السبت، 20 أكتوبر 2012

مدام ريم والدكتور سامى


انا بالاول الدكتور سامى
دكتور امراض نساء وتوليد عمرى 36 عام بحكم عملى بالمستشفيات وعيادتى الخاصه تعاملى كله مع السيدات الحوامل او اللى يبحثن عن علاج للحمل فضل من المولى موفقنى فى عملى
لكثرة اطلاعى على كل ماهو جديد وكثرة حضورى مؤتمرات علميه بالخارج
ولدالك زاعت شهرتى وصرت من اشهر الأطباء بالمنطقه وكعادة كل طبيب اقسم اليمين بالحفاظ على
مرضاه واسرارهم كنت اغض بصرى عن كل المترددات على العياده او حتى بالمستشفى الا
ان جاء يوم اعتبره غير عادى
فكنت جالس بغرفة الكشف اتابع عملى والكشف على السيدات ومنهم الجميله والدميمه منهم الرقيقه والرومانسيه وبخبرتى اعلم ما تخفيه المرأه بداخلها لكن وكما اشرت بحكم عملى وعهدىاحافظ على ما أأتمنت عليه الا ان دخلت على بداك اليوم سيده بالعقد الثالث من عمرها اى كان عمرها حوالى
30 عام او اكثر بعام او عامين وكانت هى اخر مريضاتى بهدا اليوم وعندما ادخلتها الممرضه قالت لى
بهمسه بأذنى هى من طلبت أن تكون اخر زائراتك فحركت رأسى وقلت انصرفى ودعيت السيده للجلوس وبدءت اسألها عن اسمها وعمرها وما اتى بها الى العياده هل تشتكى من شيئ معين
فقالت لى
اسمى
مدام ريم
عمرى
30 عام
واتيت اليك لأنى متزوجه منذ خمس سنوات ولم انجب لللأن وقد دهبت لعدة اطباء لكن بلا فائده
فسمعت عنك وعن شهرتك وشطارتك فأتيت اليك لعلا يكون الخير معك فدعوت لها بالتوفيق وقلت
لها ادخلى خلف البرفانونامى على الشجزلونج وعندما تنتهى مدام ريم نادى علي
وجلست ادون الاسم والعمر بكراسه خاصه لكل مريضه اتخذها مرجع لى عند عودتها
ومتابعة الحاله وبعد دقائق نادت علي قالت انتهيت يا دكتور وبالفعل دخلت اليها وبدئت بالكشف عليها
اولا بالسماعه وثانيا قمت بعمل اشعه تلفزيونيه لها لروية الوضع عن قرب واثناء وضعى
الجل على جسدها سمعت خلال دالك اه خرجت منها لكن وبصدق لم تكن متل اى اه قيلت او سمعتها
من قبل فقد قالتها بمحن وغنج النساء فنظرت لها واظهرت لها انى لم الاحظ شيئ وقلت لها بسيطه مدام ريم
ربـ يسهل ويجعل الشفاء على يدينا وقلت لها ارتدى ملابسك
وخلال انصرافى نادت على وقالت انت كدا انتهيت يا دكتور سامى قلت لها نعم
قالت بس انا لسه عيزاك تكشف علي لان فيه منطقه كمان بتألمنى رجعت بحسن نيه وقلت فين يا مدام رسم اشارت بأصبعها على المنطقه الاعلى الفرج او الكس يعنى وما تسمى بالعاميه السوه
فقلت لها بمادا تشعرين بها قلت بوخذ والم شديد وخاصه عندما يجامعنى زوجى
فقلت لها نزلى الغطاء كى انظر لها واكشف عليها قامت بسرعه نزلت الملئاه او الغطاء الى ما هو اكثر مما طلبت حتى ظهر لى حافة كسها وياله من كس لم اشاهد به شعر ولا انكر انى بتلك اللحظه
شعرت بوخذه انا ايضا لكن بداخل بنطالى وما بين افخاذى لكنى تذكرت عملى وشرف مهنتى
فقمت بالتحسيس عليها عادى جدا وسؤالها مع كل ضغطه عن مكان الالم بالضبط ولكنها لم تكن تجيب مع كل ضغطه منى الا بتأوه يذيدنى قلق ويذيد نغزة ما بداخل بنطالى
فقلت لها مدام ريم لو سمحتى خليكى معى شويه وتحملى الالم وقولى اى منطقه بالضبط بيحصل فيها الالم قالت كلها يا سامى كلها وشدت الغطاء فجئه حتى ظهر كل كسها بلونه الوردى الخالى من الشعر وبظرهاالمنتفخ والذى شعرت بنار تخرج منه وتلسع يدى وانا اتحسس منطقة السوه اذ بها تمد يدها
وتسحبها على شفرات كسها وتقول هنا هنا يا دكتور الوجع والنغزه هنا ففهمت ما تصبو اليه
ولم اسحب يدى وصراحه بهده اللحظه تناسيت كل شيئ تناسيت عملى والعياده والممرضه
وكل شيئ وانهمرت بيدى اداعب كسها بأصبعى وبحكم عملى وخبرتى اعلم المناطق الحساسه بجسد وبكس المرأه فبدءت اداعب شفرات كسها اولا باصبعى وهى تتأوه بصوت صار مرتفع وتقول تانى يا دكتور الحته دىقوى افركه كمان بسرعه وانا افرك بيدى بظرها واداعبه باظفرى مداعبه لينه حتى انتصب كأنه زب طفـل صغير وكان لونه وردى رائع وبدءت الافراوات تنهال وتسيل من كسها
ففتحت عن ساقيها واقتربت من كسها بفمى وبدءت الحسه من الخارج بالسانى واداعب شفرات كسها بالسانى وتاره اداعب بظرها بالسانى واتذوق مائها وهى تتاوه وتصرخ عاليا وتناسينا ان بالخارج الممرضه ولم نتذكر الا امر واحد هو اطفاء تلك الشهوه المشتعله وبدءت ادخل لسانى بكسها وانيكها بالسانى وهى تتأوه وتقول نيك يا دكتووور اه اه اه اه اه اه اه اه اه فعلا ان دكتور شاطر قوى وحاسه
ان علاجك هيجيب نتيجه وانا اذيد من الحس ومص بظرها وشفرات كسها وهى تذداد تاوه وتوجع وتصرخ خلاص يا دكتور مش قادره نيكنى بقى نيكنى وريحنى وانا مازلت الحس شفرات كسها وامصهم
وانيكها بالسانى وابلل فتحت طيزها بريقى واداعبها بأصبعى وهى تصرخ لا حرام حرام مش قادره ريحنى اه اه اه اه اه اه اه اه حرام عليك سامى نيكنى وريحنى مش قادره
وانا كما انا بل وقفت وأتكأت على جسدها ويد اسفل تداعب كسها وشفراته وشفتاى تعتصر نهودها او بزازها وتعتصر حلماتها المنتصبه واضغط عليهم بأسنانى ضغطاط خفيفه وهى تنتفض من تحتى وتسرى بجسدها القشعريره وانا اذيد من اعتصار ومص حلماتها وشدهم بشفاهى وتركهم ومداعبتهم بلسانى
وهى تصرخ كفايه كفايه ارحمنى ونكنى مش متعوده على كدا نيكنى بقى وريحنى
وانا مستمر بمداعبة جسدها بيدى وبلسانى وبدءت برقبتها بعد دالك بلحسها ومص اذنها وحلمات اذنها بشفاهى وتقبيليها من اسفلهم ومداعبة بزازها وحلماتها بيدى ويد اخرى تفرك بشعرها وتداعب خصلاتها الناعمه وهى تستجدينى ان اريحها وانيكها لكنى لم استمع لها ولا لصراخها ولا لتاوهاتها
وكنت كلما سمعتها تصرخ وتقول الأه اه اهها هها اهها اذيد من فركى وتقبيلى ولحسى ومصى بكل منطقه بجسدها وبدءت بعد دالك بملامسة زبى لجسدها ومداعبته لها فجعلته يبدء لمس الخدود نزول الى البزاز ولمس الحلمات وفرك راسه بهم ونياكتها بين بزازها وهى تضغط بزازها على زبى وكأنها تنتقم منى بهم وانا انيكها بين بزازها وافرك بنفس الوقت بيدى حلماتها واشدهم بأصبعى واقبلها وامتص شفتها واداعب لسانها بلسانى وبعد دالك نزلت بزبى على بطنها الامس بطنها بزبى وصولا الى مكان السره وبدءت اجعل زبى يدور حلقات ودوائر على بطنها ومن حول سرتها وهى تصرخ اه اه اه اه اه اه ارحمنى نيكنى بقى طفى نار كسى وانا مستمتع بتعذيبها واستخراج كل طاقتها الشهوانيه وامنى نفسى بقضاء ليله بأحضان وبنياكة ريم المجنونه
وبدءت انزل بزبى الى اسف حيث كسها المرمرى واداعب براس زبى شفرات كسها والامس براسه بظرها وهى تصرخ وووووووووووووواو ووووووووووووواه منك مكنتش اعرف انك كدا
ياااااااااااااه نيك بقى دخله وارحمنى وريحنى وانا لا ازال اداعب براس زبى كسها وماحوله

احلى عبايه سمراء

طويل اموت فى السكس وفى الشراميط فيوم كنت مروح والجو كان حر موت وكان معايا بنت لسه متعرف عليها فمعملتش معاها حاجه اكتر من مسكه ايد ولمس كتف وهى كانت لسه مكسوفه منى فنزلتها قبل موقف بلدها بشويه ولسه مكمل كانت الدنيا زحمه مووت فببص بره لقيت بنت 20 سنه لابسه عبايه سمرا وطرحه ورقابتها وصدرها قبل خط بزازها باينين والبنت بيضه وجسمها مليان وطويله لكن مكنه وتحس ان السكس بينط من جسمها وشايله شنطه فى ايديها فلقيت اللى قربت منى وبتقولى ممكن توصلنى لمكان معين فى بلدنا قولتلها تعالى اتفضلى على ما دخلت كنت انا رفعت الازاز وشغلت المكيف وركبت معايا وميه فى الميه شرموطه وانا خايف اعمل اى حاجه قبل ما اقفش الرقم عشان ما طريشى منى فعملت انها ما قفلتشى بابها كويس ومديت ايدى افتحه واقفله وسندت على كسها لقيتها عادى ما اكلمتش قفلت الباب وقولتلها اسمك ايه قالتلى ياسمين قولتلها انتى رايحه فين قالتلى انا مجوزه فى بلد قريبه ورايحه لأمى فى بلد اخى حوالى 9 كيلو من بلدى انا قولتلها اوك اوصلك قالتلى لأ ميرسى وكدا المهم قفشت الرقم وأول ما قفشته مسكتها من فخدها لقيتها بتقولى عيب بقى الناس قولتلها احنا فى فاميه ومحدش شايف حاجه قالتلى لأ بردو يمكن حد يعرفنى او يعرف جوزى ولقيتها لسه فى شهر العسل مجوزه من 22 يوم بالظبط بصراحه بجسم البنت وشرمطتها فى الكلام وكدا انا مقدرتش قمكت ماسك صدرها قالتلى طب اتقل قولتلها ما ينفعشى تتأخرى شويه قالتلى اوك بس هات اعمل مكالمه اديتها التليفون كلمت اختاه وقالتلها ان مافيش مواصلات وانها هتقعد مع صاحبتها شويه على ما المواصلات تتتظبط وقالتلى هتوصلنى قولتلها اكيد المهم كلمت واحد صاحبى وقصدته فى الشقه حطلى المفتاح تحت المشايه وطلعت دخلت بيها أول ما دخلت هى داخله قدامى حضنتها من ظهرها وقلعتها الطرحه لقيتها بتتقل وبتجرى منى جريت مسكتها تانى وبوستها بوسه فظيعه مصيت شفايفها اللى تحت زياده عن دقتين لحد ما البنت كانت بتنام فى ايدى دخلت بيها اوضه النوم وهاتكك يا بوس فى رقبتها ودعك فى بزازها وأول ما مسكت كسها اضيرت وبقى وشى فى وشها وقامت مطلعه زبى من البنطلون ولسه بتمسكه قلعتها العبايه لقيها لابسه تحتيهم برا واندر سمر مسكين عليها قوى وجسم البنت جامد نيك طيز مدوره حكايه وبزاز تحس انها مرسومه وحلمه وردى جميله وجسمها مما فيهوش شعرايه عروسه جديده لسه أول ما قلعتها مالط طلعتله زبى نزلت تمص فيه بالراحه خالص واحده واحده حسيت ان زبى بقى قد حجمه اربع مرات من مصها بس قمت شايلها وقالبها على وضع 69 وهاتك يا مص فى كسها وكانت اول مره حد يمصلها كسها البنت باظط جابتهم مرتين من مص كسها بس وبعدين نيمتها عدل ونمت فوقيها مسكت زبى وحطيته على شفايف كسها بدأت ادلخله بالراحه اووووووووووووووووووووووووف على ده كس ضيق ولا الطيز كس جميل موووووووووووت ومنفوخ وزبك يدخل فيه تحس ان كسها بيتنفض ويفتح ويقفل بسرعه قوى وتنتنى انيك فيها كتير قوى لحد ما تليفونها رن واختها قالتله انجزى لحسن جوزك اتصل وانا مكنتش لسه جبتهم قلبتها فرنساوى ونكتها بسرعه قوى لحد ما جبتهم على فتحه طيزها دخلنا استحمينا بسرعه ووصلتها واتفقنا نتقابل بعدها باسبوع ولحد النهارده بنتقابل !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

اجمل طيز فى الحته

كان يحلو لسلوان ان يصف حبيبته المتزوجة وفاء بانها اجمل طيز في الحي ..وهذا لم يكن اعتباطا بل لانها فعلا تمتلك احلى طيز تتنافس


عليه شهقات الرجال...وبالرغم من ان وفاء مضى على زواجها اكثر من ثلاثة اعوام لكنها لم تشعر بالرغبة الجامحة مع زوجها الذ يشكو العقم...لذلك تلجا احيانا الى مداعبة بضرها وكسها بالحمام للوصول الى الرعشة المفقودة...وفي يوم مشمس واثناء عطلتها الوظيفية جلست على سطح المنزل رافعة الثوب الاحمر بدون اكتراث لظهور كل ساقيها الممتلئة باللحم الابيض الناصع
وبدات بغسل الملابس ولاتدري بان جارها الوسيم سلوان ينظر الى جسمها ويحرك زبه اثناء ظهور لباسها الاصفر ومن داخله الكس المنفوخ....حتى بدا زب سلوان كقطعة من حديد يريد ان يقفز من السطح ليمسك بكس وفاء....واثناء نهوض وفاء لتنشر الغسيل اصطدمت عيونها بزب سلوان المنتصب ارتجفت خوفا وفزعا مصحوب بلذة غريبة جعلتها تترك الملابس المبلولة وتهرب الى الداخل لاتعرف ماذا تفعل....
وعند عودة السكون اليها بعد التفكير بزب سلوان امسكت كسها بدون شعور وعصرته لاعنة الايام التي مضت وهي بحضن رجل لايعرف معنى شهوة كسها العنيفة وبعيدة عن اجمل شاب في الحي بل بعيدة عن احلى واروع زب تتمناه كل فتاة.....اما سلوان الذي نزل الى الحمام مباشرة ليمارس العادة السرية وهو يلهث من كثرة فرك زبه الحالم
بكس وفاء المختفي تحت اللباس الاصفرالى ان انهمر بدون شعور منه اللبن الابيض.....وفي اليوم التالي تشجع سلوان ليقف قبالة الشارع الذي تاتي منه وفاء ذاهبة الى وظيفتها ليقول بشفة خجولة عندما اقتربت منه (صباح الخير)وبعد برهة ردت عليه وفاء تحية الصباح ليخبرها بكل ادب معتذرا عن وقوفه يوم امس فوق السطح وهي تغسل الملابس وان الموضوع كان مجرد صدفة...عندها قاطعته وفاء وهي تشير الى موضع زبه الذي كان بحالة وقوف يوم امس هل مجرد صدفة ايضا؟؟؟ لاياعزيزي سلوان انها ليست الصدفة..بل انه القدر
الذي صحاني من عدة مواجع ..وبهذه الكلمات التي نطقت بها وفاء جعلت من سلوان شخصا اخر وشجاع لايعرف الخجل طالبا منها توضيح قصدها ليفاجاء بصيحتها الغريبة بان هذا المكان ليس مناسبا لكي ابوح عما اشعر به...اذن فلنرحل ياوفاء الى مكان اكثر امانا الا وهو شقة تركها صديقي منذ فترة ليرحل الى اهله بالريف فردت عليه وفاء(وهو كذلك)ولم تمضي دقائق معدودات
لتنظر وفاء الى نفسها جالسة على كرسي مريح بشقة متواضعة ممسكة بسماعة الهاتف طالبة اجازة من مديرها العجوز لهذا اليوم فقط بسبب مرضها المفاجىء....والان التقت العيون وتكلم سلوان عما يدور بداخله بدون قيود واصفة اياها بملكة البنات واجمل مافيها هو الجسم الشامخ والخلفية المتروسة ..عندها قاطعته وفاء(هل تقصدي طيزي؟)نظر اليها سلوان مستغربا
من جراتها ولم يشعر الا ويده تصفعها على خدها المحمر وينهال عليها بالقبلات مرة وبالصفعات مرة اخرى..ولم يترك مكان في وجهها الا وكانت عليه اثرا من قبلة طائشة حتى تركها تتاوه من اللذة المحرومة وتمسك بزبه الجائع من فوق البنطلون وتعصره وهي تمصمص رقبته واذنيه تاركة حال سلوان يعبث بيده بين نهديها ويقرص حلمتيها من تحت الستيان الاسود واليد الاخرى تلعب وتمرح
بلباسها الابيض المطرز بالورود الحمراء وتمسك الكس المنفوخ وتعصره ويتحسس لزوجة الشهوة تنهال من فتحته.....واستمروا على هذه الحال لاكثر من ربع ساعة حتى خلعا كل ملابسهما على عجل لتجلس وفاء على الكنبة القريبة منهما وتفتح ساقيها كلها ليظهر كسها الابيض المنتوف والخالي من الشعيرات ليتقدم سلوان بزبه العنيف ويدخله كله بلا رحمة بكسها الذي جعلها تصرخ باعلى صوتها اه اه اه اه اها اه اها اه ادخله اكثر اكثر ولاتبالي لصرخاتي المحرومة منها ..اها اها اها اها نعم نعم لاتترك من زبك شيئا الا ويدخل برحم كسي
انا لااريده ...لااريده ارجوك ياحبيبي قطعه وافتقه واقسمني الى نصفين ..ارجوك اريد ان اعود الى زوجي بدون كس..هل تفهمني بدون كس اه اه اه اها اها اه ...كل هذا الصياح ولم يتفوه سلوان ببنت شفة الى ان قال لقد افرغت حليبي بكسك ياوفاء ....وانا كذلك..نعم قالت وفاء وانا ايضا قذفت من كسي مرتين ..وسقطا على الارض ...وظلا متعانقين
لفترة عندها احس سلوان بواجب الضيافة ليخبرها *هل انتي جائعة؟*فردت عليه وفاء بالايجاب ....وماذا تحبين ان تاكلي؟صرخت وفاء(ليس انا بل طيزي المحروم هو الجائع)وغاب الاثنان بوابل من القبلات لتسكن اخيرا شفتي سلوان بطيز وفاء تلحس الفتحة الصغيرة وتبللها بلعاب فمه حتى رفعت وفاء ساقيها الى الاعلى وهي على الارض
هذه المرة لتكون فتحة الطيز قريبة لزب سلوان الذي جلب قليلا من زيت الشعر المتروك على الطاولة ويمسح به زبه الذي افاق مرة اخرى وبدا يدخله قليلا قليلا حتى دخلت الحشفة جاعلة وفاء تصرخ اكثر من الم كسها اه اه اه اه اه اه اريده رغم الامه وكبره ..اريده رغم كل شي ..لااحب الخجل ..لن يكون هناك خجل بعد اليوم...اه اه اها اها اه انا عاهرة
اه اها اه انا ساقطة..انا امراة تحب الزب ..وسلوان لايكترث لصراخها ولا الى كلماتها المبهمة ..بل كان مهتما بفتحة طيزها الضيقة والعجيبة التي بلعت زبا كبيرا مثل زبه...حتى سقط على وجهها يقبله ويلحس انفها وهي تمصمص خده الايسر..عندها علمت بان سلوان قد قذف الحليب مرة اخرى ولكن بطيزها هذه المرة.......وبعد الاستحمام وعندما لبست وفاء لباسها طلبت من سلوان ان يكون موعد لقياهم كل عطلة.
عندها ابتسم سلوان وقال انها فكرتي ..فعلا انا اريد ان تكوني زوجة لي كل عطلة ياحبيبتي ام طيز......وبهذه الاثناء تعانق العاشقين وقوفا ليمسك سلوان طيز وفاء وهو يهمس باذنيها انك حقا احلى طيز بين بنات الحته ...

قصة طالبة

كما روتها صاحتها
كانت مدرستنا للإناث فقط وكنت طالبة مجتهدة ومميزة تحبني كل المعلمات وزميلاتي في الصف أما أنا فكنت أحب نايلة كثيرا وأميزها عن كل صديقاتي وكنت لا أمانع أن أكتب لها وظائفها أو ألبي لها أي طلب تطلبه مني حتى هي كانت تعجب من ذلك وتقول أنها لا تملك أخت ولكني أختها ولم يكن لي أي اطلاع على الجنس أواهتمام به كما أنني لم أقم علاقة مع شاب ولا مرة ربما بسبب أنني جدية وألبس نظاراتي الطبية دائما وأحاول كبت أنوثتي و ربما لأنني متوسطة الجمال وصدري صغير
ولباسي واسع دوما مع أن زميلاتي يعشن أحلى قصص المراهقة ونايلة أيضا لم تقم أي علاقة بالرغم من جمالها الباهر فقد كنت أراها مثالا للأنوثة والجمال وذلك لأنها لم تر من يستحقها وكنت أوافقها على ذلك وأشجعها عليه هامسة في أذنها : مابيستاهلك , تافه , مولدن , وكانت تخبرني بكل ما يحصل معها من قصص من كلمها ومن عبر لها إعجابه وكنت بدون أن أنتبه أبعدها بكل قوتي عن أي احتمال علاقة مع شاب وكانت تسمع مني أيضا ما أقول ولا تعترض, ولم تقتصر لقاءاتنا على المدرسة بل كنت أزورها وتزورني دائما وكان أهلي وأهلها يشجعون صداقتنا إلى أن دعينا ذات يوم لحفل عيد ميلاد صديقة لنا ثرية جدا وأهلها أقاموا لها حفلا كبيرا ودعوا عددا كبيرا من الناس وكنت كل زميلاتنا في المدرسة سيحضرن الحفل 0
أخذنا نحضر ماذا سنلبس أنا ونايلة أنا اشتريت جينز أزرق وتي شيرت أما نايلة فقد اشترت فستانا
ورديا صدره مكشوف وقصير جدا جئنا إلى البيت لنجرب الثياب لبست أنا ثيابي وخلعت هي لتقيس الفستان ولم أنتبه لنفسي وأنا أحاول التدقبق في ثدييها الذين اراهما لأول مرة عاريين تماما نظرت إلي وقالت خجلة : ماذا بك أليس لديك مثلهما فقلت لدي ولكن ليس مثلهما كتير حلوين وكبار بزازك يا نائلة
استدارت وأكملت لبس فستانها الذي كان ساحرا عليها ورحت أتغزل فيها وهي سعيدة بكلامي ثم غادرت لبيتها بعد أن تواعدنا للذهاب مساء إلى الحفل 0
حضرنا عيد ميلاد صديقنا رهف وكان جميلا ونائلة أذهلت الحضور بجمالها وبفستانها ولم يعكر صفوي سوى ذلك الشاب الوسيم الذي أعجب بنائلة وهو أخو رهف صاحبة العيد وذلك لأنني أحسست
أن نائلة أعجبت به أيضاورقصت معه , غادرت باكرا دون أن أودع أحدا وكنت مقهورة جدا وصلت إلى البيت ودخلت غرفتي وأقفلت الباب وجلست لوحدي أبكي ورحت أسأل نفسي لماذا أزعجني أن تعجب نائلة بشاب ولماذا أبدو كأنني أغار عليها وهل أنا طبيعية , أخذت هذه التساؤلات تتقاذفني ولم أجد أي جواب أما نائلة فقد بقيت بعدي حوالي النصف ساعة ثم انتبهت أنني غادرت بشكل غريب اعتذرت من الشاب الذي شاركها الرقص كل الحفلة وغادرت , لم أجدها إلا على باب الغرفة دخلت غاضبة وهي تقول :
كيف تذهبين دون أن تخبريني ؟ كيف تتركيني لوحدي في الحفلة ؟ نظرت إليها وكانت قد رأت دموعي
و قلت : كنت سعيدة جدا ولم تنتبهي لي كل الحفلة وكان معك ذلك الشاب فلم أحب أن أزعجك 0
كنت جالسة على السرير وكانت تتكلم وهي واقفة اقتربت مني وجلست بقربي ووضعت يدها فوق كتفي بحنان وقبلتني على خدي وقالت : أنت لازم تعرفي أنك بتسوي بنظري كل شباب العالم ولا حدا ممكن ياخدني منك 0 ذهلت لهذا الكلام فقد كنت أتوقع أن تغضب وتسألني لماذا أنا مزعوجة وما مبرر ذلك , نظرت لها وهي تطبطب علي بحنان وتراضيني وقبلتها على خدها وقلت لها : نائلة أنا مجنونة
ما كان لازم حس بالغيرة عليك من شب بس أنا هيك عم حس شو بعمل ببوس إيدك ما تكرهيني أنا أكيد مو طبيعية نائلة 00
غمضي عيونك قالت نائلة أغمضت عيوني دون تردد لأرى ماذا تريد , ضمتني وأخذت تهمس في أذني بصوتها الساحر : أنا ألك أنت بتحبيني أنا حاسة فيكي بس ما كان عندي تفسير وهلق صار الأمر واضح 0
كانت رائحة جسدها الممتزجة مع رائحة عطرها الذي اخترته لها أنا قد أشعلتني وأوقدت في الرغبة
بتقبيل شفتيها وبزازها وشمها , فتحت عيوني وكانت مازالت بين ذراعي لم أنطق بحرف ثم بدأت الحرب مع شفتها السفلى ومع لسانها أخذت تتأوه وتفرك بيديها كل ما تلمسه من جسدي ثم قالت بهدوء :أقفلي الباب قمت لأقفل الباب وكانت قد تمددت على السريرعدت إليها مثل لبوة تنقض على الفريسة
أنزلت ثوبها لأكشف عن نهديها وفككت السوتيان وأخذت أمص وأرضع كطفلة جائعة هذين النهدين الممتلئين وهذه الحلمات التي حرقتني وكانت هي تفك أزرار قميصي وتفرك نهدي الصغيرين ولم أترك ملمترا منها إلا لثمته بشفتي أخذت تشهق فوضعت اصبعي في فمها فأخذت تعضه وتمص وكنت قد نزلت لبطنها ثم أنزلت الكيلوت الأحمر الجميل ورحت أشمه وألحس الشعر الخفيف على كسها ثم وصلت للبظر الذي ما لمسته حتى صرخت من فرط المتعة لم أسكتها مع أنه كان من الممكن أن يسمع أهلي ولكني لم أكن واعية لما يجري , لساني الذي أدخلته في كسها جننها وأنا كنت أتذوق طعم هذا الكس الحبيب الذي يشبه الخمرة حتى بلغت النشوة وأنزلت سائلها الرائع وكنت قد بلغت النشوة عدة مرات وأنا أمارس معها 0
تمددنا متعبين على السرير ارتدينا ثيابنا لم نتكلم ثم غادرت 0
لم أستطع النوم وأنا أفكر ما الذي حصل ماذا فعلنا , كنت أتلهف لرؤيتها غدا لأرى ماذا ستقول ولكني كنت خائفة من تركها لي نظرت إلى الساعة كانت الرابعة صياحا هل أتكلم معها على التلفون ولكن الوقت متأخر قصدت صالون البيت أهلي نائمون قلت سأرن لها رنة واحدة ان كانت مستيقظة ستتوقع أنه أنا وستطلبني فعلا رن التلفون وكانت هي قالت : لمى نامي يا قلبي يشوفك بكرة بحبك ثم سكرت الخط 0
أثلج كلامها صدري ونمت 0
قضينا يومنا التالي في المدرسة دون أن نتكلم مع بعض حتى نهاية الدوام وجدتها تنتظرني على باب المدرسة تمشيت أنا وهي دون أن أتجرأعلى وضع عيني في عينها ثم فجأة وقفت وقالت : لمى أنا بعرف أنك متلبكة من اللي صار مبارح وخجلانة بس هيك غلط نحنا ما عملنا شي بإرادتنا أنا وأنت لازم نواجه الحقيقة 0
فقلت : شو هي الحقيقة ؟
فردت : أنا بحبك وأنت بتحبيني 0
قلت : بعرف أي صديقتين بحبوا بعض 0
أوقفتني بغضب وقالت : أنت جدبة اللي بيني وبينك مانو عادي نحنا سحاقيات 0
وشو يعني سحاقيات 0
يعني أنت بتعشقيني وشهوتك الجنسية معي مو مع الشباب وأنا نفس الشي 0
وهيك منيح 0
منيح ولا مو منيح مو بإيدنا احساسنا هيك ولازم نعيشوا 0
رجعنا إلى البيت وبدأت قصة حبي لنائلة وصرت أعرف أنني سحاقية ولا أخجل من ذلك وهي أيضا
وبدأت أحاول معرفة المزيد عن الأمر وما زلنا إلى اليوم نعيش أحلى قصة

انور و بنت خالته الدكتوره

مساء الخيرعليكم صبايا وشباب جميعاً سأسرد عليكم قصة أنور20 عام مع أبنة خالته الدكتوره بثينه 28 عام وكيف حصلت لهم علاقة حب مع بعضهما ، واليكم القصة كما يرويها أنور :
أنها بثينه أبنة خالتي ووالدها توفي في حادث سير قبل 10 سنوات وكان عمرها في ذلك الوقت 28 سنة وكان صدرها كبير جدا وجسمها سكسي جذاب ، كنت أتمنى ممارسة الجنس معها كلما شاهدتها أمامي . ولكنها لم تكن تعلم باني أتمنى ممارسة الجنس معها ، كانت بعد ما تخرجت تم تعيينها بعيداً عن اهلها وكانت في العاصمه ، وكانت تسكن في سكن خاص للطبيبات وبعد تقريباً شهرين تقدم لها أحد زملاءها في العمل وهو طبيب وعقد قرانه عليها وتزوجها وسكنا في شقه خاصه لهم ، وفي أحد الأيام وإذا بوالدتي تقول لي أن أبنة خالتك بثينه وزوجها يسلمون عليك ويريدونك أن تزورهم في شقتهم اليوم ، وفعلا ذهبت لهم وكنت مشتاق لرؤية بثينه ، ولا يهمني زوجها وفعلا طرقت الباب وإذا بزوج بثينه سليم يفتح الباب ويرحب بي ، ثم ينادي لبثينه ويقول لها ها أنور قد وصل يابثينه ، ويقول لي أعذرني أنا سوف أذهب للعمل ويخرج وبعد 5 دقائق تقريباً وصلت بثينه ، فكانت ملكه بكل معاني الكلمه فقلت لها أهلا دكتوره وأقتربت مني ولا شعوريا قمت بتقبيلها على خديها ولم تكن تمانع ، ثم قامت وأحضرت لي العصير وبع أن شربت العصير قالت لي أنور أنت أبن خالتي فأنا محتاجه بأن تقدم لي خدمات خصوصاً أن زوجي كسول جداً ، ولا يهتم لطلباتي ، فقلت لها أنا حاضر ولكن أخشى أن يزعل زوجك مني ومنك ، فقالت لا لا أطمأن أنا أستأذنته في الموضوع ولقد قال لي كل شيء تحتاجينه أتصلي على أبن خالتك ، فكنت أفكر في قلبي وانا أنظر أليها وأقول بداخلي ( وأنا أيضاً محتاجك وبقوة ) ثم قلت لها آمري ماذا تريدين مني فأنا تحت امرك في كل وقت فقالت أريدك أن تقوم وتأخذ سيارتي إلى الورشه لكي يقوموا بتصليحها ثم إلى المغسله لكي يغسلوها ، وكانت تقول أنا عندما أذهب أتعرض إلى مضايقات من قبل بعض الميكانيكيين كذلك الزبائن ، فقلت لها لالا لن تذهبي بعد اليوم أنا من يقوم بذلك ،، وهنا تبسمت فقالت لي وهل أنت تغار علي فقلت لها أكيد أغار عليك وحتى لو تجرأ أحد في مضايقتك فأتصلي بي فوراً ، ثم قالت لي أأنت تحبني فقلت لها نعم ألست أبنة خالتي ؟ ثم قالت أنني أحترمك كثيراً فلديك الغيره علي أكثر من زوجي ، وهنا ألتزمت الصمت ،
إلى هنا بدء زبي بالهيجان ، عندما أستأذنت لتذهب إلى غرفتها لكي تحضر النقود وأنا عيناي على طيز الدكتوره بثينه ، ثم أتت فكانت ملاك حقيقي وأعطتني النقود وفعلا قمت بتجهيز سيارتها وأحضرتها لها ، وأرجعت لها باقي نقودها ، وقلت لها تفضلي ياأميره ، وهنا ضحكت فقالت لي أنا أميره فقلت لها نعم أنتي أميره في عيوني ، ثم قالت لي أنت انسان طيب ويا بخت اللي تتزوجها ، فقلت لها لن اتزوج ؟ فقالت لماذا ؟ أنك رجل والرجل بحاجه إلى أمرأه فقلت لها ولكني صعب أن أجد بنت في نفس جمالك واخلاقك وذوقك
وكانت تنظر الي بابتسامه فكنت كلما نظرت الي كان جسدي يشتعل ولكن كنت خائف كثيرا ، فانا فكنت اشتهيها جدا لانها كانت تثير شهوتي كثيراً و كانت جذابة بجسدها ، وهنا قلتلها ما شاء **** يا بثينه أتعرفين لو أني رأيتك في الشارع أعتقد أني لن أعرفك فقالت لي ؟ كيف لا تعرفني ؟ قلت لها ما شاء **** أزددتي جمالاً فجابتني هذا من طيبك وخلقك ، وهنا توقفت عن مواصلة الكلام خشية أن تزعل مني ثم أنحرم من رؤيتها ، واستمريت في خدمة أبنة خالتي بثينه حتى أنه بدا زوجها يطلب مني ان أنهي له بعض أحتياجاته وتصليح سيارته .. الخ ، ولكني أقول في قلبي كل هذا من أجل عيون بثينه ، ومرت سنه ونصف وأنا على هذا الحال معها ، وكل مره أحاول أن أتكلم معها ولها عن حبي ، ولكن كنت أتردد وأقول لنفسي كيف لي أن أعبر وهي متزوجه ، ولم أسمع منها شيء يشجعني على الكلام ، وفي أحد الليالي وإذا بهاتفي الموبايل يرن الساعه 2 ليلاً وإذا ببثينه تقول لي تعال لي بسرعه وأن زوجها طردها خارج الشقه ، وهي تنتظرني بسيارتها الآن تحت العماره التي بها شقتها وأن زوجها طلقها ، وذهبت لها مسرعاً ، وبعد الحديث معها وكانت تبكي ووقمت أنا ووضعت رأسها على صدري ، ثم قلت لها تعال معي الآن ان ترتاحي وهذا الشخص لا يصلح أن يكون زوجاً لك على هذه الفعله ، فقالت إلى أين فقلت لها إلى الفندق ، يجب ان تسكني في الفندق ، حتى نفكر بما نفعله غداً ، وما ان وصلنا الفندق وطلبنا غرفه فلم نجد ، واضطررنا إلى أخذ شقه مفروشه ، وسألنا صاحب الشقه من المستأجر فقلت له أنا المستاجر وكانت بثينه واقفه جنبي ، فقال وهل المدام زوجتك فقلت له نعم ، وكنت انظر إليها وتبسمت ، ثم صعدنا ألى الشقه وقالت لي أن زوجها الحقير طردها وجميع ملابسها هناك ، فقلت لها لا عليك سوف أذهب غداً وأحضر جميع أمتعتك ، فالآن يجب عليك أن ترتاحي ، ولن تخرجي من الشقه حتى أحضر ، ثم قالت لي لا استطيع أن أنام فقلت لها هل تريديني أن أجلس معك ، فقالت لي لا أنت أذهب لكي ترتاح ، وفعلا ذهبت وفي الصباح الباكر وصلت ودخلت الشقه وكانت في الصاله نائمه ، وكانت نائمه على جنبها ومؤخرتها مرتفعه ، وهنا توقفت خلفها للحظه وأنا أتأمل هذا الطيز الرهيب ، ثم أحضرت الفطور وعملت لها شاي وجهزت لها كل شيء ، وما أن أنتهيت حتى اقتربت منها لكي أحاول أن أوقظها من النوم حسب طلبها لكي تذهب لعملها ، وما أن أستيقظت حتى نهضت ووجدت كل شيء جاهز كذلك قمت بشراء ملابس لكي ترتديهم وتذهب للعمل وكانت ملابس في قمة الروعه ، كذلك أحضرت لها ملابس داخليه ، وقالت لي ما هذا ؟ قلت إلا تريدين ان تذهبي إلى العمل ؟ فقالت نعم ، فقلت على الأقل يجب أن ترتدي الدكتوره ملابس ، إلا تعلمين أن جميع ملابسك في شقتك السابقه ، وهنا قامت وقبلتني ، ثم قالت ما هذا فقلت ملابس لكي تقومي بتغيير ملابسك على ما تصل ملابسك من الشقه ، ثم قالت لي أخاف أن الملابس قد تكون طويله او قصيره ؟ فقلت لها لا لا أطمأني أنا أعرف قياسك حتى أكثر منك ، وهنا ضحكت ثم قامت لكي تستحم ودخلت الحمام وبعد ربع ساعه اتت وإذا هي تقول لي فعلا أنك تعرف قياسي جيداً ، وقلت لها وجميع الملابس قياسهن أوكي وهنا تبسمت وقالت جميع الملابس وانا الآن أرتدي كما أحضرت لي ، ثم قبلتني وقالت لي مشكوره على خدماتك لي ، وقلت لها الآن يجب ان تذهبي إلى عملك وأنا سوف اتصل على سليم لكي أحضر ملابسك ثم طلبت مني كل ممتلكاتها ، فقلت لها أوكي وقلت لها بعدما أحضر مستلزماتك سوف أذهب لأبحث عن عدة شقق لكي تخاري شقه تليق بك لكي تستأجرينها فكانت فرحه جداً بخدماتي لها ، وما أن اتصلت عاى زوجها سليم وأبلغته بالمطلوب فقال لي أنتظرني عند الشقه فهو جمع جميع مستلزماتها ووضعهن في حقائب وأكياس ، وأخذت جميع الأغراض وذهبت للشقه المفروشه وفتحت الحقائب وقمت بترتيب الملابس والكتب ووضعت ملابسها في الدولاب ولكن ما عذبني هو مشاهدة ملابسها الداخليه فقمت بشم رائحتهن آآآآآه ه ه وكانت ملابس مغريه جداً ، وما أن أنتهيت حتى ذهبت لأبحث لها عن شقق وبعد مروري بعدة مكاتب عقارات ، رجعت للشقه المفروشه وقد أحضرت معي غداء من أحد المطاعم ، كذلك أحضرت معي جميع ما يوضع في الثلاجه من اكل وعصائر ولحم ودجاج .. ألخ ، وأبلغت الدكتوره باني أحضرت غداء فلا تحضري معك شيئاً وفعلا بعد ربع ساعه وصلت الدكتوره وإذا بالشقه نظيفه ومرتبه والغداء بأنتظارها ثم دخلت غرفتها وإذا بجميع ملابسها مرتبه ، ثم خرجت من غرفتها وكانت تنادي أنور أنور فرديت عليها نعم ثم أقتربت مني وقامت بتقبيلي ومص شفتي ، هنا لم استطع ووضعت يدي على ظهرها من الخلف ، وضممتها إلي ثم سألتني لماذا تفعل معي كل هذا ؟؟ هنا لم اتكلم ،، ثم قالت لي أريدك أن تحدثني لماذا تعمل معي كل هذا ؟ أتحبني تكلم أتحبني وكانت تتكلم بعصبيه ؟ فقلت لها نعم نعم أحبك ، ثم وضعت يديها على وجهها وذهبت لغرفتها واغلقت الباب ، هنا قمت أنا وخرجت من الشقه وذهبت ألى منزلي ، وما أن اتى المساء حتى قمت بأحضار العشاء ودخلت شقة بثينه متسللا ووضعت الكل على الطاوله فيما يبدو أنها لا زالت نائمه في غرفتها ، ثم خرجت بدون أن تشعر بذلك ، وبعد ساعة تقريباً وإذا بها تتصل على هاتفي ولم ارد عليها وذلك خوفاً أن تكون قد تضايقت مني ، ثم قامت في عدة محاولات أخرى ولم ارد وصلت مكالماتها التي لم ارد عليها 9 مرات ثم أرسلت لي رساله وقالت لي الذي يحب عليه أن يواجه من يحب ولا يهرب ، ثم رساله أخرى قالت أنها لن تأكل ولن تتعشا حتى اصل ، وكانت الساعة تقريباً 12 مساءً ، ثم ذهبت لها وكانت في غاية حلتها واستقبلتني ولكن عيناها لم تنزل عني فقالت لي أنور هل تحبني فقلت لها لا أستطيع أن أجاوبك أخاف أن تغضبي مني ، فقالت لا لا لن أغضب ويجب أن أعرف هل تحبني ؟؟ فقلت لها نعم فتبسمت ثم قالت لي ومنذ متى فقلت لها من زمن بعيد وحتى قبل زواجك ، ثم قالت لي ولكني لم أشعر بذلك فقلت لها لأنك كنت تعتبريني صغير ولم أستطع أن أعبر عن ما في داخلي ، ثم نهضت و قالت لي وانا أحبك ، وهنا أقتربت منها وقمت بتقبيلها ووضعت يدي على ظهرها حتى وصلت يدي إلى مؤخرتها وقمت بتحسس مؤخرتها ، ثم أبتعدت عنها وقلت لها الآن يجب أن تاكلي وأنا من يقوم بتاكيلك وبيدي وفعلاً ، وبعد ما أنتهينا من الكل بدانا نتحدث ترتاحي وانا سأذهب ، عندها نظرت إلي وقالت أتذهب وحبيبتك لوحدها في ونتصارح عن حبنا لبعضنا ، وما أن وصلت الساعة 2 حتى قلت لها يجب ان الشقه ؟ فقلت لها وما العمل فقالت أريدك أن تنام معي في الشقه ، فكانت أحلى كلمه اسمعها ، دخلت نورة غرفتها وكانت خايفة ومترددة وهي عارفة اني سوف ابوسها وأنيكها ثم قمت وأجلستها على السرير وقلت لها شيلي الخجل منك ليش خجلانة ، أقتربت منها وقلت لها تعالي قالت انور انا خايفة !! وبسرعة مسكتها وقمت بتقبيلها وهي تتمحن وصرت ألحس رقبتها حتى سكتت وأصبحت تتأوه من شهوتها وكانت لابسة كل شي صدرها كان بارز و كبير ونزمتها على جنبها وصرت اللحس رقبتها شوي شوي وهي تصرخ على وتقولي اه اه اه انور كافي وهي تشد على جسمي وصرت أبوس فمها والحس لسانها نزلت لرجلها وصرت شمهم وهي نايمة على السرير وألحس راس اصابيع رجلها ومن بعدها بدأت تشد على حالها و تنفخ صدرها للأمام وتقول لي أحبك يا انور احبك و وصرت ألحس أفخاذها وقمت بنزع الفستان حتى بقيت بالكيلوت والسوتيان وهي صارت تنزع ملابسي ، المهم أصبحنا انا وهي عارين تماما قالت لي لما نزعت سروالي وبين زبي قامت ومسكته وصارت تمص زبي وتمص وتقول امممممم مموومو يلله يلله اهاهااهاهاااهااهاه وهي تمصمص بزبي وتلعب بكسها وانا مرتخي على السرير رجعت نومتها على بطنها وصرت ألحس كسها وهي تصرخ تقول لا لا لااهاه اهاهااها وتصرخ بقوة ولا أستطيع أتحمل وصرت افرك لها نهودها وكنت افركهم بقوة أتضح لي أن الدكتوره بثينه حاميه نار،، ثم قمت بفتح طيزها وبدات أشم طيزها وأبوس فتحة شرجها أدخلت لساني بطيز حبيبتي الدكتوره بثينه وهي تقول : فعلا لم أجد أجمل من هذه المتعه من قبل وتنظر إلي وتقول لي إين أنت من زمان ؟؟؟ ثم قلبتها على ظهرها ، وبدأت ألعب نهودها ووضعتت زبي بين نهودها وصرت أحكه فيهم وبقوة وهي غير مصدقة ، وكأنها تتناك لأول مره ،، وطلبت رجعت ونومتها على بطنها ووضعت على زبي وعلى باب طيزها كريم نيفيا وصرت أدخله شوي شوي وكانت فتحة طيز الدكتوره ضيقه وهي تصرخ وتقول اه اااااااااااااااااهه ارحمني انا لأول مره اتناك من الطيز وانا لا أستطيع الأنسحاب أو التراجع عن نيكها ، وهي كانت تتألم ومبسوطة في نفس الوقت وصرت أنيكها وهي تصرخ وادخله اكثر وكانت تقول طيزي طيزي ما عاد أتحمل انور طيزي صغيرة وضيقه ،، ثم قلت لها خلاص أطلع زبي من طيزك فقالت لا لا لا بس شوي شوي شوي عاي حبيبي ، نيكني بحنيه ارجوك اكتر نيكني واستمريت أنيكها بهدوء حتى أدخلت كامل زبي في طيز حبيبتي الدكتوره حتى حتى صرخت صرخة كبيرة وهنا عرفت ان جابت ظهرها ؟ ثم نزلت وبسرعه على كسها وصرت ألحس لها كسها وطيزها و هي تصرخ تركتها لترتاح قليلاً ، وقالت الآن خلاص !! وضحكت انا قلتلها لا بعد انا ما جاء ظهري ،رجعت ضحكت ورجعت حضنتها بين ايدي ورجعت نمت عليها وصرت اكبس على نهودها اعضهم ورجعت تصرخ كانت حاميه جداً وقالت لي تعرف ياأنور أن بحياتي ما أتنكت مثل هذه النيكه ؟ فقلت لها هل عجبتك النيكه فقالت لي جداً أحسست أني أستمتع بالجنس ،،، أهلكتها على الآخر وصرت ادخله بكسها و بطيزها وأنيكها وهي تصرخ وتقول نيكني نيكني ل أستطيع الأحتمال انا أريدك تنيكني حبيبي .. انا أريدك تنيكني حبيبي اه اه اه حبيبي كانت تتكلم وكانها لم تجرب النيك من قبل .. وانا أقول لها وماذا عن زوجك سليم ألم ينيكك من قبل ؟ فقالت لي لم أستمتع بالنيك إلا معك ،، وأنا انيكها أقتربت منها لأستأذنها وقلت لها هل تسمحين لي أن اسمعك كلمات بذيئه وسكسيه ، وهنا قالت لي قل لي ماتريد ،، وصرت أقول لها آخ يا شرموطة آخ ،، وردت علي تقول انا شرموطة اها انا شرموطتك حبيبي اكتر وانا ادخله بقوة وهي تصرخ ونصرخ مع بعض سويا وزبي ولع بطيزها وهي تقول لي انا شرموطة وتردد أنا دكتورة شرموطتك ،وأنا أنيكها وهي تصرخ وتصرخ ااااااااااااااااااهه اه يلله يلله أحبك اه نكيني وانا اصرخ وهنا حسيت أن جسمى رح ينتفض أخرجته من طيزها وحطيته بفمها وأنزلت ظهري وانا أصرخ صرخة قوية ااااااااااااااااااااااااااااااااااااه و وأنزلت ماء زبي بفمها وهي صارت تلحس وتفرك وجهها بالمنى وتلحسهم حتى انا جلست على ظهري وهي تلحس مضى ساعتين وان انيك فيها حتى جبت ظهري اربع مرات عليها وهي كانت مبسوطة المهم من بعد ما خلصنا من غرفة النوم رحنا الحمام وصرت أسبحها وألاعب كسها وصرت أسبحها وابوسها والعب بجسمها ونهودها وطيزها ، من بعد ما خلصنا من الحمام قالت لي انور انا اليوم بالفعل كنت سعيدة ومش عارفة شو سويت وانا مش ندمانة على فعلي معك بش أخاف تبتعد عني ، فقلت لها أطمأني لن ابتعد عنك ، فأنا أحلم بك من زمن بعيد ولن أبتعد عنك مهما حصل ،، ومرت الايام وراحت الايام وانا أنيك فيها حتى يومن هذا ولا زلت مستمراً معها اسعد لحظات عمري لانو كانت تموت بزبي وتريد رضاي لانها تقول أنت من أطفأ نار وحرارة كسي وتعرف كل ما اريده بدون أن أطلبه منك ، تعلمت السكس بفنونه مني ولا زلت أنيكها وأستمرينا على هذة الحاله منذ سنوات وحتى الآن


الطالب الجامعى وزميلته

خلال دراستي الجامعيه ، تعرفت على زميلة لي في احد الفصول الدراسيه و
كانت لطيفة جدا معي. في احد الايام دعتني لتناول العشاء في شقتها فترددت
قليلا فطمانتني انه يسكن معها في الشقه 3 زميلات. عندها تذكرت انه بدا من
الليله ستكون هناك عطله سنويه وان معظم الطلاب سيسافرون وبكون وحيد
فقبلت دعوتها ووعدتها انني ساتي الى شقتها في الموعد المحدد. في تلك
الليله فعلا الجامعة كانت فاضية من الطلاب وكنت مبسوط اني سازور تلك
هالبنت اللي كانت دائما تبدي لي الاعجاب. لما رحت الى شقتها كانت قاعده
تطبخلي العشاء وحسستني بالاهتمام من وصولي. اخذتني في البدايه تفرجني
على شقتها وكانت كبيره تسع اربع او خمس طلاب. كانت لابسه ملابس ضيقه
والوانها جذابه جدا وكنت الاحظ تفاصيل جسمها وهي تمشي قدامي لان البنطلون
كان فاضح كل التفاصيل. وكانت كل ما تكلمت معي تضع عينها في عيني وتمسح
بيدها على رقبتها واعلى صدرها حيث كانت الازرار العلويه للبلوزه مفتوحه
وكانت عيني تتابع الخط الموجود في وسط صدرها. بعد ان فرجتني على الشقه
تعشينا ثم سالتني ان كنت احب مشاهدة افلام كرتون للكبار فما فهمت قصدها
لكني هزيت راسي بالايجاب على اي حال. بعد مضي عدة دقائق على مشاهدتنا
للفلم ، فهمت اللي كانت تقصد حيث ان فلم الكرتون كان مليان رسومات
لبنات في اوضاع عاريه وجنسيه. ما قدرت اخفي انبهاري من الفلم واخبرتها
انها المرة الاولى لمشاهدة شئ كهذا وكنت احاول ان اخفي الانتصاب البارز
في بنطلوني. فبدانا نتناقش هذا النوع من الافلام وهي كل شوي تحط فلم
ثاني. كنا منبطحين على الارض معظم الوقت وكانت كل لحظه تمر الاقي نفسي
مفتون فيها زياده وكنت احس انها مبسوطه من تاثير الافلام علي. وبينما انا
منبطح اتابع احد الافلام باندماج ، واذا هي جات من خلف راسي تحبي على
اربع وصار صدرها فوق راسي ومدت يدها على البروز اللي في بنطلوني واخذت
تلمسه وهي تبتسم ابتسامه كبيره وتقول لي شنو هذا ؟! >تلعثمت انا في
الكلام وما دريت شقول ولا شنو اسوي بعد ما فاجئاتني بهالحركه وظلت تفرك
يدها فيه وتلعب بيدها حواليه وريحة صدرها ملت خشمي. حسيت بان زبري راح
ينفجر لانها اول مره بنت تلمسني ومع كذا ظليت ساكن ما اتحرك. بعدها حسيت
بالبنت تفتح سحاب البنطلون وحسيت بزبري تحرر وخرج في وجهها. بعدها جاني
احساس دافئ لايوصف تحت زبري رفعت راسي واذا هي قاعده تلحس وتمص في
خصيتيني وزبري قاعد يتجاوب معها بانه يصعد وينزل في كل لحسه. بعدها
حسيتها تلحس على طوله وتلحس الراس وبعدها دخلته في فمها وبدات ترضع
الراس وتمصه كانها طفله متلذذه وهي تمص حلاوه. عندها بدء احساس النشوه
عندي يطغى وبدات احس دقات قلبي راحت في زبري وبدات اقذف في فمها وهي
تتلقاه وتشرب كل نقطه منه. بعدها التفتت لي وهي تتبسم وانا مذهول وكاني
فاقد الوعي وقربت وجهها من وجهي وبدات تبوسني. الان انا قمت من ذهولي
بدات اتجاوب معها وابادلها البوس وهي فوقي وتمسح بمكان كسها على زبري
النايم. بعده خلعت بلوزتها والستيان وبرزوا نهدينها وقربتهم من فمي
وبدات انا ارضع بنهم من واحد واعصر الثاني بيدي الى ان حسيت بزبري قام
ولامس كسها من برى البنطلون. عندها هي قامت وخلعت باقي ملابسها وانا
اطالع كسها المحلوق وبعدين جلست على وجهي وحطت كسها في فمي. بدات انا
امص ومتلذذ بطعم كسها وريحته وهي تتاوه وتشد في راسي تجاه كسها. ما
قدرت اشبع من الماي النازل من كسها فقلت اروح للمصدر ودخلت لساني في
كسها وقعدت العب فيه داخلها وبدات تقول ايوه كذه دخله داخل كله. وانا
في هالحاله حسيت بيدها تمسك بزبري وتصعد وتنزل عليه لما حست انه جاهز
قامت من فوق وجهي ونزلت كسها على زبري ببطء لما تلامسوا وقفت عن النزول
ومسكته وبدت تلاعب كسها براسه. استمرت لمدة دقيقه بعدين تابعت النزول
الى ان دخل كله فيها واحنا الاثنين طلعت منا اهه طويله. اخذت تصعد وتنزل
عليه ونزلت علي تبوسني ودخلت لسانها في فمي وصارت السنتنا تلعب مع بعض
وهي لا زالت تصعد وتنزل على زبري. بعدين حسيت انا بقرب وصولي للذروه
والظاهر انها حست بي بعد لانها قامت من فوقي وانبطحت على ظهرها جنبي
وقالت قوم نيكني ارجوك. قمت انا ولما صرت فوقها رفعت رجلينها فوق وانا
بدات اول ابوس في جسمها من مكان الكس وانا صاعد الى ان وصلت لنهدينها
فاخذتهم واحد واحد اكل فيهم بنهم كانهم فاكهه لذيذه. حسيت بيدها تمسك
بزبري من تحتي وتسحبه ومسكت بمكوتي بيدها الثانيه وبرجلينها ودفتها
تجاه كسها الى ان دخل كله لاعماقها. بدات انيكها بجنون وانا امص واعض في
رقبتها وفمها الى بدات هي بالتاوه بصوت عالي وتترجاني ما اوقف الى ان
وصلنا الى النهايه وطحت انا فوقها بدون حراك من الاجهاد. ظلينا على
هالحال دقائق وبعدين تجرات وسالتها فين زميلاتك اللي معاك في الشقه.
فقالت مسافرين وبدات في الضحك ولقيت نفسي اضحك معاها لاني فهمت الان انها
مخططه علي من البدايه.

الجمعة، 19 أكتوبر 2012

طيزي والتخرج من الجامعة

اسمي رنا وعمري 25 ورح احكيلكم كيف اول مرة انتكت من طيزي وكنت طالبة في كلية الطب
نجحت في التوجيهي ودخلت الجامعة ولان جامعتي بعيدة جدا عن بيتي وفي مدينة اخرى سكنت
في سكن جامعي ومرت الايام وصرت اروح مشاوير مع زميلاتي في السكن ومع التسالي والبلاي ستيشن
والسهر مع صاحباتي صارت علاماتي تتراجع مما ادى ان الجامعة ترسل تنبيه الى ولي امري وهو والدي
وكان رجل عصبي فلاح وكان غضبه يخيقني جدا لان مره كسر ايد اختي لما غضب من تراجع علاماتها
اتصل مع بالتلفون وقال : اذا ما بتجحي بتموتي : سالت صاحبيتي جيهان كيف بتنجحي مع انك ما بتدرسي
واحيانا بتغيبي عن المحاضرات قالت في صاحبي دكتور بيساعدني مقابل شوية تسالي ما فهمت عليها
قلت عرفيني على الدكتور وفعلا اخذت موعد قبلت الدكتور وشرحت له وضعي قلي ولا يهمك موضوع تخرجك
في اشارة من اصبعي رح اجيبلك علامة النجاح ولو تعملي اللي بدي بقلك عنه رح اعطيكي علامة التفوق
وتتخرجي بامتياز قلت كيف حط ايده على فخذتي وقال هيك شلت ايده وقلت لا ما بدي
قال فكري بمستقبلك : فكرت في الموضوع من كل الجهات من الناحية الاولى رح انجح واضمن مستقبلي
واصير طبيبه واصير غنية بس فكرت فيها اني رح انفتح وافقد بكارتي وما رح اتزوج بالتالي
سالت جيهان وكان الدكتور عماد ينيكها طبعا مقابل النجاح قالت لا تخافي ما رح ينيكك من كسك
لانه ما بحب طالباته تحبل وينفضح بينيكك من طيزك بس ترددت في البدايه بس شهادة الطب اغرتني وخلتني اتخذ القرار قلت موافقه وفي ثواني لقيت جيهان مسكت الموبايل واتصلت بالدكتور عماد وقالت : دكتور
رنا موافقه : وحددنا موعد يوم السبت لانه عطلة الجامعة والوقت 4 العصر لان سكن الطالبات بيغلق ابوابه الساعة 8 ورحت انا وجيهان على الشقة المفروشة اللي الدكتور عماد بينيك فيها البنات ضغطت جيهان
على الجرس حسيت بخوف وحسيت دقات قلبي اعلى من صوت الجرس فتح الباب ووكان الدكتور عماد لابس بيجامه وفوقها روب وقال تفضلوا دخلنا ونادا الخدامة السيرالنكية وقلها اعملي قهوة وراحت تعمل قهوة
بلش الدكتور عماديقرب مني خفت وصرت ارجع لورى قال لا تخافي شغله بسيطه وناد جيهان تعال
قربت جيهان وبلشت وشلحت بنطلونها وقميصها وشلحت الستيانه وكان جسمها ابيض وحلو وبزازها
كبيره ومدوره قرب الدكتور عماد منها وصار يرضع بزازها وشلح بنطلونه وطلع زبه وصارت جيهان
تمص زبه وكانت اول مره اشوف فيها زب رجل وكان زبه كبير استحت وانا اشوفها تمص زبه
وبعدين قلي شو رايك تجربي مسكت زبه بتردد مسكت فاين وصرت امسحه من ريق جيهان وطلبت منه يغسله
مسك قنينة المي وغسله قدامي وقلي جربي مسك زبه ولحست زبه شوي وبعدين مصيت راس زبه قلي فوتيه
كمان وبعد شوي صرت امص زبه وصار يستمتع وهو يتأوه وشفت جيها تتلوى حسيت انه نفسها بزبه شلحت كلسونها وقالت نيكني واخذت وضعيه الكلب وحط زبه في طيزها وصار ينيكها فضول غريب خلاني نفي اجرب
صرب العب بكسي من فوق البنطلون نزلت ميه كسي طلت زبه من طيز جيهان وحطه في تمها وصارت تمص
قلي اشلحي قلت انا عذراء قال لا تخافي رح تبقي عذراء شلحت بتطلوني وكلسوني وقال جيهان جهزيها راحت جيهان جابت علبة فازلين وهنت اصبعا وقالت افصعي ما فهمت مسكت رقبتي ونزلتها على المخده وصونزلتني على ركبي قالت هيك الفصع وحطت اصبعها في طيزي أي أي بتوجع قالت اصبري شوي حطت كمان فازلن على طيزي وقالت استحملي دخلت اصبعها في طيزي أي أي بيوجع قال الدكتور ابعدي عنها مش هيك فتح الطيز حط على اطبعه فازلين وشلحتي الستيانه وصار يلحس حلمات صدري ويلعب بكسي سخسخت بعد شوي
حط اصبعه في طيزي وقال رح اوجعك شوي بس استحملي دخل اصبعه في طيزي صرخت أي دخل اصبعه للاخر وخلاه في طيزي عشان تتعود طيزي على اصبعه وبعد شوي صار يحرك اصبعه صارت الوج يخف وبلشت احس بالاستمتاع مع الوجع وصرت استمتع اكثر وصارت المتعه اكثر من الوجع وصار يحك اصبعه في خرم طيزي وانا تلوى من الشهوة والوجع وبعد شوي قال افصي اخذت وضعية الكلب وحطيت راسي على المخده بعد ما شلحت كل ملابسي وصرت مزلطه حسيت براس زبه يلامس خرم طيزي وحسيت راس زبه يدخل
في طيزي حسيت بوجع قال استرخي عشان ما تتوجعي ودخل راس زبه توجعت مسكت بيطاته وضغطت
في اشاره اني بتوجع قال استرخي فات راس زبي في طيزك انا فعليا حسيت ان طيزي انشقت وصار يدخل زبه
وكل حركه يدخل زبه اكثر لحد ما دخل كل زبه في طيزي وحسي افخاذه لمست طيزي وصار يحرك ويدخل زبه
ويسحبه لورى وصار يحرك زبه اسرع وصرت استمتع طلع زبه من طيزي وقلبني على طهري ورفع رجلي على اكتافه ودخلى زبه في طيزي وصار ينيكني بقوة اه اه ما احلى زبك دكتور قال ناديني عماد
قلت اه اه عماد زبك حلو وصار ينيك وينيك وصار يتأوه اه اه حسيت بشيء دافي في طيزي وسحب زبه
حسيت بشي زي الخنانه بيسيل من طيزي قلت دكتور ليش شخيت في طيزي قال : هادا مش شخاخ
هاد حليب زبي جبت ضهري في طيزك واسترحنا وصار ينيكني وفعلا وفى بوعده وصرت انجح
في كل المواد وعلى كل نيكه يزبط علاماتي وصرت من الطالبات المتفوقات في الجامعه
وكانت هاي قصة فتح طيزي وهي بداية سلسلة النيك اللي جربته ورح احكيها في وقت لاحق