها وابوسها والعب بجسمها ونهودها وطيزها ، من بعد ما خلصنا من الحمام قالت لي انور انا اليوم بالفعل كنت سعيدة ومش عارفة شو سويت وانا مش ندمانة على فعلي معك بش أخاف تبتعد عني ، فقلت لها أطمأني لن ابتعد عنك ، فأنا أحلم بك من زمن بعيد ولن أبتعد عنك مهما حصل ،، ومرت الايام وراحت الايام وانا أنيك فيها حتى يومن هذا ولا زلت مستمراً معها اسعد لحظات عمري لانو كانت تموت بزبي وتريد رضاي لانها تقول أنت من أطفأ نار وحرارة كسي وتعرف كل ما اريده بدون أن أطلبه منك ، تعلمت السكس بفنونه مني ولا زلت أنيكها وأستمرينا على هذة الحاله منذ سنوات وحتى الآن


الطالب الجامعى وزميلته

خلال دراستي الجامعيه ، تعرفت على زميلة لي في احد الفصول الدراسيه و
كانت لطيفة جدا معي. في احد الايام دعتني لتناول العشاء في شقتها فترددت
قليلا فطمانتني انه يسكن معها في الشقه 3 زميلات. عندها تذكرت انه بدا من
الليله ستكون هناك عطله سنويه وان معظم الطلاب سيسافرون وبكون وحيد
فقبلت دعوتها ووعدتها انني ساتي الى شقتها في الموعد المحدد. في تلك
الليله فعلا الجامعة كانت فاضية من الطلاب وكنت مبسوط اني سازور تلك
هالبنت اللي كانت دائما تبدي لي الاعجاب. لما رحت الى شقتها كانت قاعده
تطبخلي العشاء وحسستني بالاهتمام من وصولي. اخذتني في البدايه تفرجني
على شقتها وكانت كبيره تسع اربع او خمس طلاب. كانت لابسه ملابس ضيقه
والوانها جذابه جدا وكنت الاحظ تفاصيل جسمها وهي تمشي قدامي لان البنطلون
كان فاضح كل التفاصيل. وكانت كل ما تكلمت معي تضع عينها في عيني وتمسح
بيدها على رقبتها واعلى صدرها حيث كانت الازرار العلويه للبلوزه مفتوحه
وكانت عيني تتابع الخط الموجود في وسط صدرها. بعد ان فرجتني على الشقه
تعشينا ثم سالتني ان كنت احب مشاهدة افلام كرتون للكبار فما فهمت قصدها
لكني هزيت راسي بالايجاب على اي حال. بعد مضي عدة دقائق على مشاهدتنا
للفلم ، فهمت اللي كانت تقصد حيث ان فلم الكرتون كان مليان رسومات
لبنات في اوضاع عاريه وجنسيه. ما قدرت اخفي انبهاري من الفلم واخبرتها
انها المرة الاولى لمشاهدة شئ كهذا وكنت احاول ان اخفي الانتصاب البارز
في بنطلوني. فبدانا نتناقش هذا النوع من الافلام وهي كل شوي تحط فلم
ثاني. كنا منبطحين على الارض معظم الوقت وكانت كل لحظه تمر الاقي نفسي
مفتون فيها زياده وكنت احس انها مبسوطه من تاثير الافلام علي. وبينما انا
منبطح اتابع احد الافلام باندماج ، واذا هي جات من خلف راسي تحبي على
اربع وصار صدرها فوق راسي ومدت يدها على البروز اللي في بنطلوني واخذت
تلمسه وهي تبتسم ابتسامه كبيره وتقول لي شنو هذا ؟! >تلعثمت انا في
الكلام وما دريت شقول ولا شنو اسوي بعد ما فاجئاتني بهالحركه وظلت تفرك
يدها فيه وتلعب بيدها حواليه وريحة صدرها ملت خشمي. حسيت بان زبري راح
ينفجر لانها اول مره بنت تلمسني ومع كذا ظليت ساكن ما اتحرك. بعدها حسيت
بالبنت تفتح سحاب البنطلون وحسيت بزبري تحرر وخرج في وجهها. بعدها جاني
احساس دافئ لايوصف تحت زبري رفعت راسي واذا هي قاعده تلحس وتمص في
خصيتيني وزبري قاعد يتجاوب معها بانه يصعد وينزل في كل لحسه. بعدها
حسيتها تلحس على طوله وتلحس الراس وبعدها دخلته في فمها وبدات ترضع
الراس وتمصه كانها طفله متلذذه وهي تمص حلاوه. عندها بدء احساس النشوه
عندي يطغى وبدات احس دقات قلبي راحت في زبري وبدات اقذف في فمها وهي
تتلقاه وتشرب كل نقطه منه. بعدها التفتت لي وهي تتبسم وانا مذهول وكاني
فاقد الوعي وقربت وجهها من وجهي وبدات تبوسني. الان انا قمت من ذهولي
بدات اتجاوب معها وابادلها البوس وهي فوقي وتمسح بمكان كسها على زبري
النايم. بعده خلعت بلوزتها والستيان وبرزوا نهدينها وقربتهم من فمي
وبدات انا ارضع بنهم من واحد واعصر الثاني بيدي الى ان حسيت بزبري قام
ولامس كسها من برى البنطلون. عندها هي قامت وخلعت باقي ملابسها وانا
اطالع كسها المحلوق وبعدين جلست على وجهي وحطت كسها في فمي. بدات انا
امص ومتلذذ بطعم كسها وريحته وهي تتاوه وتشد في راسي تجاه كسها. ما
قدرت اشبع من الماي النازل من كسها فقلت اروح للمصدر ودخلت لساني في
كسها وقعدت العب فيه داخلها وبدات تقول ايوه كذه دخله داخل كله. وانا
في هالحاله حسيت بيدها تمسك بزبري وتصعد وتنزل عليه لما حست انه جاهز
قامت من فوق وجهي ونزلت كسها على زبري ببطء لما تلامسوا وقفت عن النزول
ومسكته وبدت تلاعب كسها براسه. استمرت لمدة دقيقه بعدين تابعت النزول
الى ان دخل كله فيها واحنا الاثنين طلعت منا اهه طويله. اخذت تصعد وتنزل
عليه ونزلت علي تبوسني ودخلت لسانها في فمي وصارت السنتنا تلعب مع بعض
وهي لا زالت تصعد وتنزل على زبري. بعدين حسيت انا بقرب وصولي للذروه
والظاهر انها حست بي بعد لانها قامت من فوقي وانبطحت على ظهرها جنبي
وقالت قوم نيكني ارجوك. قمت انا ولما صرت فوقها رفعت رجلينها فوق وانا
بدات اول ابوس في جسمها من مكان الكس وانا صاعد الى ان وصلت لنهدينها
فاخذتهم واحد واحد اكل فيهم بنهم كانهم فاكهه لذيذه. حسيت بيدها تمسك
بزبري من تحتي وتسحبه ومسكت بمكوتي بيدها الثانيه وبرجلينها ودفتها
تجاه كسها الى ان دخل كله لاعماقها. بدات انيكها بجنون وانا امص واعض في
رقبتها وفمها الى بدات هي بالتاوه بصوت عالي وتترجاني ما اوقف الى ان
وصلنا الى النهايه وطحت انا فوقها بدون حراك من الاجهاد. ظلينا على
هالحال دقائق وبعدين تجرات وسالتها فين زميلاتك اللي معاك في الشقه.
فقالت مسافرين وبدات في الضحك ولقيت نفسي اضحك معاها لاني فهمت الان انها
مخططه علي من البدايه.

الجمعة، 19 أكتوبر 2012

طيزي والتخرج من الجامعة

اسمي رنا وعمري 25 ورح احكيلكم كيف اول مرة انتكت من طيزي وكنت طالبة في كلية الطب
نجحت في التوجيهي ودخلت الجامعة ولان جامعتي بعيدة جدا عن بيتي وفي مدينة اخرى سكنت
في سكن جامعي ومرت الايام وصرت اروح مشاوير مع زميلاتي في السكن ومع التسالي والبلاي ستيشن
والسهر مع صاحباتي صارت علاماتي تتراجع مما ادى ان الجامعة ترسل تنبيه الى ولي امري وهو والدي
وكان رجل عصبي فلاح وكان غضبه يخيقني جدا لان مره كسر ايد اختي لما غضب من تراجع علاماتها
اتصل مع بالتلفون وقال : اذا ما بتجحي بتموتي : سالت صاحبيتي جيهان كيف بتنجحي مع انك ما بتدرسي
واحيانا بتغيبي عن المحاضرات قالت في صاحبي دكتور بيساعدني مقابل شوية تسالي ما فهمت عليها
قلت عرفيني على الدكتور وفعلا اخذت موعد قبلت الدكتور وشرحت له وضعي قلي ولا يهمك موضوع تخرجك
في اشارة من اصبعي رح اجيبلك علامة النجاح ولو تعملي اللي بدي بقلك عنه رح اعطيكي علامة التفوق
وتتخرجي بامتياز قلت كيف حط ايده على فخذتي وقال هيك شلت ايده وقلت لا ما بدي
قال فكري بمستقبلك : فكرت في الموضوع من كل الجهات من الناحية الاولى رح انجح واضمن مستقبلي
واصير طبيبه واصير غنية بس فكرت فيها اني رح انفتح وافقد بكارتي وما رح اتزوج بالتالي
سالت جيهان وكان الدكتور عماد ينيكها طبعا مقابل النجاح قالت لا تخافي ما رح ينيكك من كسك
لانه ما بحب طالباته تحبل وينفضح بينيكك من طيزك بس ترددت في البدايه بس شهادة الطب اغرتني وخلتني اتخذ القرار قلت موافقه وفي ثواني لقيت جيهان مسكت الموبايل واتصلت بالدكتور عماد وقالت : دكتور
رنا موافقه : وحددنا موعد يوم السبت لانه عطلة الجامعة والوقت 4 العصر لان سكن الطالبات بيغلق ابوابه الساعة 8 ورحت انا وجيهان على الشقة المفروشة اللي الدكتور عماد بينيك فيها البنات ضغطت جيهان
على الجرس حسيت بخوف وحسيت دقات قلبي اعلى من صوت الجرس فتح الباب ووكان الدكتور عماد لابس بيجامه وفوقها روب وقال تفضلوا دخلنا ونادا الخدامة السيرالنكية وقلها اعملي قهوة وراحت تعمل قهوة
بلش الدكتور عماديقرب مني خفت وصرت ارجع لورى قال لا تخافي شغله بسيطه وناد جيهان تعال
قربت جيهان وبلشت وشلحت بنطلونها وقميصها وشلحت الستيانه وكان جسمها ابيض وحلو وبزازها
كبيره ومدوره قرب الدكتور عماد منها وصار يرضع بزازها وشلح بنطلونه وطلع زبه وصارت جيهان
تمص زبه وكانت اول مره اشوف فيها زب رجل وكان زبه كبير استحت وانا اشوفها تمص زبه
وبعدين قلي شو رايك تجربي مسكت زبه بتردد مسكت فاين وصرت امسحه من ريق جيهان وطلبت منه يغسله
مسك قنينة المي وغسله قدامي وقلي جربي مسك زبه ولحست زبه شوي وبعدين مصيت راس زبه قلي فوتيه
كمان وبعد شوي صرت امص زبه وصار يستمتع وهو يتأوه وشفت جيها تتلوى حسيت انه نفسها بزبه شلحت كلسونها وقالت نيكني واخذت وضعيه الكلب وحط زبه في طيزها وصار ينيكها فضول غريب خلاني نفي اجرب
صرب العب بكسي من فوق البنطلون نزلت ميه كسي طلت زبه من طيز جيهان وحطه في تمها وصارت تمص
قلي اشلحي قلت انا عذراء قال لا تخافي رح تبقي عذراء شلحت بتطلوني وكلسوني وقال جيهان جهزيها راحت جيهان جابت علبة فازلين وهنت اصبعا وقالت افصعي ما فهمت مسكت رقبتي ونزلتها على المخده وصونزلتني على ركبي قالت هيك الفصع وحطت اصبعها في طيزي أي أي بتوجع قالت اصبري شوي حطت كمان فازلن على طيزي وقالت استحملي دخلت اصبعها في طيزي أي أي بيوجع قال الدكتور ابعدي عنها مش هيك فتح الطيز حط على اطبعه فازلين وشلحتي الستيانه وصار يلحس حلمات صدري ويلعب بكسي سخسخت بعد شوي
حط اصبعه في طيزي وقال رح اوجعك شوي بس استحملي دخل اصبعه في طيزي صرخت أي دخل اصبعه للاخر وخلاه في طيزي عشان تتعود طيزي على اصبعه وبعد شوي صار يحرك اصبعه صارت الوج يخف وبلشت احس بالاستمتاع مع الوجع وصرت استمتع اكثر وصارت المتعه اكثر من الوجع وصار يحك اصبعه في خرم طيزي وانا تلوى من الشهوة والوجع وبعد شوي قال افصي اخذت وضعية الكلب وحطيت راسي على المخده بعد ما شلحت كل ملابسي وصرت مزلطه حسيت براس زبه يلامس خرم طيزي وحسيت راس زبه يدخل
في طيزي حسيت بوجع قال استرخي عشان ما تتوجعي ودخل راس زبه توجعت مسكت بيطاته وضغطت
في اشاره اني بتوجع قال استرخي فات راس زبي في طيزك انا فعليا حسيت ان طيزي انشقت وصار يدخل زبه
وكل حركه يدخل زبه اكثر لحد ما دخل كل زبه في طيزي وحسي افخاذه لمست طيزي وصار يحرك ويدخل زبه
ويسحبه لورى وصار يحرك زبه اسرع وصرت استمتع طلع زبه من طيزي وقلبني على طهري ورفع رجلي على اكتافه ودخلى زبه في طيزي وصار ينيكني بقوة اه اه ما احلى زبك دكتور قال ناديني عماد
قلت اه اه عماد زبك حلو وصار ينيك وينيك وصار يتأوه اه اه حسيت بشيء دافي في طيزي وسحب زبه
حسيت بشي زي الخنانه بيسيل من طيزي قلت دكتور ليش شخيت في طيزي قال : هادا مش شخاخ
هاد حليب زبي جبت ضهري في طيزك واسترحنا وصار ينيكني وفعلا وفى بوعده وصرت انجح
في كل المواد وعلى كل نيكه يزبط علاماتي وصرت من الطالبات المتفوقات في الجامعه
وكانت هاي قصة فتح طيزي وهي بداية سلسلة النيك اللي جربته ورح احكيها في وقت لاحق

الخطيئة .. امه وقارئ عداد الكهرباء

ولدت في عائلة فقيرة الحال قبل خمسة وثلاثون عاما. كانت لدينا منزلا صغيرا جدا كانت تتكون من غرفة واحدة , هي كانت غرفةنومنا جميعا.كنا نجلس وناكل فيها ايظا.عندما كبرنا نحن الاولاد اضطر والدي ان يبني غرفة اخري بجوار غرفتنا الوحيدة. فكان بابا الغرفتين تطلان علي ساحة المنزل,فكانت الغرفتان ترتبطان ببعظهما بواسطة شباك صغير . ففي الركن الاخر من ساحة المنزل توجد ما يسمي بالحمام والمطبخ. كان والدي يعمل في الانشاءات فكان عمله شاقا جدا لم يعد هذا العمل يناسبه لانه اصبح كبيرا في العمر,ولاكن كان لابد ان يستمر في هذا العمل لكي يستطيع اعالة عائلته . والدي في الخمسين من عمرة وهو يكبر والدتي بحوالي عشرون سنة لقد تزوج من امي عندما كانت في الخامسة عشرة .زوجوها له عنوة لانه ابن عمها. انجبا معا ستة اطفال مات اثنان ونحن الاربعة انا اكبرهم واسمي رياض اما اختي سحر فهي تصغرني بعام,سمر تصغر سحر بعامين اما وسام فهو اصغرنا جميعا. سابدأ بالرواية واقص عليكم ما جري لنا عندما كنت في الثالثة عشرة من عمري . انا كاي ولد في سن المراهقة بدات مشاعري الجنسية تظهر وفي الاونة الاخيرة تعلمت ممارسة العادة السرية فكانت الفتيات شغلي الشاغل وبالرغم من كل محاولاتي مع اي فتات لم تكن اية واحدة لترضي بي ,عندما بلغت الرابعة عشرة تيقنت بان الناس تهمهم كثيرا المظاهر ,وكان الناس يعرفون فقر حالنا من الملابس التي كنت ارتديها. لقد تأثرت كثيرا بذلك واثرت ذلك في شخصيتي واصبحت معقدا . انا واخوتي كنا ننام في غرفة واحدة والنوم كانت علي الارض حيث لم تكن لدينا اسرة كي ننام عليها وكنا ننام الواحد بجانب الاخر لقلة الفراش ولكي نحتفط لانفسنا بالدفئ وخاصة في ايام الشتاء.في الاونة الاخيرة رايت او احسست بان امي كانت تقترح علي ان انام في الجهة الثانية اي في الجهة التي كان وسام اخي الصغير ينام. حيث كنت انام بجانب اختي سحر منذ طفولتي.ففي البداية لم اكن اعرف بان امي تخطط لابعادي عن سحر, ولكني فهمت في النهاية ,ولكني رفضت اقتراحها بحجة ان اخي وسام ينام وهو يتحرك كثيرا اثناء نومه والكل كانت تعرف ذلك . بصراحة انا لم افكر ابدا باختي سحركانثي ولا حتي بعد اقتراح امي. في احدي الليالي كنت نائما عندما سمعت صوت والدي ياتي من الغرفة التي ينام فيها مع امي..وهو يقول,,,لا لااستطيع فانا تعب جدا..ثم امي تقول ..انك تعب كل يوم اتذكر اخر مرة؟ ثم قالا اشياءا بصوت خافت جدا بحيث لم اسمع شيئا واضحا ,علي الاكثر كانت تبدو كمشاجرة ثم سكت الاثنان فلم اعد اسمع شيا بعد ذلك. بعد عدة ايام سمعت شيئا مماثلا اختتمتها والدتي ببكاء متقطع خافت. ففي احد الايام في حوالي الساعة العاشرة صباحا عندما كنت اهم باحظار واجباتي المدرسية في غرفتنا نحن الاولاد حيث كانت البقية من اخوتي في المدرسة لانهم كنوا يذهبون الي المدرسة صباحا ام انا فكنت اذهب الي المدرسة بعد الظهر,دق احدهم الباب فكنت امينا بان امي ستفتح الباب لانها كانت في المطبخ علي ماكنت اظن,عند مرور عشرة دقائق قمت من مكاني كي اري من كان الطارق فرايت رجل قارئ مقياس الكهرباء وهو يمسك بذراع والدتي وهو يتكلم معها وهي تدير راسها يمينا ويسارا فكانت محمرة الوجة فلم اكن اسمع كلامهما ,استطعت ان اسمع اخر شئ قالته امي..لا انا متزوجة ولدي اطفال عندها خرج الرجل من المنزل . امي كانت امرأة جميلة فكانت شابة انذاك ربما كانت في الثانية والثلاثين او الواحدة والثلاثين. في الايام التالية لاحظت تغيرا مفاجئا علي تصرفاتها حيث بدات تهتم بنظافتها واصبحت تمشط شعرها وبدات تزيح غطاء راسها كلما غاب والدي من البيت ,بعد ثلاثة ايام تكرر زيارة الرجل كنت مشغولا في الداخل كالمرةالسابقة بأحظار واجباتي المدرسية..هذه المرة دخلتٌ من خلال الشباك الموجود بين الغرفتين الي داخل غرفة والداي كي اكون قريبا منهما لاسمع ما يقولان اوربما لاراهما من خلال الشباك التي تطل علي المكان الذي يقفون فيها, فسمعتها تقول لماذا جئت ابني في البيت ثم انا قلت لك بأني متزوجة ارجوك اذهب اذا يرانا احدا ستكون فضيحة..قال الرجل لا استطيع فانا احبك واريدك ..قالت امي وهي تتلعثم لا وكيف لالا يجوز اذهب ولا ترجع اذهب ارجوك ابني هنا ..قال الرجل وهو يمد كيسا اليها خذي ما اسمك خذي هذه هدية لك .لم تقبلها امي في البداية ولكن الرجل اصر عندها قبلت الهديه تقدم الرجل منها فوضع قبلة خاطفة علي خدها الايمن .فاراد الرجل ان يقبلها مره ثانية لكنها امتنعت ,فتراجع الرجل قليلا فسألها عن اسمها ..ترددت في البداية ولكنها قالت اسمي فاطمة ..فقال الرجل وانا اسمي هشام ساذهب الان عندي ما اعمله سارجع بعد يومين ,حاولي تكوني لطيفة المرة القادمة فلا تخافي مني فأنا احبك .فخرج الرجل رجعت انا بسرعة البرق الي غرفتي وجعلت نفي منشغلا بواجباتي كاني لم احس بشئ .بعد ثواني قدمت الي غرفتي فقالت وهي تمد راسها من الباب ..رياض ماذا تفعل ..قلت لها دون انظر اليها الواجب ساخلص عما قريب ..لم تقل شيئا فذهبت..احسست بها انها دخلت غرفتها وبعد قليل اسدلت ستارة الشباك التي تفصل الغرغة التي انا فيها وغرفتها .فتعجبت في بادئ الامر ولكني قررت ان احاول النظر الي داخل غرفتها ولكن دون جدوي لم استطع رؤوية اي شي ففكرت مليا ثم مشيت علي اطراف اصابعي فاتجهت نحو باب غرفتها فلم يكن مغلقا كليا فدخلت ..كانت واقفة في وسط الغرفة كان واظحا انها لبست الجزء السفلي من ملابس داخلية حمراء اللون وكانت تهم بلبس الستيان فكان احدي نهداها داخل الستيان والاخرا واقفة شامخة كانت حقا جميلة ,عندما راتني صرخت بوجهي فطردتني واقفلت الباب. فهمت بانها كانت تجرب هدية الرجل.فلم تتطرق هي باي شي بعد ذللك. لاحظت انها تحاول بشتي الوسائل ان تجد لي عملا ان اؤديه كي اكون بعيدا عن البيت لليوم اللذي قاله الرجل بانه سياتي اليها ففي صباح ذلك اليوم استيقطت وفكرت بالموعد فقررت ان اجعل نفسي مريضا ففركت عيناي حتي ااصبحت لونهما احمر وبدات بالتقيئ جابرة نفسي فسألتني اختي مابك يا رياض فقلت لها انا مريض جدا .فاخبرت امي قبل ذهابها الي المدرسة ...فجائتني امي وسألتني وحاولت ان تقول انني يجب ان اذهب لاجلب شيئا ما من بيت عمتي ,لاكنها عدلت من رأيها عندما رأتني اتقيئ فمست بيدها جبيني وقالت انت ساخن ,,فبدت علامة الحزن علي وجهها زبما كانت لبقائي في البيت.فبقينا انا وهي بعد ذهاب اخوتي الي المدرسة حيث كان ابي قد ذهب الي العمل كعادته منذ ساعات الفجر. بعد ان جلبت لي قدح من الشاي مع قليلا من الخبز واللبن فتعمدت ان لا اكل كثيرا بالرغم من انني كنت جائعا لاظهر باني مريض جدا ..فقلت لها اريد ان انام ربما تساعدني ذلك علي الشفاء ..فشجعتني علي النوم هي الاخري ..فذهبت وسحبت الباب من خلفها دون ان تسدها تماما, سمعت خطوات قدميها وهي تبتعد نحو الحمام بعد ان دخلت غرفتها لفترة وجيزة,بعد ان تاكدت بانها تستحم فكرت بما ممكن ان يحدث ..فاتجهت الي الشباك التي تفصل بين الغرفتين رايت الستار كان يحجب داخل غرفتها فاحضرت مقصا واحدثت ثقبين صغيرين في القماش الحاجز بحيث كنت اري داخل غرفتها من زاويتين فبعد قليل سمعت طرقا علي الباب الخارجي فكنت اعرف بانها كانت في الحمام بعد ان طرقت الباب عدة مرات سمعت صوت امي وهي تقول من الطارق ؟ثم كانت قد عرفت الطارق لذلك قالت شيئا لم اسمعها ورجعت الي الحمام كانت تغطي جسدها بالمنشفة.لم تمر سوا دقائق والا خرجت من الحمام الي غرفتها وبخطواط سريعة ..فدخلت انا الفراش وجعلت نفسي نائما ..بعد مضي عشرة دقائق دخلت غرفة التي كنت انام فيها ونادت باسمي مرات متتالية ثم خرجت من عندي واغلقت الباب هذه المره وبحيث لم تحدث صوتا. وبعد عدة دقائق سمعت طرقا علي الباب الخارجي فسمعت خطواط قدميها وهي تمشي كي تفتح للطارق فبعد ان رايتهما من خلال ثقب الباب واقفان في الركن المقابل من ساحة المنزل وقد كانا يناقشان شيئا ما فجأة توجهت امي نحو غرفتي ..فسارعت و دخلت الفراش وجعلت نفسي وكاني غارق في النوم..فدخلت دون ان تحدث صوتا فنادت باسمي مرتين وبصوت خافت ,,عندما لم اجبها عادت واغلقت الباب من خلفها وبكل هدوء. فبعد لحظات سمعتها تقول للرجل وهما يدخلان غرفتها,,حاول ان لاتحدث صوتا كي لايستيقظ رياض ابني. وبعد ان اغلقت باب غرفتها قمت الي الثقب التي احدثته في الستار فرايت كيف ان امي ترتدي احسن واجمل ما لديها وهي واقفة وظهرها علي الجدار القريب من الباب والرجل امامها وهو يهمس اليها بكلمات الحب..فكنت انا غاضبا جدا في البداية ولكن شيئا ما منعني من ان افسد ما كانا يعملان. مد الرجل احدي يديه ومسح براحة يده وجنتها المحمره اصلا من الخجل فحاولت مرارا ان تزيح يده من علي خدها ولكن الرجل تقدم منها اكثر بحيث التصق بها وبدا بتقبيلها وبشكل مرن جدا وعندما نزل بشفتيه الي عنقها لم تتحمل هي فسقطت علي الارض مطلقة صوتا شبيها بالبكاء المحبوس في حلقها ولكنه منعها من السقوط واحتضنها وقادها الي الفراش التي ربما هي فرشتها قبل مجيئ الرجل..فمددها هناك وبدأ هو بتقبيلها لكنها غطت وجهها بذراعها وبدأ بتقبيل عنقها مرارا ومد يده وعصر احدي نهديها ثم الثانية..بدأت ترتعش وهي تحاول تغطية وجهها اكثر ..ربما انها كانت تخجل من فعلتها ولكنها كانت تريد ان تستمر,,فبعد قليل بدأ الرجل بفك ازرار ما ممكن ان تسمي فستانها ففتحهم الواحد تلو الاخر فكان جسدها جميلا جدا كانت تلبس ما اعطاها هذا الرجل كهدية من لباس داخلي لم اري قط انها او احدي اخواتي تمتلكن مثلها يوما. وبدا الرجل بتقبيل نهداها وحررهما من الستيان وبدأ بمصهما لمدة عشرة دقائق ..فكانت هي تديربراسها يمينا ويسارا وهي لاتزال تغطي وجهها فكانت تطلق بين الحين والاخر تنهيده احيانا خافتة واحيانا بشكل اعلا, نزل بشفتيه الي خصرها ثم الي سروالها المبلل بماء مهبلها وبدأ بوضع قبلات متتالية علي عانتها وفخذيها وفجأة امسك بطرفي سروالها وانزلها حتي انه رماها في الهواء, عندها مدت يديها وغطت عانتها ومابين ساقيها فرايت وجهها كانت محمرة لدرجة حيث لم اراها بهذا الشكل من قبل فاتحة فمها مغمضة العينين ..عندها قام الرجل فنزع سترته وخلع حذاءه و انزل بنطاله مع سرواله الداخلي بحركة واحدة وسريعة ثم تخلص من قميصه.. حاول مرتين ان يزيح يديها من علي مهبلها لكنها امتنعت.. عندها استطاع الرجل ان يباعد ما بين ساقيها فتقدم واستقر ما بين رجليها اخذا وضع القرفصاء فاخذ قضيبه بيده كان منتصبا وكبيرا حاول ازاحة يدها عندما امتنعت قال لها ساذهب ان لم تزيحي يدك فبعد فترة من التردد ازاحت يدها فرايت مهبلها كان منظرا جميلا شعرت علي الفور بانتصاب قضيبي كانت قد حلقتها ربما لهذا الرجل ,,عندما لامس الرجل مهبلها بكفه اطبقت فخذاها بحيث عصرت يده وقالت وعلي شكل بكاء خافت ,,قالت..أه لا ارجوك فباعد هو مابين فخذيها وبأقل جهد هذه المره وقرب راس قضيبه من مهبلها وبدأ يمرره بين شفرتي مهبلها مرتين فكانت مبللة فادخل راس قضيبه فيها فصاحت اخ يا امي اخ ااهه فدفع هو كله فيها وتمدد علي جسدها وبدأ يحرك وسطه فبعد عدة حركات رايتها وكانها تتشنج ثم بدا كل جسمها تهتز بهزات عنيفة ثم مدت يدها واحتضنته والصقته بجسدها وقالت,,اه اه اخخخخ هشام,,بدأ هشام بحركات سريعة يدخل فيها ويخرج عندها قالت امي ..لا تقذف بداخلي ..فاخرج قضيبه بعد لحظات من كلامها فقذف بسائله المنوي علي بطنها وعانتها واصلا الي قمة اللذة ونظراليها وهو يبتسم ويقول..كنت رائعة يا احلي امراة رأيتها في حياتي ..فنهضت هي علي الفور وهي تنظف بطنها من المني ..فقالت دون ان تنظر اليه ..يجب ان تذهب الان قبل ان يستيقظ ابني فلبسا ملابسهما بسرعة فاراد ان يأخذ منها موعدا اخر ,لاكنها قالت لااستطيع لا لا يجوز فانا اقترفت ذنبا كبيرا فبدات بالبكاء ..فقال لها هشام,, هذا ليس ذنبا فانا احبك ان لم اكن متزوجا وان لم تكوني متزوجة ,لكنت تزوجتك ..عندها اختل توازني واناواقف خلف الشباك فارطدمت ركبتي بالجدار فاحدث ذلك صوتا ..سمعتها تقول يجب ان تذهب لقد استيقظ ابني ..فهرعت انا الي داخل فراشي وجعلت نفسي كاني نائم ..سمعت باب غرفتها تفتح وهو ربما خرج مسرعا من الدار..وفتحت امي باب غرفتي ونادتني مرتين عنما لم اجبها خرجت دون ان تغلق الباب ..فاتجهت الي الحمام

مطلقة محرومة

هى مدام كانت متزوجة من ثلاث اشخاص وكنت انا على صداقه معها وكانت دائما ما تتحدث معى عنى مشاكلى الشخصية وكانت تسبقنى ب6
اعوام وكنت على علم بان كل ما تتجوز وتطلق بيكون سببه الجنس حيث ان ازواجها جميعا يعملون اعمالا شاقة تارة او ضعف جنسى تارة
وكانت تتحدث عن الجنس طول الوقت لحميتها وفى يوم من الايام طلبت من ان ادخل الشقى لاقوم بتغيير الانبوبة فوافقت ودخلت الشقة لاجدها تضع كولتن احمر على طربيزة السفرة وهى كانت قاصدة وهذه المرة هى المرة التالتة لها فى الزواج ويالها من حظ سىء لها حيث انها مدمنة فى الجنس ولكن لا تقوم بالمتعة مع احد وكان حظى الحلو ان اكون انا من اختارت فقمت بتغير الانبوبة وهى عينيها على زبرى المنتصب وتركتنى وغابت لثوانى وتاتى متزينة ولابسة استرتش وبادىالاسترتش اسود شفاف وكانت زوجسم ابيض متناسق وحينما وقفت امامى وانا بعاود الانبوبة لمكانها وحينما التفت اجد وسطها امام راسى وعينى بمستوى كسه لارى تقسيمة احلى واشيك كس من داخل الاسترتش وحينما نظرت الى هذا الكس المنتفخ فزوهلت فقالت اية انت لسة هتفكر فقومت بمسك طيزها وكسها فى بوقى امصة والحسة من فوق الاسترتش وهى تقول كمان ياحمد ريحنى بدل الخولات اللى انا بتجوزهم انت شكلك جامد وليك خبرة لالالالا عض بشويش اه ه ه ه ه وبعد كده قمت بخلع الاسترتش لارى هذا الكس اللى بعد كده عرفت ان جوزها اللى هى معاه اللى هو التالت متزوجها من 6 اشهر وما ناكهاش ولا مرة من يوم الدخلة لضعف الجنسى المهم
ظهر كسها امامى ليجن جنونى اكتر واقوم بالحس ومص شفراتة المتصاقلة بالحم وكلما الحس وامص تزيد هى بتاوهاتها وكلامها اووووووووووووووووووووووووووووف احح وتقومى برفع رج اليمنى لتعطينى مساحة الحس تحت كسها اكتر وبصرخات وتاوهات يجن جنونى ويشد زبى وبعدها اجلستها على طربيزة المطبخ وقومت بفتح رجليها وانغمس فى لحس كسه اللى كان باين من فتحتة وانا بلحسة انة ضيق لبعد الرجال عنة لفترة مش بقليلة وكنت اسعد بالقبولات الى السوة لاجد سوة فاقة الجمال واقوم بتخليع البضى لها لارى ابزاز مستديرة وحينما وضعت يدى عليهم صرخت وقالت حرام عليك مش قادرة سيبهم النهاردة انتى هيجتنى جامد فقولتها شوية واسيبهم فقالتلى بسرعة عشان اتمتع بزبرك
ومع المص بدات التاوهات تكون صرخات وتوسلات ان ارحمهم من الحرمان وكانت تقول مص ياحمد الحس كسىىىىىىىىىىىىىىى وتمسك راسى بايديها وتجزب راسى الى كسها وتحتضنى على ابزازه وقالت كفاية جة دورى انا ياحمد
وتقومى هى بخلع بنطالى لتجد زبرى امام اعينها لتشهق من المفاجاة لتقولى اية ده ياحمد كل ده زبر يابخت اللى تتجوزك وبدءت فى الحس ومص البيوض مع كلمات اشتياق وتمتع زى انا نفسى فى زبر زى دة من زمان اممممممم دة طعمة يجنن وطبعا انا كنت بدخل صوابعى فى كسها وهى بتمص زبى قولت لها كفاية تعالى ادخلة
قامت وخدتها وطلعنا على الصالون ونزلت على ركبها وتسندت على الطراببزة لارى طيز ممتلئة وبيضاء قالتلى انا عارفة انك بتحب تشوف طيزى لانها كبيرة وانا ميلت ليك عشان تنيك وتتمتع بطيزى فنفس الوقت راحت فاشخة طيزها لارى الكس المحروم وهى بتقولى بينده عليك ويادوب راس زبرى وصلت على فتحت كسها ودخلت راسة لتصرخ وتقولى خلى بالك ياحبيبى هتعور كسى قولتلها انا افدية بزبرى نوع من الهزار معاها وبداءتادخلة شوية بشوية لحد ما دخلت نصة وهى بتصرخ اوووووووووووووف احححححححح اه ه ه اممممم اخخخخخ وطلبت منى ادخل زبرى كلة فى كسها ففعلت وبات انيك بسرعة وهى تصرخ وتقولى كمان انت موتنى انا ارتعش لحد دلوقت من لحسك ونيكك 4 مرات بدات اضرب طيزها وقفش افلاكها واقوم بتدليك ظهرة واحتضنها وامس ابزازها ادلكهم وهى تصرخ كمان نيك انت جامد عايزة جوزى ييجى يشوفك ازى بتنيكنى
اه ه ه ه ه فخرجت زبرى عشان انزلهم قالتلى دخلة انا عايزة احمل منك وقد كان
وكانت يكه ليها العجب
تانى يوم جات عندنا وقالت لاختى وانا واقف مش تباركيلى قالت لها ازاى قالت دخلتى كانت امبارح وطبعا اختى ما فهمتش انها بترمى الكلام ليا

ام سامى

بدايتي مع الجنس ومع النساء تختلف عن بقية المراهقين ... فهي بداية غريبة وممتعة جدا وكانت السبب في كثير مما اعيشه الان ... قصتي بدات عندما كنت في 16 من العمر وانا في الحمام احلب زبري بالصابون كعادتي كل مساء ... ولكن في هذه المرة وبعد ان انتهيت من افراغ بيضاتي في المغسلة رفعت راسي الى الاعلى منتشيا بما فعلت لتصطدم عيني بعين جارتنا التي كانت تقطن في البناية المقابلة لبنايتنا وكانت نافذة مطبخهم تطل على نافذة حمامنا الصغيرة ولا تبعد عنه اكثر من 3 امتار ولكنها اعلى من نافذة حمامنا بحوالي المترين ويستطيع كل من يقف على نافذة هذا المطبخ ان يشاهد من يقف على مغسلتنا من الاسفل الى الاعلى ... وبالطبع شاهدت هذه السيدة كل ما كنت افعله.... في تلك اللحظة شعرت وكأن احدا قد سكب على وجهي ماء باردا... فامتقع لوني من شدة الخجل والخوف وابتعدت مسرعا عن النافذة وخرجت من الحمام وانا في حالة يرثى لها ... جلست على سريري ووجه تلك السيدة وهي تنظر الي لا يفارقني ورحت اسال نفسي ... لماذا كانت هذه السيدة تنظر الي ... وهل كانت هذه المرة الاولى التي تشاهدني احلب زبري ... ثم لماذا لم تنسحب عندما ادركت انني رايتها وهي تتلصص علي خاصة انها متزوجة وليست صغيرة في السن فهي تيدو في الاربعينيات من العمروانا اعلم انه لديها ابنتين متزوجتين ... اسئلة كثيرة دارت في عقلي الصغير ولم استطع ان اجيب عليها لانني لم اكن اعلم من الجنس وقتها سوى القليل جدا فأنا لم اكن قد عاشرت اي فتاة بعد وكل ما كنت اعرفه عن الجنس الاخر هو من الصور الاباحية التي يحضرها بعض اصدقائي بين الحين ولاخر... وكنت كل ما ارغب به في ذلك العمر هو التمتع باللعب بزبري الكبير الى ان اقذف حليبي وارتاح ... ولكن وبعد هذه الحادثة وبعد ان استفقت من صدمة ان احدا ما شاهدني امارس العادة السرية... بدات تدخل راسي افكار غريبة فقلت في نفسي ... ربما هذه المراة معجبة بي وبزبري او ربما تحبني ... يا الهي هل من الممكن ان تكون هذه السيدة اول حب في حياتي... اسئلة كثيرة وتخيلات اكثر شغلت بالي طوال 24 وساعة حينما قررت ان احلب زبري في اليوم الثاني والنافذة مفتوحة عللني اجد بعض الاجوبة على اسئلتي ...
وبالفعل دخلت الحمام في نفس الوقت الذي ادخله كل يوم لامارس عادتي التي لم تعد سرية وكنت بحالة متوترة جدا فتوجهت الى المغسلة وفتحت النافذة لاجد ذات السيدة واقفة على نافذتها وتنظر الى نافذتنا وكانها تتنتظر شيئا اعتادت على رؤيته ... ولكن هذه المرة لم اجد الرغبة باخراج زبري وحلبه .. بل حتى ان زبري لم ينتصب كعادته بمجرد دخولي الحمام ... كيف يمكنني ان اخرج زبري واداعبه امام امراة تبدو لي اكبر من والدتي... ولكن يبدو ان جارتي علمت ماذا يدور في راسي وكانت مصرة على رؤيتي احلب زبري الكبير فابتسمت لي ابتسامة عريضة واشارت لي بيدها تلك الاشارة التي يفهمها جميع الشبان والتي تعني الاستمناء ... فتشجعت كثيرا وبادلتها الابتسامة ثم اشرت لها بيدي نحو زبري وكانني اسئلها ... هل تريدين رؤية هذا؟ فاشارت براسها نعم ثم ارسلت لي قبلة بالهواء وانا لا اعلم هل هي لي ام لزبري ... على اية حال زال الخجل نهائيا من نفسي وبسرعة انزلت البيجامة ثم الكيلوت وتدلى زبري وهو شبه منتصب وبدات اداعبه بيدي وعيني لا تفارق وجه تلك السيدة الممحونة المتشوقه الى زبر فتي كزبري بعد ان اصبحت في خريف العمر وزوجها فقد قدرته على تلبية شهوة زوجته المتجددة .... غير ان عيني" ام سامي" وهكذا كانو ينادونها كما علمت بعد فترة لم تكن تنظر الى وجهي بل فقط الى زبري والى حركة يدي على زبري مما اثارني كثيرا فخرج حليبي كالقنابل مالئا المغسلة وما حولها وعندها شاهدتها تخرج لسانها لتبلل به شفتيها ثم وضعت يدها على صدرها الكبير وراحت تعصره بكف يدها اما انا فاثارتي كانت كبيرة حتى انني لم اشعر انني قد قذفت ولم يرتخي زبري كعادته بعد القذف بل كان منتصبا كالحجر ويرفض الخضوع ورحت اخضه بعنف وبسرعة واشعر بمتعة لم اشعر بها في حياتي وام سامي تبدع في اثارتي فتغمض عينيها وتفتحهم وهي تعصر ثديها بقوة وترسل لي القبلات المتتالية في الهواء وفجاة شاهدتها تنظر الى الخلف ناحية مطبخها وكانها تتاكد ان لا احد يشاهدها ثم بسرعة وبخفة اخرجت لي احد ثدييها ... وكانت تلك المرة الاولى التي اشاهد فيها بز امراة على الطبيعة.... واي بز ... كتلة من اللحم الابيض الناصع البياض وتتوسطه تلك الحلمة السوداء الكبيرة التي ما ان رايتها حتى شعرت بشفاهي ترتجف رغبة بمصها ولحسها وكانت ردة فعل زبري القصف العشوائي لحليبي في كل اتجاه ... ثم شعرت بان قدمي لم يعد يستطيعان حملي فجلست على ارض الحمام الهث من التعب ... ولشدة دهشتي رايت زبري ما زال منتصبا ... ثم نظرت الى اعلى فلم اجد ام سامي وبدا زبري بالارتخاء ... فخرجت من الحمام بعد ان نظفت مكان الجريمة ما استطعت وكانت تلك الليلة مشهودة في حياتي فلم استطع النوم في ذلك اليوم الا بعد ان حلبت نفسي 3 مرات متتالية ووجه ام سامي وبزها وهي في قمة محنتها لم تفارق خيالي.
وتكرر الامر في الايام التالية وبشكل يومي لمدة اسبوع كامل وكانت كل مرة امتع من سابقتها حتى بدات اشعر في ضعف في جسدي وكنت لا اعلم ان الاستمناء الكثير يسبب الضعف وكانت تلك المراة لا ترحمني فتزداد شرمطة يوم بعد يوم... وقررت ان ابوح بسري لاحد اصدقائي العارفين بامور الجنس الاخر عله يساعدني بخبرته بتلك الأمور... طبعا دهش مما سمع ولم يصدقني في البداية ... ولكنه عندما صدقني قال لي :
" يا اهبل ... هيدي عم تحلب كسها على زبك .... بدها تنتاك ... النسوان بها العمر بيشتاقوا لنيك الشباب ... لو انا محلك كنت اطلعت على بيتها ونبكتها ببيتها وبتخت جوزها..."
وبالفعل قررت ان اصعد الى بيت ام سامي وان انيكها... كما قال صديقي... في سرير زوجها...
والمضحك انني لم اكن اعلم ماذا يعني بالضبط بالنيك ولكني خجلت ان اسئله ... وفي اليوم التالي تمارضت في المنزل ولم اذهب الى المدرسه ... ثم انتظرت الى ان اصبحت لوحدي في المنزل بعد ان غادر والدي الى عملهما وجميع اخوتي الى المدرسه فارتديت افضل ثيابي وتعطرت وكاني في موعد مع حبيبتي وصعدت الى منزل ام سامي وانا في غاية التوتر والانفعال ثم قرعت الجرس واذا بالباب يفتح لاجد نفسي وجها لوجه مع السيدة التي لم تفارق راسي ثانية واحدة طيلة اسبوع كامل... اصبت بالخرس عندما شاهدتها ولم استطع سوى قول "مرحبا" وبقيت جامدا مكاني لا ادري ماذا اقول او ماذا افعل الى ان انقذتني ام سامي ومدت يدها تسلم علي قائلة تفضل وما ان مددت يدي حتى شدتني منها بقوة وادخلتني الى الداخل ثم اقفلت الباب ورائي وهي تبتسم... كانت ام سامي جميلة او على الاقل اجمل مما توقعتها ... فقد كانت ممتلئة الجسم ولكن بتناسق ولم يكن يبدو عليها ذلك الكبر الذي كنت اظنه وكانت بيضاء البشرة وفي وجهها لا تزال حيوية الشباب ... كما ان ملابسها كانت انيقة رغم انها كانت في المنزل وبالتاكيد لا تتوقع زيارتي فقد كان الارتباك واضحا على وجهها وتصرفاتها.... كانت ترتدي بنطال جينز ضيق وتي شرت ازرق يظهر الكثير من صدرها... ادخلتني الى الصالون وجلست في الكنبه المقابلة لي تتامل وجهي وتنظر الي من اسفل الى اعلى ثم بدات الابتسامة تختفي ليحل محلها توتر واضح انعكس على حركات يديها ورجليها اما انا فكاد ان يغمى عليّ ولا ادري كيف قلت لها:
" انا احمد ... عرفتيني"
" اهلين باحمد ... ايه عرفتك... ولله ما اشبك شي ... جريئ يا احمد ... ما كنت متوقعها انك تعمللي زيارة"
ربما لم اكن اتوقع كلماتها تلك .... بل توقعت ان تهجم على زبري المتيمه به ونبدا عملية النياكة التي تحدث عنها صاحبي ... فازددت احراجا على احراجي ولم اتفوه بكلمة ... وفجاة وقفت امامي وقالت :
" شو بتحب تشرب يا احمد ... رح اعملك ليموناضة "
ثم توجهت الى المطبخ وتركتني وحيدأ في الصالون وبدات الافكار تتلاطم في راسي وقلت في نفسي ذلك المدعي صديقي .... هو السبب في ورطتي تلك ... ثم نهضت اريد الخروج من المنزل ... بل الهروب منه ولن ادع تلك المراة ترى وجهي ثانية ... وما ان وصلت الباب حتى سمعت صوت ام سامي تنادي باسمي قائلا"
" تعال يا احمد عالمطبخ ... بدي فرجيك الشباك يللي بشوفك منه"
كان صوتها عذبا في اذني وكأن فتاة صغيرة مراهقة مثلي تدعوني الى المرح وممارسة المراهقة معها في ابرا صورها ... وبسرعة زال عني الخوف والارتباك واسرعت الى المطبخ حيث حبيبتي تنتظرني لتريني مكان اللقاء الاول ... وعندما دخلت المطبخ وجدت ام سامي قد بدلت ثيابها لترتدي تنورة صفراء واسعة و قصيرة جدا وقميصا اصفر كان واضحا انها لا ترتدي تحته اي شئ فحلمات بزازها تكاد تقول خذوني ... ثم انها قد سرحت شعرها لتبدو اصغر بكثير مما كانت عليه منذ لحظات وبدت فعلا مراهقة مثلي تريد ان تتمتع بمراهقتها الى اقصى الحدود ... عندها احسست بانتفاخ زبري من تحت البنطلون لاول مرة منذ دخلت المنزل وقد لاحظت انها هي ايضا بدات تشعر بالهيجان من رؤيتي لعينيها الذين حفظت لغتهم عندما كانت تنظر لي في الحمام احلب زبري وهي تداعب بزازها وكسها ... ثم اقتربت مني كثيرا حتى اصبح وجهي يكاد يصطدم بصدرها الكبير المنتفخ .. وبلا شعور وجدتني انظر الى بزازها مشدوها بجمالهم .... ثم سمعتها تقول بصوت خافت مبحوح:
" عجبوك بزازي يا احمد ... بدك تشوفهن اكثر؟"
" يا ريت... بدي شوفك بالزلط ... بدي شوف بزازك .. وطيزك ... وكسك"
ثم كانت تلك الكلمات التي ما زلت اذكرها كلمة كلمة حتى اليوم ... تلك الكلمات التي جعلتني اتيم بتلك المراة قبل ان المسها ... فقالت:
" رح فرجيك كل شي يا احمد ... ورح اعلمك كل شي ... ورح ابسطك كتير ... بس من هاللحظه بدي اياك تكبر كتير ... يعني بدي اياك تكون اكبر بكتير من عمرك ... ولازم تعرف وتفهم منيح انو انا مني شرموطة ... انا شفتك بالصدفة من فترة طويلة .... وما قدرت اني امنع نفسي من اني اتفرج عليك وانت بتجيب ظهرك لانك خليتني احس باحساس حلو كنت نسيته من زمان ...وما كنت حابة انك تشوفني وانا عمبتفرج عليك ... بس هيك صار... وطالما هلأ جيت لهون .. لازم تفهم منيح انو اذا حدا بيعرف عني وعنك ... يعني بتكون اذيتني كتير واكيد بتكون اخر مرة بتشوفني فيها"
لم يكن لهذه الكلمات اي معنى في لحظتها بالنسبة لي لانني كنت شبه غائب عن الوعي ... فقد كانت تكلمني بينما يدها تتحرك بلطف على زبري من فوق النطلون وكانت يدها الاخرى تفتح ازرار قميصها الواحد تلو الاخر حتى بان صدرها العاري لي فدفنت راسي بين بزازها الكبيرين ورحت اقبلهم والحسهم وامص حلماتها بشوق ونهم كبيرين ... احسست نفسي في دنيا غير الدنيا التي اعيش فيها وهي تضغط بعنف على راسي محاولة جعلي التهم حلماتها بينما توشوش في اذني:
" اوعدني يا حبيبي انك ما حتقول لحدا ... اوعدني يا حبيبي "
" بوعدك يا حبيتي ... بوعدك"
ثم بسرعة ركعت امامي وفكت ازرار بنطالي واخرجت زبي المنتصب تماما ثم قبلته عدة مرات ووضعته كله في فمها بينما احدى يديها كانت تحت تنورتها تلعب بكسها واليد الاخرى على طيزي تداعب لي بخشي تارة ةتارة تشد على فلقة طيزي لتدخل المزيد من زبري في فمها ثم ادارتني للخلف وبدات تلعق لي بخش طيزي وتلحس بيضاتي ويدها الناعمة تحلب لي زبري ...
" اه اه اه ... رح يجي ضهري يا ام سامي"
" جيبو جيبو بتمي يا حبيبي ... اعطيني حليبك اشربه "
وبالفعل شربت كل قطرة من حليبي ولم يخرج من فمها شئ .... ثم جرتني الى سريرها وجعلتني اخلع كل ثيابي وبدات بلحس كل شبر من جسدي العاري ثم نامت على السرير وفتحت فخذيها حتى بان لي كسها غاطسا بسوائله المختلط مع شعر كسها الاسود الخفيف ... ثم قالت:
"بتعرف تنيك يا احمد؟ ... يللا اركبني يا حبيبي وجيب ضهرك بعشعوشي"
كانت تقول هذه الكلمات بصوت الممحونة المتلهفة على الزب ... وكانها لم تذق طعم النيك منذ زمن بعيد ... اما انا فلم اكن اعرف عن النيك سوى ان زبري الذي اصبح كالحديد يجب ان يدخل هذا العش ... وبالفعل صعدت على السرير ونمت فوق ام سامي التي ما ان احست زبري يلامس لحم كسها حتى امسكت زبري وبدات ادخاله في كسها طالبة مني ان ادفعه بجسدي وبلحظات بدات اول جماع لي في حياتي ... وكان اجمل من اي جماع فعلته بعد ذلك على الاطلاق .... احساس رائع ونشوة ما بعدها نشوة ... كنت انيكها وانا لا ادري من اين تاتي هذه المتعة الرائعة ... هل لانني انيك ام سامي المراة المتزوجة التي من عمر والدتي وربما اكبر ... ام لانها كانت المرة الاولى التي انيك فيها كس امراة ... ولكن لا ... انها ام سامي ... هي التي كانت مصدر متعتي ... بقبلاتها لوجهي التي لا تنتهي ... بحركات يديها على طيزي محاولة دفعي الى داخلها اكثر... بمداعبة بيضاتي وزبري يكاد لا يخرج من كسها ... بانفاسها اللاهثة المتلاحقة ... بحبيات العرق الذي تكون على جبينها وخدودها .... باغماضة عينيها عندما تاتي شهوتها ... واخيرا بكلماتها واهاتها المثيرة التي لم اسمع بها من قبل:
" نيك ... اه اه ... نيكني ... نيكني بعد ... نيك كسي المنيوك ... اه شو مشتاقة للنيك"
كنت أحاول أن احفر عميقا في كسها ما استطعت وكنت غير مدرك انني قد جبت ظهري في كسها ثلاث أو أربع مرات متتالية دون ان يتوقف زبري عن الأنتصاب ... في الحقيقة كنت شبه غائب عن الوعي من شدة المتعة التي كنت أشعر بها ولم أفق ألا على صوت ام سامي وهي تدفعني عنها هذه المرة قائلة لي بأنفاس لاهثة متقطعة :
" حبيبي ... أنا ما فيني عليك .... ما بقى فيني ... خليني ارتاح شوي ... كسي اهترى من زبك اللي ما بينام"
وبالفعل أخرجت زبري من كسها لتخرج معه انهار حليبي المتدفق من كسها ... ثم طلبت مني ان اضع زبري في فمها وأخذته بشهوة وعنف تنظف ما علق عليه من ماء كسها وحليبي بلسانها وشفاهها ... ثم قامت ونامت على بطنها رافعة طيزها الى الاعلى قائلة:
" حطو بطيزي يا حبيبي ... نيك بخش طيزي ... اه يلا اركب عطيزي"
كلمات لم اسمعها في حياتي لا من قبل ولا من بعد ... كلمات تفعل فعلها في الراس والجسد كفعل ***** في الهشيم ... كلمات لا يمكن ان تنساها ... فما كان مني الا ان ضغطت بزبري على فتحة طيزها التي كانت مبللة بماء كسها وبحليبي المنساب منها حتى شعرت زبري يدخل مغارة واسعة من الداخل وضيقة عند الفتحة ... يا له من شعور لم أكن ابدا اتخيله ولا في الاحلام ... وضعت كل ثقلي على طيزها حتى شعرت أن بيضاتي قد اصطدموا بجسدها واختفى كل زبري بتلك المغارة وانا أحس بدغدات على زبري تكاد أن تفقدني صوابي ... وما هي الا لحظات حتى قذفت في احشائها ما بقي من حليب في بيضاتي ... وأيضا زبري لم بنم بعد ... ولكني شعرت حينها بأعياء شديد ... فقلبت على ظهري ثم قامت أم سامي تحتضنني وتقبل وجهي وشفتي بحب وشغف وكأنها تشكرني على النشوة التي منحتها اياها طوال ساعة كاملة ... اما سعادتي انا ونشوتي أنا فلم تكن توصف ... شعرت ولو أول مرة منذ جئت الى هذه الدنيا بأنني أعيش بعالم اخر غير العالم الذي يعيش فيه كل البشر ... والغريب أن هذا الشعور لم اعد اشعر به حتى بعد ان كبرت وتزوجت ...
المهم انه بعد هذه الحفلة الصاخبة ادخلتني ام سامي الى الحمام حيث قامت بنفسها بتحميمي وأنا انظر مشدوها الى جسدها العاري والى ثدييها الكبيرين والى كسها وانا غير مصدق لما تراه عيناي ... اهذا حلم ام حقيقة ... وبقيت عندها ساعة اخرى حيث قدمت لي ما لذ وطاب من الطعام والشراب وهي تجلس بقربي مرتدية روب النوم على اللحم وكنت بين الحين والاخر العب بثدييها واقبلهم والعب بشعرات كسها وأدخل اصبعين او ثلاثة في كسها وهي تتأوه وتغمض عينيها ثم تفتحهم لتنظر في عيني وقد ارتسمت على وجهها ابتسامة عريضة تزيد من اشراق وجهها اشراقا ... وقد رجوتها أن نعيد الكرة مرة اخرى ... ولكنها قالت لي انه قد حان موعد وصول زوجها ابو سامي ووعدتني ان لم أخبر أحدا بأن احصل على الكثير من المتعة في ألأسبوع القادم وبنفس الوقت ... ومرت ألأيام والساعات وجاء الموعد القادم ... وأعدنا الكرة ... وحصلت على المزيد من المتعة التي ما بعدها متعة ...وتكررت حفلات النيك الصاخب ... بل حفلات الحب الجنوني... فقد امتلأ قلبي حبا لأم سامي واصبحت تلك المرأة الأربعينية هي محور حياتي المراهقة الصغيرة ... وأحسست بأنني قد كبرت كثيرا في الستة أشهر التي قضيتها معها ولم أعد استطيع أن أجلس مع أحد من أصدقائي او صديقاتي البنات لانني لم اعد اشعر باني مراهق ... بل رجلا ... وله عشيقة ايضا ... وقبيل انتهاء العام الدراسي ارتكبت خطأ لا يغتفر... اذ انني لم أعد استطيع أن أخفي سري الصغير الكبير... وبحت بعلاقتي مع ام سامي لصديقي الذي بدا يرجوني ان ادله على بيتها مذكرا اياي انه هو الذي نصحني بالصعود اليها وله الفضل بما انا اتمتع به الان ... وفعلا فقد ارشدته الى منزلها ... وكانت النهاية ...
فعندما حان موعدي مع حبيبتي ... قرعت الباب... فلم يجب احد.. ونزلت من البناية وانا اشعر بحزن شديد ... فتوجهت الى ناطور البناية وسألته عن بيت ام سامي فأخبرني انهم غادروا الى ضيعتهم بالجنوب منذ يومين ... وبشكل نهائي ... عندها تذكرت كلام ام سامي في اللقاء الاول بأنني لن اشاهدها ثانية ان انا أخبرت احدا ... وقد كانت تعني ما تقول...
انا اليوم في الثلاثين من عمري وقد تزوجت منذ سنة تقريبا ثم طلقت بعد ستتة أشهر من زواجي ... لا لشئ... ولكن لانني لم أجد في زوجتي نصف ما وجدته بأم سامي ... وأنا الان أدرك أن متعة الجنس مع المرأة ... لا يكمن بعمر المرأة أو جمالها .. بقدر ما يكمن بروح المرأة وبرغبتها ...

قصه اول تجربه ليا

فى يوم قايم من النوم الصبح و نازل الشغل و انا عارف ان مفيش حد فى البيت الا اخويا و نايم مرة واحده لاقيت بابا اوضه بيتفتح و طالع منه بنت وقفت مزهول كدا قولت هو مين دى مزاولات الصحيان بقولها انتى مين قالتلى انت مهاب صح قولتلها ايوة انتى مين قالتلى انا اخت صاحب احمد اخوك قولتلها اهلا و سهلا و انتى مين بقى قالتلى انا سلمى عندى 21 سنه و بدرس تجارة و جيت هنا عشان كليتى هنا و مفيش حد اقعد عنده فا اخويا و اخوك امبارح كانوا مع بعض و اتفقوا انى اقعد معاكم لحد ما اخلص الحاجات الى انا جايه اعملها و ارجع تانى على القاهرة قولتلها تنورى دخلت غسلت وشى و فوقت كدا و بدات اشم ريحه سجاير فا قولت هو احمد صحى دخلت ابص عليه لاقيته نايم اتاريها هى الى بتشرب سجاير عادى و دا عندنا فى المكان الى احنا عايشين فيه صعب اوى انك تلاقى بنت تشرب سجاير دخلت لبست و نزلت شغلى و بقيت عايز ارجع باسرع وقت عشان اقعد معاها رجعت لاقيت اخويا قاعد معاها و بيتكلمها عادى ابص على لبسها لابسه فيزون و بدى قولت هى ايام سودا و حطت على نفوخ اهلى شويه و اخويا نزل و هى واقفه فى البلكونه روحت وقفت معاها و بصيت على طيزها من ورا لاقيت انطوائيه ملهاش مثيل نص داير ملوش حل شويه و قالتلى انتوا معدكوش كراسى فى البلكونه ليه قولتلها محدش بيقعد فيها اصلا قعدنا على الارض وش فى وش و هى قاعده فاشخه رجليها و كسها باين من الفيزون و انا قاعد مش قادر قومت بسرعه ما زبرى يقف عدى اول يوم على خير و فات كام يوم و بدانا ناخد على بعض و نتكلم اخدتها الشغل معايا و هزرنا و ضحكنا و و فى يوم الصبح دخلت الاوضه عندى تصحينى فا بتهزر قامت جايبه مخدتها و خبطتنى على وشى بيها طبعا لو حد عمل فيك كدا تقوم تاكله انا قايم قافش ببص لاقيتها هى بتقولى قوم بقى اصحى شدتنى من ايدى قومت شاددها على السرير وواخدها تحت البطانيه اول ما دخلت تحت البطانيه صرخت صريخه بسيطه كدا الى هو ايه يلى بينا بقى فضلت ابوس فيها لحد ما لاقيت نفسى بقلعها الفيزون و من بعده الاندر و ديرتها و نيمتها على بطنها و بالراحه و قومت مدخل زبرى فى طيزها الحلوة كان شعور ملوووووووووووووووووش نزلت فيها 3 مرات ورا بعض لحد ما البت تعبت منى طبعا بعد ال 3 مرات خلاص بقى شكرا قومت اخدت دش و نزلت شغلى و مش مركز طبعا من الى حصل ازاى انا عملت كدا بس هى جت كدا هى عايزة كدا اقولها لا روحت البيت بليل لاقيت اخويا التانى موجود و بيضحك و يهزر معاها و شويه و لاقيت الاوضه نورها انطفها و اخويا نام معاها هو كمان قولت يلى ابو بلاش كتر منه تانى يوم الصبح لاقيتها جايه بنفس الطريقه قولتلها لا كفايه امبارح قالتلى عشان خاطرى انت زبك حلو اخدتها فى الحمام خليتها توطى و قعدت ابوس فى طيزها لحد ما لاقيتها مرة واحده منزله بنطلونى و ماسكاه بايديها و مدخلاه فى خرم طيزها احلى حاجه كان خرم طيزها عامل زى الكس كدا مش مدور دخلت زبرى و قفلت بالفلقتين و استمتعت كانت احلى موزة تتناك فعلا عشان كدا ديما يقولك الاسمر مطلوب و دى كانت المرة الوحيده الى نمت مع بنت فيها و نفسى انام مع واحده زيها تانى دا الى حصلى مع سلمى و اكتشفت بعدين انها من فيصل و كانت احلى ايام فعلا و يريت الى شايفه نفسها قمحيه تيجى و انا مش هحرمها من حاجه ابدا لانى نفسى اجرب نفس الشعور تانى و تالت و رابع عمرى ما هزهق من الخلفى

سافر عبر القطار

كنت مسافر انا وصحابى ريحين الاسكندريه ركبنا لسيدى جابر القطر كان زحمه جدا واكان فى ناس وافه فى ممر العربيات كنت جالس وكان فى راجل اسمر واقف بالقرب منى ممكن تقول وسطه فى وشى وكان القطر بيتحرك وكان بيخبط فى كتفى حسيت بزبه واقف قربت منه شويه المهم بعد ساعه كنت رايح الحمام وكان زحمه ورجعت لقيته قاعد عى الكرسى بتاعى طلبت منه الكرسى قالى اصلى واقف بقالى كتير وتعبت بصتله وضحكت ورحت على الكافتريا اشرب شاى جه ورايا وابتدينا نتكلم واتعرت عليه هو من السودان بيتشغل فى المينا وبقاله 12 سنه مرجعش على بيته وفى وسط الكلام عرفت منه انه متجوز وعنده بنتين الكبيره فى جامعه الخرطوم والتانيه عايشه فى لندن ومراته متوفيه وبعد ساعه القطر وصل للمحطه وبعدها نزلنا واخدت رقم تيلفونه واخد رقم تيلفونى
وعلى المساء اتصلت بيه قلتله انت فين قالى انا فى فندق فلسطين سهران مع جماعه اصحابه ردت عليه قلته خلاص هجى اسهر معاكم
وفعلا رحت اسهر معهام واتقبلت مع اصحابه كانو 3 رجاله كلهم افارقه ومعاهم اربع ستات من العجمى وسهرنا وبعدها عرفت انهم نوين يروحو يكملو السهره فى شقه مدام انتصار وكانت كبيره شويه فى السن واضح جدا انها القوده الى جايبه البنات ولما وصلنه الفلا بتاعتها كانت الساعه حوالى 9 الصبح وكل واحد اخد صحبته وراح على غرفه فضلت انا لوحدى هجت جدا دورت على عبدون فى الغرف سمعت البنت الى كانت معاه بتصوت منه فتحت الباب عليهم ودخلت قلت ليه ممكن اساعدكم وفعلا قربت من البنت وهو بينكها وكنت بلحس لكسها وكان زبه قريب من بقى وانا بلحس ليها وكانت بتمص زبى وفى نص الموضوع قربت لسانى من خصاويه ولحستها حس بيه نزل شويه قربت لسانى اكتر خرج زبه من كسها وقربه من شفيقى مصته وكنت عامل نفسى بلعب فى كسها وهى مش حاسه وخرج زبه من بى وكمل نيك وانا بلحس كسها وخصوايه وقربت اكتر من زبه وفضلت امص خصاويه وهو بينكها ولما حسيت انه هيجبهم خرجت زبه ودخلته فى بقى وجبهم فى بقى وساعتها البنت بصت وشافتنى وانا بخدهم فى بقى وقفت وزعات وخرجت بره الغرفه
قفل عبدون الباب ولفت ونمت على بطنى وقلتلو نكنى زى مكنت بتنكها وفعلا ابتدى يدخلو فى طيزى وينام فوقى ويدخله جامد مكنتش عارف ليه كانت بتصوت الا لما حسيت بزبه فى طيزه دخلت ععلينا مدام انتصار ومعها صحاب عبدون ولقيتهم كلهم عايزن ينكونى فرحت ازبارهم كبيره جدا وكل واحد عايز يدخله قعدت مدام انتصار قدامى فتحه كسها الحسلها وهما بيدخلو فى طيزى البنات هاجت على اوى وحبو يجربو كبهم جابو لبنهم فىطيزى عبدون واصحابه الثلاته جت بنت منهم كانت عايزه تدخل ايدها فى طيزى مسكونى البنات ونيمونى على بطنى وابتدت تدخل ايدها الصغير فى طيزى وفعلا دخلتها كلها وكنت بصرخ من الالم بس كان عجبنى اوى وكانت بدخل ايدها وعبدون وصحابه ادامى بمص زبارهم وكبو تانى فى بقى كانت ليله حلو اوى اتنكت اكتر من 4 ساعات فى خرم طيزى ومكنتش تعبان وفضلت مع مدام انتصار

دكتوره عفاف

مرحباً .. أنا أسمي خالد ،، عمري اثنان وعشرون سنة ،، من أسرة غنية ،، وأدرس الآن في أحد الجامعات المصريه ،، قسم آداب بسيوني العجوز المصري زميل والدي في المدرسة سابقاً كان في أستقبالي في مدينة نصر بالقاهرة .. وكم كان رائعاً مرحاً ذلك العجوز .. فأستقباله ومعاملته لي كانت تثبت ذلك لاحظت بأن توصيات والدي أتت ثمارها فقد كانت الشقة في مدينة التوفيق الدور الثامن..شارع الطيران بجوار وزارة الطيران رائعة جداً جداً وفيها كل سبل الراحة التي تتكفل بي في الدراسة في اليوم الثاني حملت أوراقي وأسرعت خطاي قاصداً دائرة التسجيل ،، وكعادتي أسير بخطى واثقه ورزينة لا ألتفت يميناً ولا شمالاً ،، لكن الأعلانات والصور في الطريق كانت ملفتة لأنظاري .. فالفراعنة معروفون في جمال الجسد ؟ ولست أنا من يعرف ذلك بل الآلاف من قبلي أعترفوا به في الجامعة وجدت جمع كبير من الطلاب محتشدون أمام بعض الأعلانات .. قاومت قليلاً ولكن فضولي دفعني أن ارى مالذي يحدث هناك ،، الدكتورة عفاف ستنير كليتنا ودروبنا عنوان فقط على لوحة خشبية تساءلت في نفسي : وماذا ستدرس الدكتورة عفاف هذه ؟ ثم قلت : الخبر اليقين في دائرة التسجيل ،، أسرعت الخطى قاصداً الدائرة ،، مددت يدي لأفتح البوابة الزجاجية فرأيت من خلف الزجاج فتاة رائعة الجمال تجلس على كرسي خشبي ومن حولها العديد من الطلاب في الحقيقة جمالها كان رائعاً جداً وبطريقة عفوية مصمصت شفتاي وأنا أحاول جاهداً أن لا أبدي أي أهتمام لها وأسرعت باتجاه المكتب مرحباً سيدتي هل عندكم تسجيل للطلاب المغتربين لا .. فقد اغلقنا باب القبول منذ ثلاثة أيام ولكنني بحاجة للتسجيل الآن فماذا سأقول لأهلي بعدما جهزوا كل شيء يمكنني وضع أسمك في قائمة الأنتظار في حال انسحاب أحد الطلبة فأسجل أسمك الموقف وخبر النبأ كان كالصاعقة ولم أدرك وعي من جديد إلا وأنا وسط حشد كبير من الداكاترة الأفاضل والطلاب الميامين وبالفعل لم أرى إلا تلك الفتاة وهي تضعني على ساقها وتربت على كتفي أن أفيق ،، رائحة عطرها كانت كافية أن تفيق أي شخص مخدر بأبرة فيل ،، هممت بالقيام خجلاً من الموقف فنظرات الجميع لي كانت حزينة ومتحسرة وأنا لم أبدي ضعفي لأي شخص كان ،، وكيف يكون حالي هنا ،، فعلاً كان الموقف صعباً ولكن كلمات تلك الفتاة كان بمثابة القوة النووية التي أعطتني الطاقة للنهوض مسرعا للخارج ولكن أصابع وكف يد تلك الفتاة كان حساساً جداً فلم أستطع أن أسحبها وأنهزمت وراء عصرها ليدي وهي تحاول أستدراجي لغرفة بجانب مكتب التسجيل في المكتب وجد لائحة صغيرة مكتوب عليها عفاف هشام ، دكتورة فلسفة

لا أعرف أحست بالأرتباك ،، هل هذه الفتاة الصغيرة هي نفسها تلك الدكتورة أم هذه أبنتها ؟ اتصالها ولهجتها القوية لبريفسور مدير الجامعة لقبول طلبي بالألتحاف أثبتت لي بانها الدكتورة نفسها . انتظمت في الدراسة وخصوصاً مادة الفلسفة (( 402 )) إلا إني لم أفهم من المحاضرة أي شيء لكثرة الفوضى والتعليقات الجانبية والنكات المفتعلة أثناء المحاضرات إضافة بأن تلك المحاضرة رائعة القوام فكان تركيزي ينصب على ترحكاتها أكثر من لسانها ولا أعرف مالذي دهاني وحتى أكون دقيقاً في الوصف التسريحة المبهرة والفساتين التي ترتديها والعطر النفاذ شل تفكيري وأكاد بالقوة أسمع همساتها وهي بجانبي فلقد كنت في الصف الأول رغم إني طويل القامة كل ما أسمعه من محاضرة الدكتورة هو الختام وهي تقول أكتفي بهذا القدر اليوم والذي يرغب في السؤال فليتفضل ،، كانت تلك أقسى أوقاتي في الجامعة فمعها يتعين علي أن أنتظر يومين أخريين حتى أراها تجوب أمامي من جديد وأعود أغرق من جديد في بحر أفكاري متسائلاً : وهل فهمت يا خالد حتى تسأل ؟ هل هذه محاضرة تتخللها أسئلة ؟...



أم هي أسئلة تتخللها محاضرة ؟! مرت عدة محاضرات ، وأنا أكاد أجن من تلك الدكتورة فتداخل الأوهام والخيال في راسي يذبذب الحقائق فهي دكتورة وأنا طالب ومنتسب ولكنني أقنعت نفسي بأن دراسة تلك المادة هي ضرب من مجاهد ويجب علي أن أتحمل الصعاب من اجل هدف أسمى ،، فأهلي ينتظرون عودتي رافعاً الشهادة وليس شيئاً آخر ؟ لذلك قررت أن أنهل المادة من مراجعها الأصلية ، وابحث عن بحوثاً منفصلة تماماً عن حضوري ، وماكان يهمني في الحضور هو فقط رؤية تلك الدكتورة وأشباع ناظري برؤية جمالها الفتان وحان موعد الأمتحان الشهري ، دخلته وأنا واثق من عملي ومن ترتيب معلوماتي ، وخرجت سعيداً من الأمتحان فلقد وفقت بالأجابات الصحيحة

أستلمت الدكتورة عفاف وأخذت بتصحيحها ،، أستوقفتها ورقتي طويلاً ،، تساءلت في نفسها ،، من يكون خالد هذا ،، هل هناك شاب في الكلية لا أعرفه ،، فكيف يكون في فصلي هذا الشاب ولا أعرفه ،، قرأت الأسم مرة ، ومرة ،، ولكنها لم تكن تتصور هذا الشاب الصامت يستطيع أن يحرز الإجابات كلها صحيحة بل وتفوق ماتعلمته هي نفسها إن في الورقة هذه علماً أوسع من الذي درسته أنا ؟ ترى هل صاحب هذه الورقة يعيد المادة ؟ أم أنه استاذ وليس بطالب ؟ وضعت الورقة أمامها وقلبتها مراراً وقررت أن تضع عليها علامة كاملة ، وتشطب الأسم الأول لحاجة كامنة في نفسها حملت الأوراق ودخلت قاعة المحاضرات ، وبدأت بتوزيعها وإعلان النتائج ، أحمد ، علي ، هشام ، غادة ، رانية ،، وهكذا وقلبي يرجف ، فحلم تلك الأوقات قد حان في أن تنطق أسمي من شفتاها ،، ولكنها توقفت قليلاً بجانبي وهي تنظر إلي بطرف عين وترسم إبتسامتها .. وهي تقول نتيجة غير متوقعة ،، ثم تتابع ندائاتها على الطلبة ،، وتتوقف قليلاً ونظرت إلى ميرفت التي بجانبي ،، وقالت هذه ورقتك .. رسوب بجدارة ‍‍ !! ضحك كل من في القاعة .. ووقفت الدكتورة ،، هناك ورقة نسى صاحبها كتابة أسمه عليها ،، ارجو ،، أكرر : ارجو من الذي لم يستلم ورقته مراجعتي في المكتب علمت بأنني المقصود بالأمر ،، وقلت في نفسي : من سأصحب معي إلى مكتبها ؟ وقبل أن أبدأ في البحث رأيت زميلتي ميرفت تجري مسرعة خلف الدكتورة عفاف قاصده مكتبها ،، فأستأذنتها لتصحبها إلى نفس الغاية بدأت الدكتورة عفاف غير مكترثة لحضورنا وهي تنظر إلى ميرفت حانقة ،، وتسترق النظر إلي ،، ثم رفعت رأسها وأخذت نفساً عميقاً ونظرت إلى ميرفت وقالت : خير ؟ قالت : أرجو مراجعت ورقتي قالت : آسفة .. آسفه جداً ،، ثم نظرت إلي طويلاً وقالت : وأنت ؟ قلت : لم أستلم ورقتي .. تناولت الورقة على مكتبها وقالت الأسم الكريم قلت : خالد إبراهيم ،، كررت أسمي وكتبته بالخط الأحمر ثم تأملت الورقة مرة أخرى وأخيرة ،، أحسست أن تلك الورقة عزيزة جداً عليها ،، قلبتها ثم قالت مبتسمة ، تفضل تفوق مشرف !!أخذت الورقة وحاولت الأنطلاق مسرعاً بل هارباً حتى لا تكشف نظراتي ما يجول بداخلي ؟ ولكنها أستوقفتني ،، وقالت : خالد تفضل بالجلوس أريد التحدث معك ومع فنجان قهوة التي ترتشفها وقلبي يدق خوفاً من يحرق ذلك السائل شفتاها ،، ولكن أسئلتها غريبة ،، فلقد أستفسرت عن هواياتي وأدق تفاصيل أعمالي اليومية منذ أن أصحو من النوم حتى أعود له مرة أخرى كانت أسئلتها فعلاً مرهقه فانا كنت أفكر ألف مره قبل أن أجيبها خوفاً من ينفضح أمري أكثر من ذلك ،، وبصراحة مواجهتها وجه لوجه كانت أصعب أوقات حياتي كلها ،، ولم اصدق نفسي عندما سمحت لي بالأنصراف عند باب مكتبها توقفت عند الجدار وأنا أفكر بالمقصود وراء تلك الأسئلة التي حتى الآن لا أعرف السر وراء ذلك أوشك يومي المرهق هذا أن ينتهي ولم أصدق نفسي بأنني الآن في طريقي إلى الشقة ولكن تم ذلك لا أعرف تحت صنبور الماء أنتابتني حالة نشوة غريبة وأنا أتأمل قليلاً في ذكريات مكتب الدكتورة وأسترجع المعلومات من أرشيف أفكاري ،،، خرجت من الحمام وأنا أغني ولاكن الجوع كان أشد من صبري ،، فطلبت من البواب بجلب العشاء من المطعم المجاور للعمارة والقريب من الصيدلية برأس الشارع وحيداً ،، ومع أغنية كلمة ولو جبر خاطر لفناني المحبوب عبادي الجوهر تناولت العشاء وأنا أتراقص متفاعلاً مع كل نغمة أسمعها من عود هذا الأخطبوط ،، وأنظر إلى المسلسل المصري في التلفزيوني الذي في الركن الأيمن من الصالة ،، كانت نظراتي لتلك الفتيات الفاتنة في المسلسل لأنني منذ أسبوع وأنا على هذا الحال ،، ألنظر هو طريقتي الوحيدة ولم أجرب أن أرفع صوت التلفزيون لأسمع ما يدور في القصة ،، فذلك لا يهمني ،، والمهم عندي أكثر هو المشاهدة ،، فقط سمعت جرس الباب ،، وكعادتي أنظر من العين السحرية قبل فتحه فأنا لا أتوقع الزوار في تلك الساعات المتأخره من الليل ،، والبواب لديه المفتاح فهو من يهتم بتنظيف الشقة ،، والعجوز صديق والدي عادةً يزورني في أيام الأجازة الأسبوعيه ،، نظرت إلى العين ،، فلم أصدق نفسي ،، تبينت فتاة جميلة جداً واقفة أمام الباب ولكنني لم أستطع التحقيق لشخصيتها فالعين لا توضح كثيراً ،، حاولت أن أمسح العين السحرية بيدي ولكن لم يتغير شيء سوى إنني رايت طيف الدكتورة عفاف هي التي تقف في الخارج ،، لم أصدق ما أرى ،، فركت عيني بأصابعي ،، ونظرت من جديد ،، هي ،، هي ،، بشحمها ولحمها ،، ترددت قليلاً قبل أن أفتح الباب فأنا ألبس سروالاً صينياً وفانيلة تبين أكتافي ،، فهرعت إلا المنشفة التي على تلك الأريكة في الصالة ووضعتها على كتفي ،، وأنا أصرخ من على الباب ،، فردت علي بصوت هامس أفتح الباب أنا جارتك . أسكن في الشقة المقابلة شعور غريب أنتابني وأنا أرى طيف عفاف في تلك الف تاة ،، فلقد بانت فعلاً جميلة بشعرها المصفف .. وثوبها الجديد .. أنها تبدو كالأميرات ،، خفق قلبي لها ولا أعرف السبب فأنا أول مره أراها ؟ أخذت أتأملها من قمة رأسها إلى أخمص قدميها ،، أحسست بغريزة الرجل فهي فعلاً تروق لأي شاب يراها ،، أحترت في أمري وتلعثمت وبدون قصد قلت : إنكِ فعلاً جميلة وأنيقة .. وأيضاً خجولة أرتبكت ببراءة وقالت : أشكرك على لطفك ،، ورفعت عينيها العسليتان من جديد ،، وهي تنظر إلى ولدهشتها لمحت في عيني ذلك البريق الأخاذ الذي يلمع فيهما ،، فغيرت مستوى نظراتها إلى جسدي الذي تبين عارياً لولا غطاء تلك الفانيلا والمنشفة التي أضعها على كتفي ،، فابتسمت قائلة : نقيم عيد ميلاد في السطح العلوي للعمارة فهلا شاركتنا إحتفالنا بكل سرور آيتها الجارة أغلقت الباب وأنا أتسائل نفسي : ترا من تكون هذه الفتاة ،، فهي شبيه جداً للدكتورة عفاف ، تكاد أن تكون توءمها ،، ولكن لا ،، لا ،، تلك فقط أوهام

وقفت امام الدولاب حائراً ،، أي الملابس أرتدي ،، وبأي مظهر يجب علي الخروج ،، صورة فناني المحبوب عبد الحليم كانت منقذتي ،، فقد كان يرتدي بنطال أسود وقميص أبيض فوقه سترة سوداء ورباط عنق داكن اللون ،، فقررت أن أقلده في ذلك ،، كان العطر الذي أهدته لي أختي هو المحبوب لدي في سهراتي فأنا أتذكر أهلي مع كل هبة نسمة تفوح معها تلك الرائحة ،، هممت بالخروج وأنا متردد مرتبك ،، فأنا للآسف لا أعرف أحداً ، ولا أعرف التقاليد المفروضة في مثل تلك المناسبات ،،

عند الباب العلوي للسطح ، وقفت ثم ظهرت سيدة غريبة ،، أقبلت من الداخل مسرعة الخطى ،، وهي تناديني بأسمي ،، وفي صوتها فرح واضح ، وعلى مظهرها نوع من السعادة

وقفت ولا تزال أقدامي مشدودة إلى الأرض والهواجس كالمعاول ،، ترتفع لتهوي فوق رأسي ،، وترتفع لتهوي مرات ومرات في قوة ،، في شراسة ،، في وحشية ،، عشرات الهواجس ،، عشرات المعاول ،، وأنفجر بركان محموم داخل رأسي ،، تناثرت شظايا حاره من مخيلتي ،، أفقت من لمسة من تلك السيدة العجوز وهي تقول لي :

أهلا يابني تفضل بركة إنك جيت ،، تعال من هنا




أخذت تلك العجوز تقودني كالأعمى وسط ذلك الحشد الكبير من السيدات ، الرجال ، الأطفال ،، صغاراً وكباراً يتراقصون مع أغنية حسن الأسمر حلويات الواد دا هو حلويات ،، كان المنظر جميلاً ،، والأيدي ترتفع لتصفق ،، الأجساد تتمايل وحتى الزغاريد كانت كالعصافير على شجرة في فصل الربيع

ظللت أنظر وأستغرب ،، هل هذا عيد ميلاد أم أحتفال

بصراحة كان وجهي يتضرع خجلاً ،، ويتصرف شقاوة ،، وأنا أرى تلك الأرداف تتمايل بأسلوب جميل ومنسق ،، تركيبة سيكلوجية غير طبيعية لهؤلائك القوم ،، فعلاً إنهم محترفون الرقص ،،

هذه الأمسية فعلاً رائعة ،، فلم أشعر بالوحدة والضياع كما كنت متخيلاً قبل قدومي ،، بجانب أذني أحسست بهمسة حانية ،، بماذا تفكر يا خالد

أستدرت ،، وأنا أنظر من الأسفل بياضاً ناصعاً بدا على بشرت هذه الفتاة وأطرقت رأسي للأعلا فإذا بها الدكتورة ،، ولكن بثوب مغاير ،، فالفستان السواريه التي ترتديه جعلها كالوردة وتصفيف الشعر بدت أكثر أناقة ،، ولمسات الماكياج ،، فعلاً ملكة ،، ملكة ،، نظرت إلى وجهها الباسم وهي تقول

إزايك ،، يا خالد

إيه مبسوط ،،

لم أستطع الإجابة فلقد خرست كلماتي في فمي من هول الموقف ،، مدت يدها على اللفاف الأسود الذي حول عنقي وربطته على وسطها وهي تسمع الموسيقى الشرقية ،، (( ياولدي ياواد ،، ياواد إنت ،، مافيش جمالك ودلالك إنت )) .

نظرت إلي بنظرة غريبة وقد بانت عينيها تبرق لمعاناً وأشراقاً حركت ساقها الأيمن ،، وصدرها ،، تجاوب الثديان ،، أهتزت الأرض من تحتي ،، حركة رقبتها وهي تبتسم ،، لا ،، إني لم أشرب إلا كأس عصير ،، أمعقول تلك هذه الدكتورة ،، فركت عيناي ،، جلجلت المكان ضحكات الدكتورة وهي منهمكة بحركاتها الراقصة ،، فعلاً لو لم أكن متأكد من أنها عفاف بدمها وشحمها لقلت إنها الست فيفي عبده أو نجوى فؤاد.

صيح المثل الذي يقول : ،، تتولد البت والداية مسكالها الطبلة ،، فعلاً هذا المثل جسد الواقع الذي أراه أمامي الآن .

هل يا ترى سأجد لذة بعد هذه وأنا أرى دكتورتي تتراقص أمامي وهي الآن جالسة بجانبي ،، وقد تركت كبريائها وغرورها بعيداً في قاعة المحاضرات وأصبحت الفتاة الرائعة الجميلة الحنونة و المرحة .

كان الجو بارداً ،، وربما ****و والعبث هما الذان يدفعاني للألتصق بجانبها ،، فالدفىء يسود عندما تحتك فخذايا بساقيها الناعمين ،، وأستنشق رائحتها الفواحة وأحس بأنفاسها بالقرب من أذني .

فعلاً كنت أجد لذة وأنا أشرب كأس العصير من يدها ،، وهي تخبرني بعض الحكايات الممتعة ،، لقد كانت تجيد الحديث ،، وتجذبني للأستمتاع إليها ،، حتى إني لم أرى من الجمع إلا هي فقط ،، ولا أسمع من تلك الفوضى إلا همساتها .

أنتهى الحفل وكانت يداي لا زالت ملتصقة بيديها ،، وكأنني لا أود ان أتركهما ،، فلقد فعلاً أحسست بالراحة ،، ولكن هي تلك الدنيا تفرقنا في أجمل واحلى لحظات سعادتنا .

أستأذنتهم بالرحيل ،، وتوجهت إلا شقتي ،، لأعود إلا وحدتي من جديد ،، ويالها من وحدة

تبين المكان لدي كأنه وكر للأشباح ،، ممل كاتم اللون ،، غامق المشاعر ،، لم يسعفني صوت عبادي بأن أبتهج من جديد ،، فلقد ظهرت علامات الحزن تخيم على وجهي ،، إني أراه هكذا في مرآتي ،، حاولت اللعب بالبلاي ستيشن فلم أوفق ،، اشاهد الفيديو ولكن صورة عفاف التي تظهر على الشاشة تشتت أفكاري ،، حتى القهوة التي تمردت لأجهزها كادت أن تحرق الشقة بأكملها عندما ثار الماء من شدة الحرارة ،،

حاولت النوم ،، فلم أستطع ،، عندها قررت أن أفتح كتاب بعنوان بائعة الخبز وهذا ما تعودت قرائته كل ليلة قبل أن انام ،، طيف عفاف وهي تتراقص لا يزال عالقاً في ذهني ويظهر لي مع كل سطر اقرءه ،، أغلقت الكتاب ،، آه لم يتبقى أمامي ألا أن العب حركات رياضية ربما ستساعدني على الأرهاق ثم النوم ،،

المكان كان هادئاًَ ،، سمعت صوت كعب حذاء يتجه نحو باب شقتي ،، لمسات خفيفة تدق على الباب ،، لا يهمني من القادم فأنا أريد الحديث مع أي كان حتى ولو خفير الحي ، أو حارس البوابة ،، وحتى بائع الحليب الثقيل الظل ،، سأسعد بمحادثته





فتحت الباب ،، من ؟

الدكتورة ،،

لا ، لا ، لا إني أحلم معقول إنتي الدكتورة

دفعتني بيدها إلا داخل الشقة وأغلقت الباب وقد بدت مرتبكة ألاحظ حركات صدرها وشهيقها المستمر ،، وهي تقول

يا مجنون كنت حتفضحنا ؟

عندها فقط تداركت نفسي وأنا أراها

وقد لبست ثوب النوم الوردي اللون علىجسدها وقد فضح تضاريس جسدها الأبيض الناعم .. و فخوذاً طالماً _تغنيت بهما وأنا أراها تتمشى ذهاباً وإياباً أمامي في القاعة.. و حجم نهودها الذان يسكران مم يرتشفهما دون الحاجة لقطرات الخمر.. وأسدلت شعرها الأسود الطويل على أكتافها.. وضعت ذاك الروج الأسود على شفتاها .. ورسمت بخط أزرق أهداب عيونها الوسيعة .. نظرت إليها .. لم أصدق نفسي بأنها هي .. هي التي كانت أعشقها دون حتى أن تكلف نفسها بسرقة نظره حانية نحوي .. ولكن هونفس تجسيد الجسم .. نفس العيون .. نفس الشعر.. وكأن القدر أراد يبتسم في وجهي بصحبتها وحتى لو كان حلماً فأنا سعيد به وياليته يطول

لم تتفوه بل أتجهت إلا المرآة في وسط الشقة وهي تصلح هيأتها من جديد ،، ثم أستدارت نحوي وأنا لا أزال متسمراً مكاني وقد عجزت رجلاي عن حملي ،، من هول المفاجأة

فقالت : إيه حتقعد مكان كتير .. الباب عاجبك ياخويه .. مهو عندك من زمان

بإعياء شديد وتثاقل حركت قدماي نحوها ،، وأنا كالأخرس فلساني أصبح قطعة جماد لا يقوى على الحراك

إبتسمة عفاف وهي تقول : ماعندكش حاجة تتشرب

بتلعثم وأرتباك رددت عليها : ساخن ولا بارد

ضحكت وقالت : باردة ،، باردة حاجة كدا أصفريك في أخضريك ،، وبيتشرب معاهم التلج ،، فهمت ولا أأول كمان

لا ،، لا ،، لم أفهم ،، ماذا تريدين بالضبط فأنا غبي في بعض الأوقات

غريبة ،، اللي يشوفك في الجامعة مايقولشي عليك كده ،، أمال عامل نفسك أنطونيو مع ميرفت

ميرفت ،، لا ،، هي فقط زميلة

زميلة ،، ماشي ،، حنشوف وياما في الجيب ياحاوي ،، المهم عندك بيرة ولا خمرة عشان أنا النهارده عايزة أنسى معاك الدنيا بحالها ؟

لا ،، للأسف عندي قهوة عايزة ،، نظرة إلي بنظرة مزدرية وهي تقول ،، بقولك خمرة تأول موش عارف إيه ،، إيه ياعم إنت جلدة ،، ولا إيه أبعت البواب وماتخفش خلي الحساب عندي ؟

فعلاً لم أتصور في يوم من الأيام بأهمية هذا الشراب وقيمته إلا في تلك اللحظة فلقد سبب لي الأحراج ،،

أتجهت إلا الأسفل وأنا أصرخ : إنت فين ياعم حسنين

نعم يابيه أنا هنا أتفضل

يزيد فضلك ،، عايز نص دستة بيرة وجزازتين خمرة مستوردة بس بسرعة ما تجبليش الكلام

هل يوجد مكان قريب من هنا لذلك

أيوه مسافة السكة تلات دقايق وأكون عندك المحل قريب من هنا في الشارع اللي قدام العمارة ده!

أخذ عم حسنين النقود من يدي وهو يومي برأسه ويهمهم : اللي كنا فاكرينه موسى طلع فرعون

لا أعرف مالذي يقصده ولكنني فعلاً كنت أحترق صبراً بأنتظاره

لم يغب طويلاً فلقد عاد على رأسه كرتوناً متوسط الحجم

هممت برفعه من على رأسه ولكنه رفض قائلاً : لا يبيه ده واجبك

خمسة جنيهات في جيبه العلوي كافية أن يرفع الكرتون من على رأسه ليحملني إياه

بنشاط وحيوية حملته مسرعاً للأعلى

هاهي عفاف تجلس على الكنبة بالقرب من جهاز الصوت وكأن عبادي الجوهر سحرها بأغنيته ،، لا إنتي وردة ولا قلبي مزهرية من خزف ،،

نظرة إلي وقالت

دنتا صاروخ ياواد معقولة جبت الحاجات

لم اجبها بل إتجهت إلا المطبخ ،، لم أكد أن أصل إلا وهي بجانبي ،، تتمايل وترقص وتغني

كلماتها أنا إليك ميال ،، حاولت أن أتحاش الأحتكاك بجسمها في المطبخ ولكنها هي التي تتبعني في كل حركة ،، حتى كدت ان اقطع إصبعي وأنا أجهز السلطة بناء على طلبها ،،



جلست على كرسي أما المنضدة المستديرة في منتصف الصالة ،، وجلست أمامي عفاف التي أضاءت الغرفة بجمالها الرائع ،، وسكبت لي قليلاً من البيرة ،، وبدأت في الحديث الهامس والناعم جداً ،، الأمر الذي جعلني أغوص في أعماق أفكاري متصوراً ماذا تريد من هذه المعلمة .



مفعول البيرة بدأ يتفاعل وخصوصاً إنني أول مره أحتسي هذا المشروب ،، لا أعرف ولكن نشوة قضيبي الذي أشتد تصلباً هو وراء تقربي ناحية عفاف ،، بل وتجرئي لأمد يدي لأداعب نهدها ،،، وكانت كلماتها الجنسية هي التي شجعتني أن أنزل قليلاً متناسياً ثوب النوم التي ترتديه ،، فلقد وصلت إلى المنطقة المغطاة بسروالها القصير ،، بل وبدأت بتحسسه ،، كان منفوخاً يضاهي قضيبي ،، في السمنة ،، وناعماً ،، أستطيع أن أحكم بذلك فأنا ،، لا أعرف كيف ولكن أححستُ وقتها بأن أصابع ناعمة بدأت بلمس قضيبي ،، المتصلب جداً حتى إني خفت بأن يمزق سروالي،، أعتقد إن حجم قضيبي الذي احسسته عفاف من خلال أصابعها هو وراء أبعادها أصابعها من على السروال ومحاولة ملامسة القضيب مباشرة ،، فلم تصدق يدها بل أمرتني أن أقلع ذلك السروال ،، رضخت لأوامرها فهي المعلمة وما أنا إلا طالب ،، فقلعت بسرعة غريبة ،، وكانت المفاجئة لها ،، فقد نظرت لي بنظرة مزدريه وهي تقول : يا مفتري إنت مخبي المواهب دي فين ؟

لا أعرف ما السبب وراء ذلك السؤال ،، فابتسمت ،، ظناً بي بأنها تداعبني

ولكنها أكملت كلامها : لأ .. القعدة حتحلو ورايا عالأوظة

لا أعرف كيف أصل الموقف سوى إنها تتمايل أمامي كالخيزران في إنطوئها لا هي ألين من ذلك بكثير ،، رقصات مؤخرتها وهي تتمرجح أمامي ،، شيء غريب أنتابني ،، أتراه البيرة من لحست عقلي ،، لا أعتقد ذلك ولكن جسدها هو من أسكرني ،، وفي كل مره أحاول أن أجعل من ثقل الخليجين أسلوباً ،، لي سبيل في التريث والأنتظار ولكن ما تراني أفعل بقضيبي الذي يكاد يخترق سري من شدة تصلبه ،، بحركة جنونية متهورة دفعتها على السرير ،، فنظرت _لي بنظرة غرامية بحته وقالت : حبة حبة أكل العنب يا مفتري .. دحنا برضوه موش قدك

لم أكترث كثيراً لكلماتها وهممت بقلع ثوب النوم التي ترتديه




ولكنها اقتربت نحوي وجلست بجانبي ووضعت يدها على صدري وبدأت تلعب بأطراف أصابعها على قضيبي ثم قبلتني على خدي ونزلت قليلاً على شفتاي أخذت تمصها ،، أحسست بطعم ريقها نعم هو لذيذ الأمر الذي شجعني أن أحول بكل ما أوتيت من قوه أن أرتشف المزيد ،، ثم أدخلت لساني في فمها محاولاً رضع كل ما في ذلك الفم من سائل رائع لذيذ نعم أقولها ،، بدأت في الرضع وكأنني أشرب حليب ،،، لا تلوموني فقد كان لعابها شهي الطعم لدرجة أنني لم أستطع التوقف من الرضع ،، ولكنها أستوقفتني بإدخال لسانها وفعلت نفس الشيء وكأنها تريد أسترجاع رحيقها بعد أن نضب وجف ،، ولكن هل أتركها تحسسني بأنها المعلمة وأنا التلميذ لا ، لا أنا الرجل الآن وهي الأنثى ويجب أن أثبت ذلك وعدت اقبل ثغرها بشبق واشرب من رحيقها كأني لا ارتوي،، دفعتني بنعومة من بأطراف أصابعها ووقفت لتخلع ثوبها فتدلت نهودها المتلئلئة على صدرها ونظرت إلي بنظرة غريبة ثم مدت يدها على شعري وسحبت رأسي نحو صدرها مشيرة بتلك النظرات أن أقبل تلك النهود المرمرية ،، وكأن حال تفكيرها يخبرني بأن هنا طعم الرحيق ألذ من ريقها العسلي ،، بدون شعور بدأت أمص نهودها متنقلا من نهد إلى نهد محاولاً التلاعب بين حلماتها بين أسناني ،، وبعد ذلك استلقت على ظهرها تتأوه من المتعة وببطء ا أخذت امرر طرف لساني على حلماتها ثم أخذت ارضعها برفق وحاولت أن ادخل من نهدها قدر ما استطيع في فمي وفي تلك الاثناء كان قضيبي يتدلى من تحتي وكأنه فقد صبره كانني خيل لي بأنها تهمس قائلة : كفاية يا شقي هو شبعة ولا إيه _1فهمت الإشارة عندما رأيتها تفتح رجليها بشكل الفرجار وبان كسها الوردي اللون وآثار سائل قد بان بين شطريه فاقتربت منها ماسكاً قضيبي المشدود جداً بيدي ،، بيدها أمسكة بقضيبي برفق وقربته إلا كسها و بلطفم متناهي إدخالته بين شطري فرجها ،،، ياللروعة فقد دخل أخيراً رأسي قضيبي في فرج أول أمرأة فقد كان ذلك الكس ساخناً جدا وضيقا وله طعم ، جبروت تلك المرأة التي علمتنا إياه في قاعة المحاضرات جعلني أحاول الإنتقام منها فبدون شعور وبقوة عنيفة أدخلته الأمر الذي جعل عفاف قائلة ياواد يا خالد ،، عايز أشوف قوتكم إللي بيتكلموا عليها ،، ولا أأولك أنا حرويك قوة المصريين فوضعت يديها على كتفي وألقتني على ظهري فوق السرير ،، وأنبطحت فوقي وقالت وأمسكت قضيبي بيد واليد الأخرى على خصري بلت أصبعها السباب بريقها ومسحته على كسها ،، وأمسكت بالقضيب مرة أخرى ولكن دخوله هذه المرة أختلف _فقد كانت تتحرك بطريقة بهلوانية وسلسة وعلى رتم واحد ،،، وأحسست بتلك السخونة التي أحسستها في المرة السابقة ولكن هذه المرة زادت حتى غطت على كل قضيبي ،، فهمست في أذني معلنة خلاص ديلوقتي حرك بتاعك زي ماأنت عاوز ،، ولكنها لم تعطيني الفرصة في ذلك فارتجاج نهودها وتمايل خصرها وظرب مؤخرتها على رجلي جعلوني أنسى صراخها ،، أنسى صراخها في القاعة فقد تبينت فتاة ناعمة جداً تحتي وهي تتمايل يميناً وشمالاً وصراخها تغير إلا همست أمسكت بمؤخرتها ،،أساعدها على الحركة فقد تبينت من فوقي منهكة أرى العرق يتصبب من على جبينها ،، اتلمس خصرها وأمسح على صدرها ،، أحاول تقبيلها أحاول مص حلمات نهودها ،، جربت كل الطرق العشوائية في المص واللحس والعض والضرب وضللنا على هذه الحالة مدة ليست بقصيرة وأنا أنظر إلا عضلات وجهها التي تشحب وتبتسم في كل حركة تقوم بها ،، غصت بمخيلتي وأنا أتصور موقفي عندما أراها في القاعة ،، ولكن حرارة قضيبي الذي إزداد سخونة وتصلب في كسها ونشوة عارمة فخفت أن اقذف في بطنها فقلت صارخاً سوف انزل سوف انزل أردت أن أتحرر من تحتها وفعلاً تمكنت من ذلك أخيراً وكان السائل يقذف حوالي متراً طائشاً في الهواء من قوة إحتباسه وأنا أئن وأصرخ بأعلى صوتي فوضعت إصبعها في فمي خوفاً أن يسمع صراخي للجيران فاحتضنتني عفاف وغطت وجهي بشعرها الطويل الحريري وأخذت في تقبيلي على وجهي ،، وراء أذني ،، على صدري ،، وهي تبتسم بوجهي ،، قائلة ،، دانت داهية ياواد ،، موش راح أنساك أبداً وقامت بسرعة متجهة للخارج قاصدة الحمام ،، ولكن هل لي أتركها لوحدها ، وتحت الماء كانت ضحكاتنا كالأطفال وأنا أداعب نهداها ،، وأمسح بالصابون على خصرها ،، وألعب بخصلات شعرها ،، وهي تتضاحك ،، فعلاً كانت أوقاتاً سعيدة ،، خرجنا من الحمام وكأننا جسد واحد متلاصقين وحتى ألسنتنا كانت تجمعنا سوياً ،، أعتذرت عفاف بأن عليها الذهاب إلى منزلها خوفاً أن يفقدها أهلها ، عند الباب قبلتني قبلة طويلة وقوية وقالت : ساراك يا خالد أوعدني بذلك لم أفهم ما قصدته تلك الفتاة ،، وظللت ليلتي حائر هل هي غبية إلا هذا المستوى أنا أسكن في نفس العمارة التي تسكنها وتراني كل يوم في الجامعة ،، فما هو السر وراء كلماتها تلك في اليوم التالي للحادثة : كنت مبتهجاً سعيداً بالطبع فلي ميزة مغايرة في نظر دكتورة الفلسفة ،، وكنتُ فعلاً متشوقاً أن ارى نظراتها في القاعة وكيف ستبدو بعد تلك الليلة جاء وقت المحاضرة ولكن دكتور آخر هو الذي بان أين دكتورتنا هو سؤالي لميرفت إبتسمت قائلة عقبالك وهي تناولني كارت ذهبي اللون كانت الكلمات المكتوبة على الكارت هي القاضية التي جعلتني أصرخ في وسط القاعة حتى إنه هب إلي جميع من كانوا موجودين ضناً بهم بأن بي الصرع الكلمات كانت ،، دعوة لحضور زفاف الدكتورة عفاف هشام على المهندس حامد صبري وقفت في وسط تلك الأعين التي هاجمتني وعيناي مغرقة بالدموع وألف سؤال يدور في رأسي ترا هل هذا ماقصدته عفاف عندما طلبت مني أن أراها في بعد لا ، لا لن أكون الجسر الذي تمر عليه كلما أرادت أن تشبع غريزتها ،، فأنا لي كرامتي ولا تسمح لي بأن أكون كذلك قررت تغير الجامعة وفعلاً أنا الآن أواصل تعليمي في جامعة الأسكندرية ، ولكنني هذه المرة رفعت شعار لا ،، لا ،، للحريم ،، لا ،، لا للمغريات

انا وصديق زوجى فى المصيف

سافرت انا واختى وزوجها وبابا الى الاسكندرية ولما وصلنا دخلت انا خدت شاور من السفر وجلست فى البلكونه شويه واسمع اهات وهمس وضحك خافت بين اختى وزوجها قلت حقها ماهى لازم تتظبط منه دخلت نمت وانا اسرح بخيالى كانه نايم معايا انا المهم محصلش اى حاجه بينى وبينه هناك لان اختى مابتفارقوش وانا كنت على نار وكسى نار عايز زب يدخل فيه يهديه شويه لكن هاعمل ايه اجيبه منين واختى خدت الزب اللى كان ممتعنى يابختك يااختى قعدنا على كده 3 ايام وانا كنت دايبه دوب ومولعه وانا ارى اختى كل يوم تتناك وانا مافيش زب قرب من كسى وزهقت لحد ماكنت ماشيه على البحر ف يوم لقيت خالد وخالد ده صاحب زوجى واللى اعرفه من زوجى انه لسه مش متزوج بس بتاع نسوان ويعرف اكتر من واحده وعايش حر قالى انتى هنا انتى ومين قلتله انا وبابا واختى قالى وجوزك فين قلتله انت عارف ان هو وبابا مابيتفقوش مع بعض ضحك وقالى وده كلام اما جوزك ده خايب قوى المهم قالى نازله فين قلتله العنوان وادانى عنوان الشقه اللى نازل فيها وقالى لو احتاجتى اى حاجه اتصلى عليا وادانى نمرته وشكرته على زوءه وسلم عليا وضغط على ايدى ضغطه فهمت معناها وبص ف عينى وقالى هاستنى اتصالك ضرورى قلتله اوك ومشيت رخت للشقه لقيت اختى وزوجها هايسافرو ايه حصل قالى ان عمته توفت ولازم يسافرو وبنتى متعلقه بخالتها جدا راحت وخداها معاها فضلت انا وبابا بس وبابا بيقضى اكتر من نص يومه نوم يعنى بيصحى الفجر يروح يصلى وييجى يفطر وينام لحد الظهر اكون انا صحيت وعملت الغدا وياكل وينام لحد المغرب ويصحى وبعد كده ينام تانى الساعه 11 للصبح تانى يعنى ملل المهم بالليل لقيت خالد بيتصل عليا اعدنا اتكلمنا كلام عادى وقالى انتى بتصحى الساعه كام قلتله 12 الظهر قالى هاتنزلى البحر بكره قلتله عايزه قالى خلاص الساعه 2 بعد الظهر نتقابل هناك قلت نمت وانا اتقلب على السرير وبعد غداء اليوم الغدا قلت لبابا انا هاروح اتمشى على البحر قالى ماشى استنيت لحد مانام ورحت لابسه بلوزه بزراير لونها ابيض وتحتها ستيان احمر وبنطلون استريتش اسود ورحت البحر لقيت خالد واقف منتظرنى اول ماشافنى لقيته بحلق فيا ومش عارف يتكلم قلتله اييييييييه مالك
مالى ايه ايه اللى انا شايفه ده
قلتله شايف ايه
قالى شايف ملكه جمال مش ممكن انا عمرى ماشفتك كده
ضحكت وقلتله بلاش مجامله
قالى انا مبعرفش اجامل
ضحكت وقلت اه منك انت ال مبتعرفش تجامل ال
قالى لالا انتى واخده عنى فكره مش كويسه وانا لازم اغيرلك الفكره دى عنى
قلت اما نشوف وضحكت بدلع
المهم نزلنا الميه وكان لابس شورت وتشيرت شدنى من ايدى يدخلنى جوه والبحر هادى وجميل دخلت معاه كمان وفجاه جت موجه شديده قلبتنى واترفعت البلوزه الى اسفل بزازى وكنت هاغطس فى الميه لقيت حضنى من الخلف وايده على بزازى وزبه يكاد يخترق الاستريتش وقالى انتى مش بتعرفى تعومى
قلتله بعد ماافلت من ايده هو انا لو بعرف اعوم كان جرالى كده
وانا لسه بتكلم جت موجه تانه خفت منها رحت متعلقه فى رقبته ويداه على جسمى اسفل البلوزه وواحسست بزبه على كسى عايز يقتحمه بعد الموجه ماعدت وقفت امامه وكان زرار من اعلى البلوزه طار وانفك منها وظهر الستيان الذى اصبح لا يدارى حاجه ورايته ينظر لبزازى بنظرات ****بتنى وحسيت ان الناس كلها بتبص علينا قلتله انا هاخرج احسن كده شكلى هاغرق
قالى ونظراته تاكل بزازى انتى اللى تغرقى بلد
ضحكت ومسكت اعلى البلوزه بيدى ادارى بزازى النافرين
قالى طيب انتظرينى على الشط
ضحكت وادركت ان زبه واقف ولو خرج من الميه هايتفضح
انتظرت دقيقتين وخرج وكان قد خلع التشيرت وربطه حول وسكه ليدارى انتفاخ الشورت
قلتله انا هاروح ازاى كده والبلوزه مفتوحه . وكنت منتظره الاجابه التى اتت مسرعه على لسانه
تعالى اخيطها بالابره عندى فى الشقه
تمنعت فى الاول وقلتله ماينفعش الناس تقول ايه
ضحك وقال ناس مين هو هنا حد يعرف حد
وبعد ممانعه منى فى الظاهر ولكن كسى كان بيقولى روحى انتى مش عايزانى اتناك ليه
وسمعت كلام كسى ودخلت الشقه وقفل الباب والشبابيك ولاحظت شريط حبوب على الكرسى وانا اعرف الحبوب دى لان زوجى بياخد منها دى فياجرا وكان شريط ناقص منه حبيتين قلتله هات يالا الابره والفتله عشان اصلح البلوزه
قالى انتى مستعجله على ايه نشرب شاى الاول احسن عندى صداع من الشمس
وراح واخد حبايه من الشريط
استعبط فيها وقلتله دى حبوب ايه قالى حبوب صداع
وهنا ادركت انى هاتناك هاتناك لحد كسى مايقول بس
قلتله طيب انا هاعمل الشاى
وانت خد شاور
رحت المطبخ وقلعت البلوزه وشديت مشبك الستيان اتقطع رحت قلعاه ولبست البلوزه من غير ستيان والبلوزه لونها ابيض ومفتوحه بقى بزاى كلها باينه من القميص او الفتحه اللى مافيهاش زرار
وانا واقفه بعمل الشاى خرج ووقف ورايه وانا ماسكه الستيان اتفقده كانه اتقطع صدفه لقيته لزق فيا وحسيت بزبه يدك طيزى وانفاسه تلفح اذنى
وهو لافف فوطه على وسطه وزبه يسبقه كمدفع ووقالى ايه اللى ماسكاه ده قلتله دى حاجه انشفها من ميه البحر لقيته ضحك وقالى ماشى .وقالى عملتى الشاى احسن انا ع الاخر قلتله روح بس وانا هاجيبه عملت الشاى ودخلت لقيته قاعد فى السرير فى الغرفه انا ماسكه صينيه الشاى بايدى الاتنين واالبلوزه مفتوحه وبزازى ظاهرين كلهم وحسين انه هاياكلهم بعنيه رحت حطه الشاى على كرسى وهو كان لبس شورت وعريان من اعلى وجسمه رائع تمنيت ان احضنه واقبله وافعل به مااريد امتعه واتمتع به عايزه اعرف انا احسن ولا اللى بينيكهم احسن منى . قلتله يالا بقى هات الفتله والابره
قالى انتى مستعجله
قلت وانا اقترب منه بدلال ودلع لو انت مش مستعجل براحتك انت الخسران
قالى لا دا انا مستعجل ومستعجل ومستعجل
قلتله طب يالا بسرعه عشان تخيط كويس
راح مطلع الابره والفاتله وقعدت جنبه على السرير ووماسكه البلوزه راح منزل ايدى وانفتحت البلوزه وظهر بزازى كلها لقيته بص لهم قوى وعينيه كانها تنيكنى
رحت قفله البلوزه شويه وقربت منه ومسك ايدى وشالها من ع البلوزه وقالى افتحيها هاتحرمينى من الجمال ليه
وراح فاتحها وقرب ايده ومسك بزى الشمال يعصره ويضغط عليه
ويده الاخرى تتحرك تحت اذنى اذابتنى وتوهتنى وتمنعت عليه واقوله بلاش كده مش هاينفع وهو يعصر بزى الايسر وينتقل الى الايمن وانفاسى تعلو وتهبط ونزل بشفايفه على رقبتى ويداه مستمران فى دعك وفرك حلماتى وهو يتكلم بصوت خافت حرام عليكى تحرمينى من البزاز دى وانا اضمه اكتر واكتر وونزل يبوس بزازى بشفتيه وكان يقطعهم ويعض باسنانه خفيفا على حلمتى وانا اصرخ اااااه اااااه ااااه وهو يزداد شراهه وضغط
كنتى فين من زمان عايزك من زمان من اول ماشفتك وانا عايزك
وانااقوله انا معاك ولك وملك ايدك
هو يقول جسمك وبزازك نار
وانا اقوله طفى نارى انا مولعه نار قايده فيا
وفك البلوزه كلها ونيمنى على السرير وشفتاه على شفتاى ويده تتحسس كل جسمى ووضع ده على كسى من فوق الاستريتش
وانا افتح له ساقاى ليلعب بيده واصابعه اكتر وادخل يده ويداه تعبث الى ان وصلت الى كسى مباشره وادخل اصبعه وانا اتلوى تحته واصرخ واشده اليا اكتر واكتر ونزل بشفتاه الى بطنى يقبلها وينزل
وينزل وينزل ويشد الاستريتش ويخرج معه الكلوت ويظهر له كسى الابيض الناعم ذو البظر الطويل والشفرتان الرائعتان ولصق شفايفه بكسى يمصه ويرتشف مانزل نته ويلعب بلسان عليه وهو يقول اجمل كس شفته اه من كسك
وانا اصرخ واقول له كسى لك ملكك اعمل اللى انت عايزه فيه
وانا ارفع اليه كسى يعضعضه ويدخل صباعه داخله وانا اتكهرب اكتر واتلوى اكتر واصرخ اكترورفع لى رجلى الاثنان واستمر فى لحس كسى وينزل لخرم طيزر يلحكه ويدخل لسانه واصابعه وانا اصرخ من اللذه والشهوه والمتعه الى ان نام فوقى وتقلبت فوقه وانا اقبله ونزلت بشفتاى الى عنقه ويدى تنزل الى بطنه والى اسفل الى ان وصلت لزبه المارد وضغطت عليه وتحسسته فن قوق الشورت وادخلت يدى تحته ونزلت بشفتاى الى زبه من فوق الشورت امصه وادخله بفمى وخلعت له الشورت ووضعت زبه داخل شفتاى وامصه بمحنه وادخله بفمى وانزل لعابى عليه وادلكه وهو يتاوه من المتعه وامص بيضاته وادخلهم بفمى والحس لسانه من فوق لتحت واطلع من تحت لفوق الى ان اشتد زبه بشده فرفع كل رجل على كتف واخذ يلعب بزبه على كسى من الخارج وانى اتلوى واقوله يالا دخله مش قادره
يقول وهو يلعب به اكتر عايزه ادخله فين
اقوله وانا اتلوى ويكاد صوتى يخرج دخله بكسى
نيكنى نيكنننننننننننننى
وهو يقول وقد بدا يدخل راسه:هانيكك واقطعك وهافشخ كسك الاحمر الجميل
وانا اقول له افشخه قطعه نيكه وبدا بادخاله وكان سميكا وطويلا وراسه كبيره فعلا وادخله لنصه ويخرجه وانا ادفع نفسى معه ليدخل اكتر وضغط مره واحده وادخله كله حسيت ان روحى راحت وكسى اتفشخ بجد وصرخت ااااااه ااااااه ااااااه وسلبه جوه وبدا يخرجه تانى ويدخله ويخرجه وانا متمتعه متعه لم احس بها قبل كده وقلبنى على بطنى ورفعت له طيزى وادخل زبه المنتصب بشده فى كسى من الخلف واخذ ينيكنى وانا اقوله كمان كمان نيكنى كمان انا بتاععتك من النهارد نيكنى زى ماانت عايز افشخنى قطعنى وهو كل ماازيد فى هذا الكلام يشتد فى نياكتى ويتهيج اكتر وقالى عايز انيكك فى طيزك قلتله كسى لك وطيزى كمان اعمل اللى بدالك فيهم وقام بالبصق على خرم طيزى وادخل زبه ببطىء وانا اتوجع واصرخ الى ان استقر زبه بطيزى ويده ويدى تلعب بكسى فكم هو ممتع ان يكون زب فى طيزك ويد تلعب على كسك استمر فى النيك واستمر واستمر واشتد جدا وانا اصرخ واكتم صراخى بطرف ملايه السرير الى ان حانت لحظه القذف فقلتله فى طيزى وانزلهم فى طيزى بعد عناء ومسكت له زبه امص اخر قطه منه وابلعها وانا انظر اليه وبعد ما خلصنا ونام بجانبى قلتله مين بقى الاحسن انا ولا التانيين؟
قالى بجد انتى اكتر واحد متعتنى واتعبتنى
انتى ناااااااااااار يابخت جوزك بكى
ضحكت بسخريه وقلتله جوزى ههههه هو فين جوزى ده

يالا هات الخيط وصلح البلوزه بقى عايزه اروح قبل بابا مايصحى
قالى طب هاشوفك تانى قلتله وانا اقبله على شفتيه ويداه حول وسطى
طبعا لازم اجيلك تانى بس المره الجايه هابقى اظبط الزراير قبل مااجى
وضحكت وهو كمان ضحك وخيطت البلوزه ورجعت الشقه بتاعتنا لقيت بابا لسه نايم